تقديم
حرز الأماني ووجه التهاني هي منطومة شعرية مختصة في علم القراءات، وسميت بالشاطبية نسبة لصاحبها الإمام الشاطبي، الذي جمع فيها ما تواتر عن القراء السبعة.
من هم القراء السبعة؟
القراء السبعة هم أشهر القراء الذين تنسب إليهم إحدى القراءات السبع التي تختلف في قراءة بعض الكلمات في بعض الموارد، وهم:
نافع المدني
نافع بن عبد الرحمن بن أبي نعيم مولى جَعْوَنَةَ بن شعوب الليثي حليف حمزة بن عبد المطلب أصله من أصبهان ويكنى أبا رويم وقيل أبا الحسن، أو أبا عبد الرحمن، توفي بالمدينة سنة تسع وستين ومائه، ورواياه: قالون وورش.
ورش
عثمان بن سعيد المصري، وكنيته أبو سعيد، وقيل أبو عمرو، وقيل أبو القاسم، وورش لقب له، ولدة سنة 110 هجرية وتوفي بمصر سنة 197ه .
رحل إلى المدينة ليقرأ على نافع فقرأ عليه ختمات في سنة 155 ه خمسة، ورجع إلى مصر حيث ترأس الإقراء بها.
ابن
ابن كثير المكي
عبد الله بن كثير بن عمرو بن عبد الله بن زادان بن فيروز بن أبو معبد الكناني الداري المكي مولى عمرو بن علقمة الكناني . وقيل : يكنى أبا عباد ، وقيل : أبا بكر ، فارسي الأصل.
كان ابن كثير داريا وهو العطار ولد بمكة المكرمة سنة 45 هـ وتوفي بها سنة 120 هـ، وهو أحد التابعين من الطبقة الثانية، وقد لَقِيَ عدداً من كبار الصحابة -رضي الله عنهم-، وقرأ عليهم كعبدالله بن الزُّبير، وعبدالله بن السائب، وأنس بن مالك، كما قرأ على عددٍ من التابعين؛ منهم مجاهد بن جبر عن ابن عباس، وعلى درباس مولى ابن عباس، وأشهر رواته: أحمد بن محمد البزيّ، وقُنبل محمد بن عبد الرحمن.
عاصم الكوفي
هو أبو بكر عاصم بن بهدلة أبي النَّجُود الأسدي مولاهم الكوفي شيخ الإقراء بالكوفة وأحد القراء السبعة، ويقال أبو النجود اسم أبيه لا يعرف له اسم غير ذلك وبهدلة اسم أمّه وقيل اسم أبي النَّجُود عبد الله.
رواياه: شعبة بن عياش، وحفص بن سليمان.
زبان بن العلاء البصري
زبان بن العلاء بن عمار بن العريان بن عبد الله بن الحصين بن الحارث بن جلهم بن عمرو بن خزاعي بن مالك بن مازن بن عمرو بن تميم، شهرته أبو عمرو بن العلاء المازني، كنيته أبو عمرو
حمزة
حبيب بن عمارة الزيات التميمي مولى عكرمة بن ربعي التيمي، وكنيته أبو عمارة، قرأ على أبي محمد سليمان بن مهران الأعمش، وقرأ الأعمش على أبي محمد يحيي بن وثاب الأسدي، وقرأ يحيي على أبي شبل علقمة بن قيس، وقرأ علقمة على عبد الله بن مسعود، وقرأ عبد الله بن مسعود على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، ولد حمزة سنة 80 ه، وتوفي سنة 156 ه.
وراوياه: خلف وخلاد.
الكسائي
أبو الحسن علي بن حمزة الكسائي النحوي من الفرس، من سواد العراق.
رُويَ عنه أن قيل له: لم سُمِّيت الكسائي؟ فقال: لأني أَحْرَمْتُ في كِسَاء.
قرأ على حمزة القرآن الكريم أربع مرات وعليه اعتماده، وأخذ أيضًا عن محمد بن أبي ليلى وعيسى بن عمر، وقرأ عيسى بن عمر على عاصم.
وتوفي الكسائي سنة 189 ه برنبوية قرية من قرى الري حين توجه إلى خراسان مع الرشيد.
وراوياه: أبو الحارث والدوري.
التعريف بالناظم
صاحب الشاطبية هو القاسم بن فِيرُّه، وفيره عند الأندلسيين معناه الحديد، ابن خلف بن أحمد أبو القاسم، وأبو محمد الشاطبي الرعيني، الضرير، وليُّ الله الإمام العلاَّمة، أحد الأعلام الكبار المشتهرين في الأقطار.
ولد في آخر سنة 538 هجرية، بشاطبة (جاتيفا) في مقاطعة بلنسية في الأندلس، حيث تعلم القراءات، وأتقنها عن أبي عبد الله محمد بن أبي العاص النفزي، ثم رحل إلى بلنسية بالقرب من بلدته، فعرض بها التيسير من حفظه والقراءات على الإمام ابن هذيل، وسمع منه الحديث، وروى عنه وعن أبي عبد الله محمد بن أبي يوسف بن سعادة، صاحب أبي علي الحسين بن سكرة الصدفي، وعن الشيخ أبي محمد عاشر بن محمد بن عاشر، صاحب أبي محمد البطليوسي، وعن أبي محمد عبد الله بن أبي جعفر المرسي، وعن أبي العباس بن طرازميل، وعن أبي الحسن عليم بن هاني العمري، وأبي عبد الله محمد بن حميد، أخذ عنه “كتاب سيبويه” و “الكامل” لابن المبرد و “أدب الكاتب” لابن قتيبة وغيرها؛ وعن أبي عبد الله محمد بن عبد الرحيم، وأبي الحسن ابن النعمة صاحب كتاب: «ريّ الظمآن في تفسير القرآن» ، وعن أبي القاسم حبيش صاحب عبد الحق بن عطية، صاحب التفسير المشهور ورواه عنه.
ثم قصد الحج، فسمع من أبي طاهر السِلَفي بالإسكندرية وغيره، وقد أكرمه القاضي الفاضل وعرف مقداره عند دخوله مصر، وأنزله بمدرسته التي بناها بدرب الملوخيا داخل القاهرة، وجعله شيخها، فجلس بها للإقراء، وقصده الخلائق من الأقطار، وبها أتم نظَم متن
لما فتح الملك الناصر صلاح الدين يوسف بيت المقدس، رحل إليه سنة 589 هـ، ثم رجع فأقام بالمدرسة الفاضلية يُقرئ حتى تُوفي -رحمة الله عليه- يوم الأحد، بعد صلاة العصر، وهو اليوم الثامن والعشرون من جمادى الآخرة عام 590 هـ، ودفن يوم الإثنين بمقبرة القاضي الفاضل عبد الرحيم البيساني، بالقرافة الصغرى، بالقرب من سفح الجبل المقطم بمصر.
وتشير المصادر أنه وُلد أعمى، وكان نابغة ذكيا، متقنا للقراءات، حافظاً للحديث، بصيراً بالعربية، إماماً في اللغة، رأساً في الأدب، مع الزهد والولاية، والعبادة، والإنقطاع والكشف، شافعي المذهب، مواظباً على السُّنَّة.
متن الشاطبية
مقدمة
1 – بَدَأْتُ بِبِسْمِ اْللهُ فيِ النَّظْمِ أوَّلاَ … تَبَارَكَ رَحْمَاناً رَحِيماً وَمَوْئِلَا
2 – وَثَنَّيْتُ صَلَّى اللهُ رَبِّي عَلَى الِرَّضَا … مُحَمَّدٍ الْمُهْدى إلَى النَّاسِ مُرْسَلَا
3 – وَعِتْرَتِهِ ثُمَ الصَّحَابَةِ ثُمّ مَنْ … تَلاَهُمْ عَلَى اْلإِحْسَانِ بِالخَيْرِ وُبَّلَا
4 – وَثَلَّثْتُ أنَّ اْلَحَمْدَ لِلهِ دائِماً … وَمَا لَيْسَ مَبْدُوءًا بِهِ أجْذَمُ الْعَلَا
5 – وَبَعْدُ فَحَبْلُ اللهِ فِينَا كِتَابُهُ … فَجَاهِدْ بِهِ حِبْلَ الْعِدَا مُتَحَبِّلَا
6 – وَأَخْلِقْ بهِ إذْ لَيْسَ يَخْلُقُ جِدَّةً … جَدِيداً مُوَاليهِ عَلَى الْجِدِّ مُقْبِلَا
7 – وَقَارِئُهُ الْمَرْضِيُّ قَرَّ مِثَالُهُ … كاَلاتْرُجِّ حَالَيْهِ مُرِيحًا وَمُوكِلَا
8 – هُوَ الْمُرْتَضَى أَمًّا إِذَا كَانَ أُمَّهً … وَيَمَّمَهُ ظِلُّ الرَّزَانَةِ قَنْقَلَا
9 – هُوَ الْحُرُّ إِنْ كانَ الْحَرِيَّ حَوَارِياً … لَهُ بِتَحَرِّيهِ إلَى أَنْ تَنَبَّلَا
10 – وَإِنَّ كِتَابَ اللهِ أَوْثَقُ شَافِعٍ … وَأَغْنَى غَنَاءٍ وَاهِباً مُتَفَضِّلَا
11 – وَخَيْرُ جَلِيسٍ لاَ يُمَلُّ حَدِيثُهُ … وَتَرْدَادُهُ يَزْدَادُ فِيهِ تَجَمُّلاً
12 – وَحَيْثُ الْفَتى يَرْتَاعُ فِي ظُلُمَاتِهِ … مِنَ اْلقَبرِ يَلْقَاهُ سَناً مُتَهَلِّلاً
13 – هُنَالِكَ يَهْنِيهِ مَقِيلاً وَرَوْضَةً … وَمِنْ أَجْلِهِ فِي ذِرْوَةِ الْعِزِّ يُجْتُلَى
14 – يُنَاشِدُ في إرْضَائِهِ لحبِيِبِهِ … وَأَجْدِرْ بِهِ سُؤْلاً إلَيْهِ مُوَصَّلَا
15 – فَيَا أَيُّهَا الْقَارِي بِهِ مُتَمَسِّكاً … مُجِلاًّ لَهُ فِي كُلِّ حَالٍ مُبَجِّلا
16 – هَنِيئاً مَرِيئاً وَالِدَاكَ عَلَيْهِما … مَلاَبِسُ أَنْوَارٍ مِنَ التَّاجِ وَالحُلاْ
17 – فَما ظَنُّكُمْ بالنَّجْلِ عِنْدَ جَزَائِهِ … أُولَئِكَ أَهْلُ اللهِ والصَّفَوَةُ المَلَا
18 – أُولُو الْبِرِّ وَالإِحْسَانِ وَالصَّبْرِ وَالتُّقَى … حُلاَهُمُ بِهَا جَاءَ الْقُرَانُ مُفَصَّلَا
19 – عَلَيْكَ بِهَا مَا عِشْتَ فِيهَا مُنَافِساً … وَبِعْ نَفْسَكَ الدُّنْيَا بِأَنْفَاسِهَا الْعُلَا
20 – جَزَى اللهُ بِالْخَيْرَاتِ عَنَّا أَئِمَّةً … لَنَا نَقَلُوا القُرَآنَ عَذْباً وَسَلْسَلَا
21 – فَمِنْهُمْ بُدُورٌ سَبْعَةٌ قَدْ تَوَسَّطَتْ … سَمَاءَ الْعُلَى واَلْعَدْلِ زُهْراً وَكُمَّلَا
22 – لَهَا شُهُبٌ عَنْهَا اُسْتَنَارَتْ فَنَوَّرَتْ … سَوَادَ الدُّجَى حَتَّى تَفَرَّق وَانْجَلَا
23 – وَسَوْفَ تَرَاهُمْ وَاحِداً بَعْدَ وَاحِدٍ … مَعَ اثْنَيْنِ مِنْ أَصْحَابِهِ مُتَمَثِّلَا
24 – تَخَيَّرَهُمْ نُقَّادُهُمْ كُلَّ بَارِعٍ … وَلَيْسَ عَلَى قُرْآنِهِ مُتَأَكِّلَا
25 – فَأَمَّا الْكَرِيمُ السِّرِّ في الطيِّبِ نَافِعٌ … فَذَاكَ الَّذِي اخْتَارَ الْمَدينَةَ مَنْزِلَا
26 – وَقَالُونُ عِيْسَى ثُمَّ عُثْمانُ وَرْشُهُمْ … بِصُحْبَتِهِ المَجْدَ الرَّفِيعَ تَأَثَّلَا
27 – وَمَكَّةُ عَبْدُ اللهِ فِيهَا مُقَامُهُ … هُوَ اُبْنُ كَثِيرٍ كاثِرُ الْقَوْمِ مُعْتَلَا
28 – رَوى أَحْمَدُ الْبَزِّيْ لَهُ وَمُحَمَّدٌ … عَلَى سَنَدٍ وَهْوَ المُلَقَّبُ قُنْبُلَا
29 – وَأَمَّا الإْمَامُ المَازِنِيُّ صَرِيحُهُمْ … أَبُو عَمْرٍو الْبَصْرِيْ فَوَالِدُهُ الْعَلَا
30 – أَفَاضَ عَلَى يَحْيَى الْيَزِيْدِيِّ سَيْبَهُ … فَأَصْبَحَ بِالْعَذْبِ الْفُرَاتِ مُعَلَّلَا
31 – أَبُو عُمَرَ الدُّورِي وَصَالِحُهُمْ أَبُو … شُعَيْبٍ هُوَ السُّوسِيُّ عَنْهُ تَقَبَّلَا
32 – وَأَمَّا دِمَشْقُ الشَّامِ دَارُ ابْنِ عَامِرٍ … فَتْلِكَ بِعَبْدِ اللهِ طَابَتْ مُحَلَّلَا
33 – هِشَامٌ وَعَبْدُ اللهِ وَهْوَ انْتِسَابُهُ … لِذَكْوَانَ بِالإِسْنَادِ عَنْهُ تَنَقَّلَا
34 – وَبِالْكُوفَةِ الْغَرَّاءِ مِنْهُمْ ثَلاَتَةٌ … أَذَاعُوا فَقَدْ ضَاعَتْ شَذاً وَقَرَنْفُلَا
35 – فَأَمَّا أَبُو بَكْرٍ وَعَاصِمٌ اسْمُهُ … فَشُعْبَةُ رَاوِيهِ المُبَرِّزُ أَفْضَلَا
36 – وَذَاكَ ابْنُ عَيَّاشٍ أَبُو بَكْرٍ الرِّضَا … وَحَفْصٌ وَبِاْلإتْقَانِ كانَ مُفضَّلَا
37 – وَحَمْزَةُ مَا أَزْكاهُ مِنْ مُتَوَرِّعٍ … إِمَاماً صَبُوراً لِلقُرانِ مُرَتِّلَا
38 – رَوَى خَلَفٌ عَنْهُ وَخَلاَّدٌ الَّذِي … رَوَاهُ سُلَيْمٌ مُتْقِناً وَمُحَصَّلَا
39 – وَأَمَّا عَلِيٌّ فَالْكِسَائِيُّ نَعْتُهُ … لِمَا كانَ في الإِحْرَامِ فِيهِ تَسَرْبَلَا
40 – رَوَى لَيْثُهُمْ عَنْهُ أَبُو الْحَارِثِ الرِّضاَ … وَحَفْصٌ هُوَ الدُّورِيْ وَفيِ الذِّكْرِ قَدْ خَلَا
41 – أَبُو عَمْرِهِمْ والْيحْصَبِيُّ ابْنُ عَامِرٍ … صَرِيحٌ وَبَاقِيهِمْ أَحَاطَ بِهِ الْوَلَا
42 – لَهُمْ طُرُقٌ يُهْدَى بِهَا كُلُّ طَارِقٍ … وَلاَ طَارِقٌ يُخْشَى بِهاَ مُتَمَحِّلاً
43 – وَهُنَّ الَّلوَاتِي لِلْمُوَاتِي نَصَبْتُهاَ … مَنَاصِبَ فَانْصَبْ فِي نِصَابِكَ مُفْضِلَا
44 – وَهَا أَنَا ذَا أَسْعَى لَعَلَّ حُرُوفَهُمْ … يَطُوعُ بِهَا نَظْمُ الْقَوَافِيْ مُسَهِّلَا
45 – جَعَلْتُ أَبَا جَادٍ عَلَى كُلِّ قَارِئٍ … دَلِيلاً عَلَى المَنْظُومِ أَوَّلَ أَوَّلَا
46 – وَمِنْ بَعْدِ ذِكْرِي الْحَرْفَ أُسْمِي رِجَالَهُ … مَتَى تَنْقَضِي آتِيكَ بِالْوَاوِ فَيْصَلَا
47 – سِوَى أَحْرُفٍ لاَ رِيبَةٌ فِي اتِّصَالِهَا … وَبالَّلفْظِ أَسْتَغْنِي عَنِ الْقَيْدِ إِنْ جَلَا
48 – وَرُبَّ مَكاَنٍ كَرَّرَ الْحَرْفَ قَبْلَهَا … لِمَا عَارِضٍ وَالأَمْرُ لَيْسَ مُهَوِّلاَ
49 – وَمِنْهُنَّ لِلْكُوفِيِّ ثَاءٌ مُثَلَّتٌ … وَسِتَّتُهُمْ بِالْخَاءِ لَيْسَ بِأَغْفَلَا
50 – عَنَيْتُ الأُلَى أَثْبَتُّهُمْ بَعْدَ نَافِعٍ … وَكُوفٍ وَشَامٍ ذَالُهُمْ لَيْسَ مُغْفَلَا
51 – وَكُوفٍ مَعَ المَكِّيِّ بِالظَّاءِ مُعْجَماً … وَكُوفٍ وَبَصْرٍ غَيْنُهُمْ لَيْسَ مُهْمَلَا
52 – وَذُو النَّقْطِ شِينٌ لِلْكِسَائِي وَحَمْزَةٍ … وَقُلْ فِيهِمَا مَعْ شُعْبَةٍ صُحْبَةٌ تَلَا
53 – صِحَابٌ هَمَا مَعْ حَفْصِهِمْ عَمَّ نَافِعٌ … وَشَامٍ سَمَا فِي نَافِعٍ وَفَتَى الْعَلَا
54 – وَمَكٍّ وَحَقٌّ فِيهِ وَابْنِ الْعَلاَءِ قُلْ … وَقُلْ فِيهِمَا وَالْيَحْصُبِي نَفَرٌ حَلَا
55 – وَحِرْمِيٌّ الْمَكِّيُّ فِيهِ وَنَافِعٍ … وَحِصْنٌ عَنِ الْكُوفِي وَنَافِعِهِمْ عَلَا
56 – وَمَهْماَ أَتَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ بَعْدُ كِلْمَةٌ … فَكُنْ عِنْدَ شَرْطِي وَاقْضِ بِالْوَاوِ فَيْصَلَا
57 – وَمَا كانَ ذَا ضِدٍّ فَإِنِّي بَضِدِّهِ … غَنّيٌّ فَزَاحِمْ بِالذَّكاءِ لِتَفْضُلَا
58 – كَمَدٍّ وَإِثْبَاتٍ وَفَتْحٍ وَمُدْغَمٍ … وَهَمْزٍ وَنَقْلٍ وَاخْتِلاَسٍ تَحَصَّلَا
59 – وَجَزْمٍ وَتَذْكِيرٍ وَغَيْبٍ وَخِفَّةٍ … وَجَمْعٍ وَتَنْوِينٍ وَتَحْرِيكٍ اْعَمِلَا
60 – وَحَيْثُ جَرَى التَّحْرِيكُ غَيْرَ مُقَيَّدٍ … هُوَ الْفَتْحُ وَالإِسْكانُ آخَاهُ مَنْزِلَا
61 – وَآخَيْتُ بَيْنَ النُّونِ وَالْيَا وَفَتْحِهِمْ … وَكَسْرٍ وَبَيْنَ النَّصْبِ وَالخَفْضِ مُنْزِلَا
62 – وَحَيْثُ أَقُولُ الضَّمُّ وَالرَّفْعُ سَاكِتا … فَغَيْرُهُمُ بِالْفَتْحِ وَالنَّصْبِ أَقْبَلَا
63 – وَفي الرَّفْعِ وَالتَّذْكِيرِ وَالْغَيْبِ جُمْلَةٌ … عَلَى لَفْظِهَا أَطْلَقْتُ مَنْ قَيَّدَ الْعُلَا
64 – وَقبْلَ وبَعْدَ الْحَرْفِ آتِي بِكُلِّ مَا … رَمَزْتُ بِهِ فِي الْجَمْعِ إِذْ لَيْسَ مُشْكِلاَ
65 – وَسَوْفَ أُسَمِّي حَيْثُ يَسْمَحُ نَظْمُهُ … بِهِ مُوضِحاً جِيْداً مُعَمًّا وَمُخْوَلَا
66 – وَمَنْ كانَ ذَا بَابٍ لَهُ فِيهِ مَذْهَبٌ … فَلاَ بُدَّ أَنْ يُسْمَى فَيُدْرَى وَيُعْقَلَا
67 – أَهَلَّتْ فَلَبَّتْهَا المَعَانِي لُبَابُهاَ … وَصُغْتُ بِهَا مَا سَاغَ عَذْباً مُسَلْسَلَا
68 – وَفي يُسْرِهَا التَّيْسِيرُ رُمْتُ اخْتَصَارَهُ … فَأَجْنَتْ بِعَوْنِ اللهِ مِنْهُ مُؤَمَّلَا
69 – وَأَلْفَافُهَا زَادَتْ بِنَشْرِ فَوَائِدٍ … فَلَفَّتْ حَيَاءً وَجْهَهَا أَنْ تُفَضَّلَا
70 – وَسَمَّيْتُهاَ “حِرْزَ الأَمَانِيْ” تَيَمُّنا … وَوَجْهَ التَّهانِي فَاهْنِهِ مُتَقبِّلَا
71 – وَنَادَيْتُ أللَّهُمَّ يَا خَيْرَ سَامِعٍ … أَعِذْنِي مِنَ التَّسْمِيعِ قَوْلاً وَمِفْعَلَا
72 – إِلَيكَ يَدِي مِنْكَ الأَيَادِي تَمُدُّهَا … أَجِرْنِي فَلاَ أَجْرِي بِجَوْرٍ قَأَخْطَلَا
73 – أَمِينَ وَأَمْناً لِلأَمِينِ بِسِرِّهَا … وَإنْ عَثَرَتْ فَهْوَ الأَمُونُ تَحَمُّلَا
74 – أَقُولُ لِحُرٍ وَالْمُرُوءةُ مَرْؤُهَا … لإخْوَتِهِ الْمِرْآةُ ذُو النُّورِ مِكْحَلَا
75- أَخي أَيُّهَا الْمُجْتَازُ نَظْمِي بِبَابِهِ … يُنَادَى عَلَيْهِ كَاسِدَ السُّوْقِ أَجْمِلَا
76 – وَظُنَّ بِهِ خَيْراً وَسَامِحْ نَسِيجَهُ … بِالاِغْضاَءِ وَالْحُسْنَى وَإِنْ كانَ هَلْهَلَا
77 – وَسَلِّمْ لإِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ إِصَابَةٌ … وَالاُخْرَى اجْتِهادٌ رَامَ صَوْباً فَأَمْحَلَا
78 – وَإِنْ كانَ خَرْقُ فَادَّرِكْهُ بِفَضْلَةٍ … مِنَ الْحِلْمِ ولْيُصْلِحْهُ مَنْ جَادَ مِقْوَلَا
79 – وَقُلْ صَادِقًا لَوْلاَ الْوِئَامُ وَرُوحُهُ … لَطاَحَ الأَنَامُ الْكُلُّ فِي الْخُلْفِ وَالْقِلَا
80 – وَعِشْ سَالِماً صَدْراً وَعَنْ غِيبَةٍ فَغِبْ … تُحَضَّرْ حِظَارَ الْقُدْسِ أَنْقَى مُغَسَّلاَ
81 – وَهذَا زَمَانُ الصَّبْرِ مَنْ لَكَ بِالَّتِي … كَقَبْضٍ عَلَى جَمْرٍ فَتَنْجُو مِنَ الْبلَا
82 – وَلَوْ أَنَّ عَيْناً سَاعَدتْ لتَوَكَّفَتْ … سَحَائِبُهَا بِالدَّمْعِ دِيْماً وَهُطَّلَا
83 – وَلكِنَّها عَنْ قَسْوَةِ الْقَلْبِ قَحْطُهاَ … فَيَا ضَيْعَةَ الأَعْمَارِ تَمْشِى سَبَهْلَلَا
84 – بِنَفسِي مَنِ اسْتَهْدَىَ إلَى اللهِ وَحْدَهُ … وَكانَ لَهُ الْقُرْآنُ شِرْباً وَمَغْسَلَا
85 – وَطَابَتْ عَلَيْهِ أَرْضُهُ فَتفَتَّقَتْ … بِكُلِّ عَبِيرٍ حِينَ أَصْبَحَ مُخْضَلَا
86 – فَطُوْبَى لَهُ وَالشَّوْقُ يَبْعَثُ هَمُّهُ … وَزَنْدُ الأَسَى يَهْتَاجُ فِي الْقَلْبِ مُشْعِلَا
87 – هُوَ المُجْتَبَى يَغْدُو عَلَى النَّاسِ كُلِّهِمْ … قَرِيباً غَرِيباً مُسْتَمَالاً مُؤَمَّلَا
88 – يَعُدُّ جَمِيعَ النَّاسِ مَوْلىً لأَنَّهُمْ … عَلَى مَا قَضَاهُ اللهُ يُجْرُونَ أَفْعُلَا
89 – يَرَى نَفْسَهُ بِالذَّمِّ أَوْلَى لأَنَّهَا … عَلَى المَجْدِ لَمْ تَلْعقْ مِنَ الصَّبْرِ وَالْأَلَا
90 – وَقَدْ قِيلَ كُنْ كَالْكَلْبِ يُقْصِيهِ … أَهْلُهُ وَمَا يَأْتَلِي فِي نُصْحِهِمْ مُتَبَذِّلَا
91 – لَعَلَّ إِلهَ الْعَرْشِ يَا إِخْوَتِي يَقِي … جَمَاعَتَنَا كُلَّ المَكاَرِهِ هُوَّلَا
92 – وَيَجْعَلُنَا مِمَّنْ يَكُونُ كِتاَبُهُ … شَفِيعاً لَهُمْ إِذْ مَا نَسُوْهُ فَيمْحَلَا
93 – وَبِاللهِ حَوْلِى وَاعْتِصَامِي وَقُوَّتِى … وَمَالِيَ إِلاَّ سِتْرُهُ مُتَجَلِّلَا
94 – فَيَا رَبِّ أَنْتَ اللهُ حَسْبِي وَعُدَّتِي … عَلَيْكَ اعْتِمَادِي ضَارِعاً مُتَوَكِّلَا
باب الاستعاذة
95 – إِذَا مَا أَرَدْتَ الدَّهْرَ تَقْرَأُ فَاسْتَعِذْ … جِهَاراً مِنَ الشَّيْطَانِ بِاللهِ مُسْجَلاَ
96 – عَلَى مَا أَتَى فِي النَّحْلِ يُسْراً … وَإِنْ تَزِدْ لِرَبِّكَ تَنْزِيهاً فَلَسْتَ مُجَهَّلَا
97 – وَقَدْ ذَكَرُوا لَفْظَ الرَّسُولِ فَلَمْ يَزِدْ … وَلَوْ صَحَّ هذَا النَّقْلُ لَمْ يُبْقِ مُجْمَلَا
98 – وَفِيهِ مَقَالٌ فِي الأُصُولِ فُرُوعُهُ … فَلاَ تَعْدُ مِنْهَا بَاسِقاً وَمُظَلِّلَا
99 – وَإِخْفَاؤُهُ فَصْلٌ أَبَاهُ وَعُاَتُنَا … وَكَمْ مِنْ فَتىً كالْمَهْدَوِي فِيهِ أَعْمَلَا
باب البسملة
100 – وَبَسْمَلَ بَيْنَ السُّورَتَيْنِ بِسُنَّةٍ … رِجَالٌ نَمَوْهاَ دِرْيَةً وَتَحَمُّلَا
101 – وَوَصْلُكَ بَيْنَ السُّورَتَيْنِ فَصَاحَةٌ … وَصِلْ وَاسْكُتَنْ كُلٌّ جَلاَيَاهُ حَصَّلَا
102 – وَلاَ نَصَّ كَلاَّ حُبَّ وجْهٌ ذَكَرْتُهُ … وَفِيهاَ خِلاَفٌ جِيدُهُ وَاضِحُ الطُّلَا
103 – وسَكْتُهُمُ الْمُخْتَارُ دُونَ تَنَفُّسٍ … وَبَعْضُهُمُ فِي الأَرْبِعِ الزُّهْرِ بَسْمَلَا
104 – لَهُمْ دُونَ نَصٍّ وَهْوَ فِيهِنَّ سَاكِتٌ … لِحَمْزَةَ فَافْهَمْهُ وَلَيْسَ مُخَذَّلَا
105 – وَمَهْمَا تَصِلْهَا أَوْ بَدَأْتَ بَرَاءَةً … لِتَنْزِيْلِهاَ بالسَّيْفِ لَسْتَ مُبَسْمِلَا
106 – وَلاَ بُدَّ مِنْهاَ فِي ابْتِدَائِكَ سُورَةً … سِوَاهاَ وَفي الأَجْزَاءِ خَيَّرَ مَنْ تَلَا
107 – وَمَهْمَا تَصِلْهَا مَعْ أَوَاخِرِ سُورَةٍ فَلاَ تَقِفَنَّ الدَّهْرَ فِيهاَ فَتَثْقُلَا
سورة أم القرآن
108 – وَمَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ رَاوِيهِ نَاَصِرٌ … وَعَنْدَ سِرَاطٍ وَالسِّرَاطَ لِ قُنْبُلَا
109 – بِحَيْثُ أَتَى وَالصَّادُ زَاياً اشِمَّهَا … لَدَى خَلَفٍ وَاشْمِمْ لِخَلاَّدِ الاَوَّلَا
110 – عَلَيْهِمْ إِلَيْهِمْ حَمْزَةٌ وَلَدَيْهِموُ … جَمِيعاً بِضَمِّ الْهاءِ وَقْفاً وَمَوْصِلاَ
111 – وَصِلْ ضَمَّ مِيمِ الْجَمْعِ قَبْلَ مُحَرَّكٍ … دِرَاكاً وَقاَلُونٌ بِتَخْيِيرِهِ جَلَا
112 – وَمِنْ قَبْلِ هَمْزِ الْقَطْعِ صِلْهَا لِوَرْشِهِمْ … وَأَسْكَنَهاَ الْبَاقُونَ بَعْدُ لِتَكْمُلَا
113 – وَمِنْ دُونِ وَصْلٍ ضَمُّهَا قَبْلَ سَاكِنٍ … لِكُلٍ وَبَعْدَ الْهَاءِ كَسْرُ فَتَى الْعَلَ
114 – مَعَ الْكَسْرِ قَبْلَ الْهَا أَوِ الْيَاءِ سَاكِناً … وَفي الْوَصْلِ كَسْرُ الْهَاءِ بالضَّمِّ شَمْلَلَا
115 – كَمَا بِهِمُ الأَسْبَابُ ثُمَّ عَلَيْهِمُ الْـ … قِتَالُ وَقِفْ لِلْكُلِّ بِالْكَسْرِ مُكْمِلَا
باب الإدغام الكبير
116 – وَدُونَكَ الاُِدْغَامَ الْكَبِيرَ وَقُطْبُهُ … أَبُو عَمْرٍو الْبَصْرِيُّ فِيهِ تَحَفَّلَا
117 – فَفِي كِلْمَةٍ عَنْهُ مَنَاسِككُّمْ وَمَا … سَلَككُّمْ وَبَاقِي الْبَابِ لَيْسَ مُعَوَّلَا
118 – وَمَا كَانَ مِنْ مِثْلَيْنِ فِي كِلْمَتَيْهِمَا … فَلاَ بُدَّ مِنْ إدْغَامِ مَا كانَ أَوَّلَا
119 – كَيَعْلَمُ مَا فِيهِ هُدًى وَطُبِعْ عَلَى … قُلُوبِهِمُ وَالْعَفْوَ وَأْمُرْ تَمَثَّلَا
120 – إِذَا لَمْ يَكُنْ تَا مُخْبِرٍ أَوْ مُخَاطَبٍ … أوِ الْمُكْتَسِي تنْوِينَهُ أَوْ مُثَقَّلَا
121 – كَكُنْتُ تُرَاباً أَنْتَ تُكْرِهُ وَاسِعٌ … عَلِيمٌ وَأَيْضاً تَمَّ مِيقاَتُ مُثِّلَا
122 – وَقَدْ أَظْهَرُوا فِي الْكَافِ يَحْزُنْكَ كُفْرُهُ … إِذِ النُّونُ تُخْفَى قَبْلَهَا لِتُجَمَّلَا
123 – وَعِنْدَهُمُ الْوَجْهَانِ في كُلِّ مَوْضِعٍ … تَسَمَّى لِأَجْلِ الْحَذْفِ فِيهِ مُعَلَّلَا
124 – كَيَبْتَغِ مَجْزُوماً وَإِنْ يَكُ كاذِبا … وَيَخْلُ لَكُمْ عَنْ عَالِمٍ طَيِّبِ الْخَلَا
125 – وَيَا قَوْمِ مَالِي ثُمَّ يَا قَوْمِ مَنْ بِلاَ … خِلاَفٍ عَلَى الْإِدْغَامِ لاَ شَكَّ أُرْسِلَا
126 – وَإِظْهَارُ قَوْمٍ آلَ لُوطٍ لِكَوْنِهِ … قَلِيلَ حُرُوفٍ رَدَّه مَنُْ تَنَبَّلَا
127 – بِإِدْغاَمِ لَكَ كَيْدًا وَلَوْ حَجَّ مُظْهِرٌ … بِإِعْلاَلِ ثَانِيهِ إِذَا صَحَّ لاَعْتَلَا
128 – فَإِبْدَالُهُ مِنْ هَمْزَةٍ هَاءٌ اَصْلُهَا … وَقَدْ قَالَ بَعْضُ النَّاسِ مِنْ وَاوٍ ابْدِلَا
129 – وَوَاوَ هُوَ الْمَضْمومُ هَاءً َكَهُو وَمَنْ … فَأَدْغِمْ وَمَنْ يُظْهِرْ فَبِالْمَدِّ عَلَّلَا
130 – وَيَأْتِيَ يَوْمٌ أَدْغَمُوهُ وَنَحْوَهُ … وَلاَ فَرْقَ يُنْجِي مَنْ عَلَى الْمَدِّ عَوَّلَا
131 – وَقَبْلَ يَئِسْنَ الْيَاءُ في الَّلاءِ عَارِضٌ … سُكُونًا أَوَ اصْلاً فَهُوَ يُظْهِرُ مُسْهِلَا
باب إدغام الحرفين المتقاربين في كلمة وفي كلمتين
132 – وَإِنْ كِلْمَةٌ حَرْفَانِ فِيهَا تَقَارَبَا … فإِدْغَامُهُ لِلْقَافِ في الْكافِ مُجْتَلَا
133 – وَهذَا إِذَا مَا قَبْلَهُ مُتَحَرِّكٌ … مُبِينٌ وَبَعْدَ الْكافِ مِيمٌ تَخَلَّلَا
134 – كَيَرْزُقُكُمْ وَاثقَكُّمُوا وَخَلَقكُّمُو … وَمِيثَاقَكُمْ أَظْهِرْ وَنَرْزُقُكَ انْجَلَا
135 – وَاِدْغَامُ ذِي التَّحْرِيمِ طَلَّقَكُنَّ قُلْ … أَحَقُّ وَبِالتَّأْنِيثِ وَالْجَمْعِ أُثْقِلَا
136 – وَمَهْماَ يَكُونَا كِلْمَتَيْنِ فَمُدْغِمٌ … أَوَائِلَ كِلْمِ الْبَيْتِ بَعْدُ عَلَى الْوِِلَا
137 – شِفَا لَمْ تَضِقْ نَفْسًا بِهَا رُمْ دَوَا ضنٍ … ثَوَى كانَ ذَا حُسْنٍ سَأَى مِنْهُ قَدْ جَلَا
138 – إِذَا لَمْ يُنَوَّنْ أَوْ يَكُنْ تَا مُخَاطَبٍ … وَمَا لَيْسَ مَجْزُومًا وَلاَ مُتَثَقِّلَا
139 – فَزُحْزِحْ عَنِ النَّارِ الَّذِي حَاهُ مُدْغَمٌ … وَفي الْكاَفِ قَافٌ وَهْوَ في الْقَافِ أُدْخِلَا
140 – خَلَقْ كُلَّ شَيْءٍ لَكْ قُصُوراً وأُظْهِرَا … إِذَا سَكَنَ الْحَرْفُ الَّذِي قَبْلُ أُقْبِلاَ
141 – وَفي ذِي المَعَارِجِ تَعْرُجُ الْجِيمُ مُدْغَمٌ … وَمِنْ قَبْلُ أَخْرَج شَّطْأَهُ قَدْ تَثَقَّلَا
142 – وَعِنْدَ سَبِيلاً شِينُ ذِي الْعَرْشِ مُدْغَمٌ … وَضَادَ لِبَعْضِ شَأْنِهِمْ مُدْغَمًا تَلَا
143 – وَفي زُوِّجَتْ سِينُ النُّفُوسِ وَمُدْغَمٌ … لَهُ الرَّاْسُ شَيْبًا بِاخْتِلاَفٍ تَوَصَّلَا
144 – وَلِلدَّالِ كِلْمٌ تُرْبُ سَهْلٍ ذَكَا شَذاً … ضَفَا ثَمَّ زُهْدٌ صِدْقُهُ ظَاهِرٌ جلَا
145 – وَلَمْ تُدَّغَمْ مَفْتُوحَةً بَعْدَ سَاكِنٍ … بِحَرْفٍ بِغَيْرِ التَّاءِ فَاعْلَمْهُ وَاعْمَلَا
146 – وَفِي عَشْرِهَا وَالطَّاءِ تُدْغَمُ تَاؤُهَا … وَفي أَحْرُفٍ وَجْهَانِ عَنْهُ تَهَلَّلَا
147 – فَمَعْ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ الزَّكَاةَ قُلْ … وَقُلْ آتِ ذَا الْ وَلْتَأْتِ طَائِفَةٌ عَلَا
148 – وَفي جِئْتِ شَيْئًا أَظْهَرُوا لِخِطَابِهِ … وَنُقْصَانِهِ وَالْكَسْرُ الاِدْغَامَ سَهَّلَا
149 – وَفي خَمْسَةٍ وَهْيَ الأَوائِلُ ثَاؤُهَا … وَفي الصَّادِ ثُمَّ السِّينِ ذَالٌ تَدَخَّلَا
150 – وَفي الَّلامِ رَاءٌ وَهْيَ في الرَّا وَأُظْهِرَا … إِذا انْفَتَحَا بَعدَ المُسَكَّنِ مُنْرَلَا
151 – سِوَى قالَ ثُمَّ النُّونُ تُدْغَمُ فِيهِمَا … عَلَى إِثْرِ تَحْرِيكٍ سِوَى نَحْنُ مُسْجَلَا
152 – وَتُسْكُنُ عَنْهُ الْمِيمُ مِنْ قَبْلِ بَائِهَا … عَلَى إِثْرِ تَحْرِيكٍ فَتَخْفَى تَنَزُّلَا
153 – وَفي مَنْ يَشَاءُ با يُعَذِّبُ حَيْثُمَا … أَتَى مُدْغَمٌ فَادْرِ الأُصُولَ لِتَأْصُلَا
154 – وَلاَ يَمْنَعُ الإِدْغامُ إِذْ هُوَ عَارِضٌ … إِمَالَةَ كَالأَبْرَارِ وَالنَّارِ أَثْقِلَا
155 – وَأَشْمِمْ وَرُمْ فِي غَيْرِ بَاءٍ وَمِيمِهَا … مَعَ الْبَاءِ أَوْ مِيمٍ وَكُنْ مُتَأَمِّلاَ
156 – وَإِدْغَامُ حَرْفٍ قَبْلَهُ صَحَّ سَاكِنٌ … عَسِيرٌ وَبِالإِخْفَاءِ طَبَّقَ مَفْصِلَا
157 – خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ ثُمَّ مِنْ بَعْدِ ظُلْمِهِ … وَفي المَهْدِ ثُمَّ الخُلْدِ وَالْعِلْمِ فَاشْمُلَا
باب هاء الكناية
158 – وَلَمْ يَصِلُوا هَا مُضْمَرٍ قَبْلَ سَاكِنٍ … وَمَا قَبْلَهُ التَّحْرِيكُ لِلْكُلِّ وُصِّلَا
159 – وَمَا قَبْلَهُ التَّسْكِينُ لاِبْنِ كَثِيرِهِمْ … وَفِيهِ مُهَاناً مَعْهُ حَفْصٌ أَخُو وِلَا
160 – وَسَكِّنْ يُؤَدِّهْ مَعْ نُوَلِّهْ وَنُصْلِهِ … وَنُؤْتِهِ مِنْهَا فَاعَتَبِرْ صَافِياً حَلَا
161 – وَعَنْهُمْ وَعَنْ حَفْصٍ فَأَلْقِهْ وَيَتَّقِهْ … حَمَى صَفْوَهُ قَوْمٌ بِخُلْفٍ وَأَنْهَلَا
162 – وَقُلْ بسُكُونِ الْقَافِ وَالْقَصْرِ حَفْصُهُمْ … وَيَاْتِهْ لَدَى طه بِالاِسْكَانِ يُجْتَلَا
163 – وَفي الْكُلِّ قَصْرُ الْهَاءِ بَانَ لِسَانُهُ … بخُلْفٍ وَفِي طَهَ بِوَجْهَيْنِ بُجِّلَا
164 – وَإِسْكَانُ يَرْضَهُ يُمْنُهُ لُبْسُ طَيِّبٍ … بِخُلْفِهِمِاَ وَالْقَصُرَ فَاذْكُرْهُ نَوْفَلَا
165 – لَهُ الرَّحْبُ وَالزِّلْزَالُ خَيْراً يَرَهْ بِهَا … وَشَرًّا يَرَهْ حَرْفَيْهِ سَكِّنْ لِيَسْهُلَا
166 – وَعى نَفَرٌ أَرْجِئْهُ بِالْهَمْزِ سَاكِنا … وَفي الْهَاءِ ضَمٌّ لَفَّ دَعْوَاهُ حَرْمَلَا
167 – وَأَسْكِنْ نَصِيراً فَازَ وَاكْسِرْ لِغَيْرِهِمْ … وَصِلْهَا جوَاداً دُونَ رَيْبٍ لِتُوصَلَا
باب المد والقصر
168 – إِذَا أَلِفٌ أَوْ يَاؤُهَا بَعْدَ كَسْرَةٍ … أَوِ الْوَاوُ عَنْ ضَمٍّ لَقِي الْهَمْزَ طُوِّلَا
169 – فَإِنْ يَنْفَصِلْ فَالْقَصْرَ بَادِرْهُ طَالِباً … بِخُلْفِهِماَ يُرْوِيكَ دَرًّا وَمُخْضَلَا
170 – كَجِئَ وَعَنْ سُوءٍ وَشَاءَ اتِّصَالُهُ … وَمَفْصُولُهُ في أُمِّهَا أَمْرُهُ إِلَى
171 – وَمَا بَعْدَ هَمْزٍ ثَابِتٍ أَوْ مُغَيَّرٍ … فَقَصْرٌ وَقَدْ يُرْوَى لِوَرْش مُطَوَّلَا
172 – وَوَسَّطَهُ قَوْمٌ كَآمَنَ هَؤُلاَ … ءِآلِهَةً آتى لِلاِيْمَانِ مُثِّلَا
173 – سِوى يَاءِ إِسْرَاءيِلَ أَوْ بَعْدَ سَاكِنٍ … صَحِيحٍ كَقُرْآنِ وَمَسْئُولاً اسْأَلَا
174 – وَمَا بَعْدَ هَمْزِ الْوَصْلِ إيتِ … وَبَعْضُهُمْ يُؤَاخِذُكُمْ آلانَ مُسْتَفْهِماً تَلَا
175 – وَعَادً الاُولَى وَابْنُ غَلْبُونَ طَاهِرٌ … بِقَصْرِ جَمِيعِ الْبَاب قَالَ وَقَوَّلَا
176 – وَعَنْ كُلِّهِمْ بِالْمَدِّ مَا قَبْلَ سَاكِنٍ … وعِنْدَ سُكُونِ الْوَقْفِ وَجْهَانِ أُصِّلا
177 – وَمُدَّ لَهُ عِنْدَ الْفَوَاتِحِ مُشْبِعا … وَفي عَيْنٍ الْوَجْهَانِ وَالطُّولُ فُضِّلَا
178 – وَفي نَحْوِ طهَ الْقَصْرُ إِذْ لَيْسَ سَاكِنٌ … وَمَا فِي أَلِفْ مِنْ حَرْفِ مَدٍ فَيُمْطَلَا
179 – وَإِنْ تَسْكُنِ الْيَا بَيْنَ فَتْحٍ وَهَمْزَةٍ … بِكِلْمَةٍ أَوْ وَاوٌ فَوَجْهَانِ جُمِّلَا
180 – بِطُولٍ وَقَصْرٍ وَصْلُ وَرْشٍ وَوَقْفُهُ … وَعِنْدَ سُكُونِ الْوَقْفِ لِلْكُلِّ أُعْمِلَا
181 – وَعَنْهُمْ سُقُوطُ الْمَدِّ فِيهِ وَوَرْشُهُمْ … يُوَافِقُهُمْ فِي حَيْثُ لا هَمْزَ مُدْخَلَا
182 – وَفِي وَاوِ سَوْآتٍ خِلاَفٌ لِوَرْشِهِمْ … وَعَنْ كُلٍ الْمَوْءُودَةُ اقْصُرْ وَمَوْئِلَا
باب الهمزتين من كلمة
183 – وَتَسْهِيلُ أُخْرَى هَمْزَتَيْنِ بِكِلْمةٍ … سَمَا وَبِذَاتِ الْفتْحِ خُلْفٌ لِتَجْمُلَا
184 – وَقُلْ أَلِفاً عَنْ أَهْلِ مِصْرَ تَبَدَّلَّتْ … لِوَرْشٍ وَفي بَغْدَادَ يُرْوَى مُسَهَّلَا
185 – وَحَقَّقَهَا فِي فُصِّلَتْ صُحْبَةٌ ءأَعْـ … جَمِيٌّ وَالاْولَى أَسْقِطَنَّ لِتُسْهِلاَ
186 – وَهَمْزَة أَذْهَبْتُمْ فِي الاَحْقَافِ شُفِّعَتْ … بِأُخْرَى كَمَا دَامَتْ وِصَالاً مُوَصَّلَا
187 – وَفِي نُونَ فِي أَنْ كَانَ شَفَّعَ حَمْزَةٌ … وَشُعْبَةُ أَيْضاً وَالدِّمَشْقِيْ مُسَهِّلَا
188 – وَفِي آلِ عِمْرَانٍ عَنِ ابْنِ كَثِيرِهِمْ … يُشَفَّعُ أَنْ يُؤْتَى إِلَى مَا تَسَهَّلَا
189 – وَطه وفِي الأَعْرَافِ وَالشُّعَرَا بِهَا … ءَآمَنْتُمُ لِلكُلِّ ثَالِثًا ابْدِلَا
190 – وَحَقَّقَ ثَانٍ صُحْبَةٌ وَلِقُنْبُلٍ … بِإِسْقَاطِهِ الأُولَى بِطَهَ تُقُبِّلَا
191 – وَفي كُلِّهَا حَفْصٌ وَأَبْدَلَ قُنْبُلٌ … فِي اْلاَعْرَافِ مِنْهَا الْوَاوَ وَالْمُلْكِ مُوْصِلَا
192 – وَإِنْ هَمْزُ وَصْلٍ بَيْنَ لاَمٍ مُسَكَّنٍ … وَهَمْزَةِ الاِسْتِفْهَامِ فَامْدُدْهُ مُبْدِلَا
193 – فَلِلْكُلِّ ذَا أَوْلى وَيَقْصُرُهُ الَّذِي … يُسَهِّلُ عَنْ كُلِّ كَآلانَ مُثِّلَا
194 – وَلاَ مَدَّ بَيْنَ الْهَمْزَتَيْنِ هُنَا وَلاَ … بِحَيْثُ ثَلاَثٌ يَتَّفِقْنَ تَنَزُّلَا
195 – وَأَضْرُبُ جَمْعِ الْهَمْزَتَيْنِ ثَلاَثَةٌ … ءأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ أَئِنَّا أَءُنْزِلَا
196 – وَمَدُّكَ قَبْلَ الْفَتْحِ وَالْكَسْرِ حُجَّةٌ … بِهَا لُذُّ وَقَبْلَ الْكَسْرِ خُلْفٌ لَهُ وَلَا
197 – وَفي سَبْعَةٍ لاَ خُلْفَ عَنْهُ بِمَرْيَمٍ … وَفي حَرْفَيِ الأَعْرَافِ وَالشُّعَرَا الْعُلَا
198 – أَئِنَّكَ آئِفْكاً مَعًا فَوْقَ صَادِهَا … وَفي فُصِّلَتْ حَرْفٌ وَبِالخُلْفِ سُهِّلَا
199 – وَآئِمَّةً بِالخُلْفِ قَدْ مَدَّ وَحْدَهُ … وَسَهِّلْ سَمَا وَصْفاً وَفي النَّحْوِ أُبْدِلَا
200 – وَمَدُّكَ قَبْلَ الضَّمِّ لَبَّى حَبِيبُهُ … بِخُلْفهِمَا بَرَّا وَجَاءَ لِيَفْصِلَا
201 – وَفي آلِ عِمْرَانَ رَووْا لِهِشَامِهِمْ … كَحَفْصٍ وَفي الْبَاقِي كَقَالُونَ وَاعْتَلاَ
ياب الهمزتين من كلمتين
202 – وَأَسْقَطَ الأُولَى في اتِّفَاقِهِمَا مَعًا … إِذَا كَانَتَا مِنْ كِلْمَتَيْنِ فَتَى الْعُلَا
203 – كَجَا أَمْرُنَا مِنَ السَّماَ إِنَّ أَوْلِيَا … أُولَئِكَ أَنْوَاعُ اتِّفَاقٍ تَجَمَّلَا
204 – وَقَالُونُ وَالْبَزِّيُّ في الْفَتْحِ وَافَقَا … وَفي غَيْرِهِ كَالْياَ وَكَالْوَاوِ سَهَّلَا
205 – وَبِالسُّوءِ إِلاَّ أَبْدَلاَ ثُمَّ أَدْغَمَا … وَفِيهِ خِلاَفٌ عَنْهُمَا لَيْسَ مُقْفَلَا
206 – وَالاُخْرَى كَمَدٍّ عِنْدَ وَرْشٍ وَقُنْبُلٍ … وَقَدْ قِيلَ مَحْضُ المَدِّ عَنْهَا تَبَدَّلَا
207 – وَفي هؤُلاَ إِنْ وَالْبِغَا إِنْ لِوَرْشِهِمْ … بِيَاءٍ خَفِيفِ الْكَسْرِ بَعْضُهُمْ تَلَا
208 – وَإِنْ حَرْفُ مَدٍّ قَبْلَ هَمْزٍ مُغَيَّرٍ … يَجُزْ قَصْرُهُ وَالْمَدُّ مَا زَالَ أَعْدَلَا
209 – وَتَسْهِيلُ الاُخْرَى في اخْتِلاَفِهِماَ سَمَا … تَفِيءَ إِلَى مَعْ جَاءَ أُمَّةً اُنْزِلَا
210 – نَشَاءُ أَصَبْنَا والسَّماءِ أَوِ ائْتِنَا … فَنَوْعَانِ قُلْ كالْيَا وَكَالْوَاوِ سُهِّلَا
211 – وَنَوْعَانِ مِنْهَا أُبْدِلاَ مِنْهُمَا وَقُلْ … يَشَاءُ إِلى كالْيَاءِ أَقْيَسُ مَعْدِلَا
212 – وَعَنْ أَكْثَرِ الْقُرَّاءِ تُبْدَلُ وَاوُهَا … وَكُلٌّ بِهَمْزِ الْكُلِّ يَبْدَا مُفَصِّلَا
213 – وَالاِبْدَالُ مَحْضٌ وَالْمُسَهَّلُ بَيْنَ مَا … هُوَ الْهَمْزُ وَالحَرْفُ الَّذِي مِنهُ أُشْكِلَا
باب الهمز المفرد
214 – إِذَا سَكَنَتْ فَاءً مِنَ الْفِعْلِ هَمْزَةٌ … فَوَرْشٌ يُرِيهَا حَرْفَ مَدٍّ مُبَدِّلَا
215 – سِوَى جُمْلَةِ الإِيوَاءِ وَالْوَاوُ عَنْهُ إِنْ … تَفَتَّحَ إِثْرَ الضَّمِّ نَحْوُ مُؤَجَّلَا
216 – وَيُبْدَلُ لِلسُّوسِيِّ كُلُّ مُسَكَّنٍ … مِنَ الْهَمْزِ مَدًّا غَيْرَ مَجْزُومٍ اْهْمِلاَ
217 – تَسُؤْ وَنَشَأْ سِتٌّ وَعَشْرٌ يَشَأ وَمَعْ … يُهَيِّئْ وَنَنْسَأْهَا يُنَبَّأْ تَكَمَّلَا
218 – وَهَيِّئْ وَأَنْبِئْهُمْ وَنَبِّئْ بِأَرْبَعٍ … وَأَرْجِئْ مَعًا وَاقْرَأْ ثَلاَثًا فَحَصِّلَا
219 – وتُؤْوِي وَتُؤْوِيهِ أَخَفُّ بِهَمْزِهِ … وَرِئْيًا بِتَرْكِ الْهَمْزِ يُشْبِهُ الامْتِلَا
220 – وَمُؤْصَدَةٌ أَوْصَدتُّ يُشْبِهُ كُلُّهُ … تَخَيَّرَهُ أَهْلُ الأَدَاءِ مُعَلِّلَا
221 – وَبَارِئِكُمُ بِالْهَمْزِ حَالَ سُكُونِهِ … وَقَالَ ابْنَ غَلْبُونٍ بِيَاءٍ تَبَدَّلَا
222 – وَوَالاَهُ في بِئْرٍ وَفي بِئْسَ وَرْشُهُمْ … وَفي الذِّئْبِ وَرْشٌ وَالْكِسَائِي فَأَبْدَلَا
223 – وَفي لُؤْلُؤٍ في العُرْفِ وَالنُّكْرِ شُعْبَةٌ … وَيَأْلِتْكُمُ الدُّورِي وَالاِبْدَالُ يُجْتَلَا
224 – وَوَرْشٌ لِئَلاَّ والنَّسِيءُ بِيَائِهِ … وَأَدْغَمَ في يَاءِ النَّسِىءِ فَثَقَّلَا
225 – وَإِبْدَالُ أُخْرَى الْهَمْزَتَيْنِ لِكُلِّهِمْ … إِذَا سَكَنَتْ عَزْمٌ كَآدَمَ أُوهِلَا
باب نقل الحركة إلى الساكن قبلها
226 – وَحَرِّكْ لِوَرْشٍ كُلَّ سَاكِنٍ آخِرٍ … صَحِيحٍ بِشَكْلِ الْهَمْزِ واحْذِفْهُ مُسْهِلَا
227 – وَعَنْ حَمْزَةٍ في الْوَقْفِ خُلْفٌ وَعِنْدَهُ … رَوَى خَلَفٌ في الْوَصْلِ سَكْتًا مُقَلَّلَا
228 – وَيَسْكُتُ في شَيْءٍ وَشَيْئًا وَبَعْضُهُمْ … لَدَى الَّلامِ لِلتَّعْرِيفِ عَنْ حَمْزَةٍ تَلَا
229 – وَشَيْءٍ وَشَيْئًا لَمْ يَزِدْ وَلِنَافِعٍ … لَدَى يُونُسٍ آلانَ بِالنَّقْلِ نُقِّلَا
230 – وَقُلْ عَادًا الأُوْلَى بِإِسْكَانِ لامِهِ … وَتَنْوِينُهُ بِالْكَسْرِ كَاسِيهِ ظَلَّلَا
231 – وَأَدْغَمَ بَاقِيهِمْ وَبِالنَّقْلِ وَصْلُهُمْ … وَبَدْؤُهُمُ وَالْبَدْءُ بِالأَصْلِ فُضِّلاَ
232 – لِقَالُونَ وَالْبَصْرِي وَتُهْمَزُ وَاوُهُ … لِقَالُونَ حَالَ النَّقْلِ بَدْءًا وَمَوْصِلَا
233 – وَتَبْدَاْ بِهَمْزِ الْوَصْلِ في النَّقْلِ كُلِّهِ … وَإِنْ كُنْتَ مُعْتَدًّا بِعَارِضِهِ فَلَا
234 – وَنقْلُ رِدًا عَنْ نَافِعٍ وَكِتَابِيَهْ … بِالاِسْكانِ عَنْ وَرْشٍ أَصَحُّ تَقَبَّلَا
باب وقف حمزة وهشام على الهمز
235 – وَحَمْزَةُ عِنْدَ الْوَقْفِ سَهَّلَ هَمْزَهُ … إِذَا كَانَ وَسْطًا أَوْ تَطَرَّفَ مَنْزِلَا
236 – فَأَبْدِلْهُ عَنْهُ حَرْفَ مَدِّ مُسَكِّنًا … وَمِنْ قَبْلِهِ تَحْرِيكُهُ قَدْ تَنَزَّلَا
237 – وَحَرِّكْ بِهِ مَا قَبْلَهُ مَتَسَكِّنًا … وَأَسْقِطْهُ حَتَّى يَرْجِعَ اللَّفْظُ أَسْهَلَا
238 – سِوَى أَنَّهُ مِنْ بَعْدِ مَا أَلِفٍ جَرى … يُسَهِّلُهُ مَهْمَا تَوَسَّطَ مَدْخَلَا
239 – وَيُبْدِلُهُ مَهْمَا تَطَرَّفَ مِثْلَهُ … وَيَقْصُرُ أَوْ يَمْضِي عَلَى الْمَدِّ أَطْوَلَا
240 – وَيُدْغِمُ فِيهِ الْوَاوَ وَالْيَاءَ مُبْدِلا … إِذَا زِيدَتَا مِنْ قَبْلُ حَتَّى يُفَصَّلَا
241 – وَيُسْمِعُ بَعْدَ الْكَسْرِ وَالضَّمِّ هَمْزَهُ … لَدى فَتْحِهِ يَاءًا وَوَاوًا مُحَوَّلَا
242 – وَفي غَيْرِ هذَا بَيْنَ بَيْنَ وَمِثْلُهُ … يَقُولُ هِشَامٌ مَا تَطَرَّفَ مُسْهِلَا
243 – وَرِءْيَا عَلَى إِظْهَارِهِ وَإِدْغَامِهِ … وَبَعْضٌ بِكَسْرِ الْهَا لِيَاءٍ تَحَوَّلَا
244 – كَقَوْلِكَ أَنْبِئْهُمْ وَنَبِّئْهُمُ وَقَدْ … رَوَوْا أَنَّهُ بِالخَطِّ كانَ مُسَهِّلَا
245 – فَفِي الْيَا يَلِي والْوَاوِ وَالحَذْفِ رَسْمَهُ … وَالاَخْفَشُ بَعْدَ الْكَسْرِ والضَّمِّ أَبْدَلَا
246 – بِيَاءٍ وَعَنْهُ الْوَاوُ في عَكْسِهِ وَمَنْ … حَكَى فِيهِمَا كَالْيَا وَكَالْوَاوِ أَعْضَلاَ
247 – وَمْسْتَهْزِءُونَ الْحَذْفُ فِيهِ وَنَحْوُهُ … وَضَمٌّ وَكَسْرٌ قَبْلُ قِيلَ وَأُخْمِلاً
248 – وَمَا فِيهِ يُلْفَى وَاسِطاً بِزَوَائِدٍ … دَخَلْنَ عَلَيْهِ فِيهِ وَجْهَانِ أُعْمِلَا
249 – كَمَا هَا وَيَا وَالَّلامِ وَالْبَا وَنَحْوِهَا … وَلاَمَاتِ تَعْرِيفٍ لِمَنْ قَدْ تَأَمَّلَا
250 – وَأَشْمِمْ وَرُمُ فِيمَا سِوى مُتَبَدِّلٍ … بِهَا حَرْفَ مَدٍّ وَاعْرِفِ الْبَابَ مَحْفِلاً
251 – وَمَا وَاوٌ اَصْلِيٌّ تَسَكَّنَ قَبْلَهُ … أوِ الْيَا فَعَنْ بَعْضٍ بِالاِدْغَامِ حُمِّلَا
252 – وَمَا قَبْلَهُ التَحْرِيكُ أَوْ أَلِفٌ مُحَرْ … رَكاً طَرَفاً فَالْبَعْضُ بالرَّوْمِ سَهَّلَا
253 – وَمَنْ لَمْ يَرُمْ وَاعَتدَّ مَحْضاً سُكُونَهُ … وَألْحَقَ مَفْتُوحاً فَقَدْ شَذَّ مُوغِلَا
254 – وَفِي الْهَمْزِ أَنْحَاءٌ وَعِنْدَ نُحَاتِهِ … يُضِيءُ سَنَاهُ كُلَّمَا اسْوَدَّ أَلْيَلَا
باب الإظهار والإدغام
255 – سأَذْكُرُ أَلْفَاظًا تَلِيهَا حُرُوفُهَا … بالاِظْهَارِ وَالإدْغَامِ تُرْوىَ وَتُجْتَلَا
256 – فَدُونَكَ إِذْ فِي بَيْتهَا وَحُرُوفَهَا … وَمَا بَعْدُ بالتَقْييدِ قُدْهُ مُذَلَّلَا
257 – سَأُسْمِي وَبَعْدَ الْوَاوِ تَسْمُو حُرُوفُ مَنْ … تَسَمَّى عَلَى سِيمَا تَرُوقُ مُقَبَّلَا
258 – وَفِي دَالِ قَدْ أَيْضًا وَتَاءِ مُؤَنَّثٍ … وَفِي هَلْ وَبَلْ فَاحْتَلْ بِذِهْنِكَ أَحْيَلَا
ذكر ذال إذ
259 – نَعَمْ إِذْ تَمَشَّتْ زَيْنَبٌ صَالَ دَلُّهَا … سَمِيَّ جَمَالٍ وَاصِلاً مَنْ تَوَصَّلا
260 – فإِظْهَارُهَا أجْرى دوَامَ نَسِيْمِهَا … وَأَظْهَرَ رَيَّا قوْلِهِ وَاصِفٌ جَلَا
261 – وَأَدْغَمَ ضَنْكاً وَاصِلٌ تُومَ دُرِّه … وَأَدْغَمْ مُوْلَى وُجْدُهُ دائمٌ وَلَا
ذكر دال قد
262 – وَقَدْ سَحَبَتْ ذيْلاً ضَفَا ظَلَّ زَرْنَبٌ … جلَتْهُ صبَاهُ شاَئِقاً وَمُعَلَّلَ
263 – فَاظْهَرَهَا نَجمٌ بدَا دَلَّ وَاضِحاً … وَأَدْغَمَ وَرْشٌ ضَرَّ ظمْآنَ وَامْتَلَا
264 – وَأَدْغَمَ مُرْوٍ وَاكِفٌ ضَيْرَ ذَابِلٍ … زَوَى ظِلَّهُ وَغْرٌ تَسَدَّاهُ كَلْكلَا
265 – وَفِي حَرْفِ زَيَّنَا خِلاَفٌ وَمُظْهِرٌ … هِشَامٌ بِصَادٍ حَرْفَهُ مُتَحمِّلَا
ذكر تاء التأنيث
266 – وَأَبْدَتْ سَنَا ثَغْرٍ صَفَتْ زُرْقُ ظَلْمِهِ … جمَعْنَ وُرُوداً بَارِداً عَطِرَ الطِّلَا
267 – فإِظْهَارُهُ دُرٌّ نَمَتْهُ بُدُورُهُ … وَأَدْغَمَ وَرْشٌ ظَافِراً وَمُخَوِّلَا
268 – وَأَظْهَرَ كهْفٌ وَافِرٌ سَيْبُ جُودِهِ … زَكيٌّ وَفيٌّ عُصْرَةً وَمُحَلَّلَا
269 – وَاظْهَرَ رَاوِيهِ هِشَامٌ لَهُدِّمَتْ … وَفِي وَجَبَتْ خُلْفُ ابْنِ ذَكْوانَ يُفْتَلَا
ذكر لام هل وبل
270 – أَلاَ بَلْ وَهَلْ تَرْوِي ثَنَا ظَعْنِ زَيْنَبٍ … سَمِيرَ نَوَاهَا طِلْحَ ضُرٍ وَمُبْتَلَا
271 – فَأَدْغَمَهَا رَاوٍ وَأَدْغَمَ فَاضِلٌ … وَقُورٌ ثنَاهُ سَرَّ تَيْماً وَقَدْ حَلَا
272 – وَبَلْ فِي النِّسَا خَلاَّدُهُمْ بِخِلاَفِهِ … وَفِي هَلْ تَرَى الإدْغَامُ حُبَّ وَحُمِّلَا
273 – وَأَظْهِرْ لَدَى وَاعٍ نَبِيلٍ ضَمَانُهُ … وَفِي الرَّعْدِ هَلْ وَاسْتَوْفِ لاَ زَاجِراً هَلاُ
باب اتفاقهم في إدغام إذ وقد وتاء التأنيث وهل وبل
274 – وَلاَ خُلفَ فِي الإِدْغَامِ إِذْ ذَلَّ ظاَلِمٌ … وَقَدْ تيَّمَتْ دَعْدٌ وَسِيماً تَبَتَّلَا
275 – وَقَامَتْ تُرِيْهِ دُمْيَةٌ طِيْبَ وَصْفِهَا … وَقُلْ بَلْ وَهَلْ رَاهَا لَبِيْبٌ وَيَعْقِلَا
276 – وَمَا أَوْلُ الْمِثْلَينِ فِيهِ مُسَكَّنٌ … فَلاَ بُدَّ مِنْ إِدْغَامِهِ مُتَمَثِّلاَ
باب حروف قربت مخارجها
277 – وَإِدْغَامُ بَاءِ الْجَزْمِ فِي الْفَاءٍ قَدْ رَسَا … حَمِيداً وَخَيِّرْ فِي يَتُبْ قاَصِداً وَلَا
278 – وَمَعْ جَزْمِهِ يَفْعَلْ بِذَلِكَ سَلَّمُوا … وَنَخْسِفْ بِهِمْ رَاعَوْا وَشَذَّا تَثَقُّلاً
279 – وَعُذْتُ عَلَى إِدْغَامِهِ وَنَبَذْتُهاَ … شَوَاهِدُ حَمَّادٍ وَأَورِثْتُمُوا حَلَا
280 – لَهُ شَرْعُهُ وَالرَّاءُ جَزْماً بِلاَمِهاَ … كَوَاصِبرْ لِحُكْمِ طالَ بُالْخُلْفُ يَذْبُلَا
281 – وَيَاسِيْنَ أَظْهِرْ عنْ فَتًى حَقُهُ بَدَا … وَنُونَ وَفيهِ الْخُلْفُ عَنْ وَرْشِهِمْ خَلَا
282 – وَحِرْمِيُّ نَصْرٍ صَادَ مَرْيَمَ مَنْ يُرِدْ … ثَوَابَ لَبِثْتَ الْفَرْدَ وَالجَمْعُ وَصَّلَا
283 – وَطاسِيْنَ عِنْدَ الْمِيْمِ فَازَ اتَخَذْتُمْ … أَخَذْتُمْ وَفِي الإِفْرَادِ عاشَرَ دَغْفَلَا
284 – وَفِي ارْكَبْ هُدَى بَرٍّ قَرِيبٍ بِخُلْفِهِمْ … كَمَا ضاَعَ جاَ يَلْهَثْ لَهُ دَارِ جُهَّلَا
285 – وَقَالُونُ ذُو خُلْفٍ وَفِي الْبَقَرَهْ فَقُلْ … يُعَذِّبْ دَنَا بِالْخُلْفِ جَوْداً وَمُوبِلَا
باب أحكام النون الساكنة والتنوين
286 – وَكُلُّهُمُ التَّنْوينَ وَالنُّونَ أَدْغَمُوا … بِلاَ غُنَّةٍ فِي اللاَّمِ وَالرَّا لِيَجْمُلَا
287 – وَكُلٌّ بِيَنْمُو أَدْغَمُوا مَعَ غُنَّةٍ … وَفِي الْوَاوِ وَالْيَا دُونَهَا خَلَفٌ تَلَا
288 – وَعِنْدَهُمَا لِلكُلِّ أَظْهِرْ بِكِلْمَةٍ … مَخَافَةَ إِشْبَاهِ الْمُضَاعَفِ أَثْقَلَا
289 – وَعِنْدَ حُرُوفِ الْحَلْقِ لِلكُلِ أُظْهِرَا … أَلاَ هاَجَ حُكْمٌ عَمَّ خاَلِيْهِ غُفَّلَا
290 – وَقَلْبُهُمَا مِيْماً لَدَى الْبَا وَأَخْفِيَا … عَلَى غُنَّةٍ عِنْدَ الْبَوَاقِي لِيَكْمُلَا
باب الفتح والإمالة وبين اللفظين
291 – وَحَمْزَةُ مِنْهُمْ وَالْكِسَائِيُّ بَعْدَهُ … أَمَالاَ ذَوَاتِ الْياَءِ حَيْثُ تأَصَّلَا
292 – وَتَثْنِيَةُ الأَسْماءِ تَكْشِفُهَا وَإِنْ … رَدَدْتَ إِلَيْكَ الْفِعْلَ صَادَفْتَ مَنْهلَا
293 – هَدَى وَاشْتَرَاهُ وَالْهَوَى وَهُدَاهُمُ … وَفِي أَلِفِ التَّأْنِيثِ فِي الْكُلِّ مَيَّلَا
294 – وَكَيْفَ جَرَتْ فَعْلَى فَفِيهَا وُجُودُهَا … وَإِنْ ضُمَّ أَوْ يُفْتَحْ فَعَالَى فَحَصِّلَا
295 – وَفِي اسْمٍ فِي الاِستِفْهَامِ أَنَّى وَفِي مَتَى … مَعاً وَعَسَى أَيْضاً أَمَالاَ وَقُلْ بَلَى
296 – وَمَا رَسَمُوا بالْيَاءِ غَيْرَ لَدَى وَمَا … زَكَى وَإِلَى مِنْ بَعْدُ حَتَّى وَقُلْ عَلَى
297 – وَكُلُّ ثُلاَثِيٍّ يَزِيْدُ فَإِنَّهُ … مُمَالٌ كَزَكَّاهَا وَأَنْجَى مَعَ ابْتَلَى
298 – وَلَكِنَّ أَحْيَا عَنْهُمَا بَعْدَ وَاوِهِ … وَفِيمَا سَوَاهُ لِلكِسَائِيِّ مُيِّلاً
299 – وَرُءْيَايَ وَالرءُيَا وَمَرْضَاتِ كَيْفَمَا … أَتَى وَخَطَايَا مِثْلُهُ مُتَقَبَّلاً
300 – وَمَحْيَاهُمُو أَيْضًا وَحَقَّ تُقَاتِهِ … وَفِي قَدْ هَدَانِي لَيْسَ أمْرُكَ مُشْكِلَا
301 – وَفِي الْكَهْفِ أَنْسَانِيْ وَمِنْ قَبْلُ جَاءَ مَنْ … عَصَانِيْ وَأَوْصَانِيْ بِمَرْيَمَ يُجْتَلَا
302 – وَفِيهَا وَفِي طَاسِيْنَ آتَانِيَ الَّذِي … أَذَعْتُ بِهِ حَتَّى تَضَوَّعَ مَنْدَلَا
303 – وَحَرَفُ تَلاَهَا مَعْ طَحَاهَا وَفِي سَجَى … وَحَرْفُ دَحَاهَا وَهْيَ بِالْوَاوِ تُبْتَلَا
304 – وَأَمَّا ضُحَاهَا وَالضُّحَى وَالرِّبا مَعَ الْـ … قُوَى فَأَمَالاَهَا وَبِالْوَاوِ تُخْتَلَا
305 – وَرُؤيَاكَ مَعْ مَثْوَايَ عَنْهُ لِحَفْصِهِمْ … وَمَحْيَايَ مِشْكَاةٍ هُدَايَ قَدِ انجَلَا
306 – وَممَّا أَمَالاَهُ أَوَاخِرُ آيِ مَا … بطِه وَآيِ الْنَّجْمِ كَيْ تَتَعَدَّلاَ
307 – وَفِي الشَّمْسِ وَالأَعْلَى وَفِي اللَّيْلِ وَالضُّحَى … وَفِي اقْرَأَ وَفِي وَالنَّازِعَاتِ تَمَيَّلَا
308 – وَمِنْ تَحْتِهَا ثُمَّ الْقِيَامَةِ فِي الْـ … مَعَارِجِ يا مِنْهَالُ أَفْلَحْتَ مُنْهِلَا
309 – رَمَى صُحْبَةٌ أَعْمَى فِي الاِسْراءِ ثَانِيًا … سُوًى وَسُدًى فِي الْوَقْفِ عَنْهُمْ تَسَبَّلاِ
310 – وَرَاءُ تَراءَى فازَ فِي شُعَرَائِهِ … وَأَعْمى فِي الاِسْرا حُكْمُ صُحْبَةٍ اَوَّلَا
311 – وَمَا بَعْدَ رَاءٍ شَاعَ حُكْمًا وَحَفْصُهُمْ … يُوَالِي بِمَجْرَاهَا وَفي هُودَ أُنْزِلَا
312 – نَأَى شَرْعُ يُمْنٍ بِاخْتِلاَفٍ وَشُعْبَةٌ … في الاِسْرَا وَهُمْ وَالنُّونُ ضَوْءُ سَنًا تَلَا
313 – إِنَاهُ لَهُ شَافٍ وَقُلْ أَوْ كِلاَهُمَا … شَفَا وَلِكَسْرٍ أَوْ لِيَاءٍ تَمَيَّلَا
314 – وَذُو الرَّاءِ وَرْشٌ بَيْنَ بَيْنَ وَفي أَرَا … كَهُمْ وَذَوَاتِ الْيَا لَهُ الْخُلْفُ جُمِّلَا
315 – وَلكِنْ رُءُوسُ الآيِ قَدْ قَلَّ فَتْحُهَا … لَهُ غَيْرَ مَاهَا فِيهِ فَاحْضُرْ مُكَمَّلَا
316 – وَكَيْفَ أَتَتْ فَعْلَى وَآخِرُ آيِ مَا … تَقَدَّمَ لِلبَصْرِيْ سِوَى رَاهُمَا اعْتَلَا
317 – وَيَا وَيْلَتَى أَنَّى وَيَا حَسْرَتَى طَوَوْا … وعَنْ غَيْرِهِ قِسْهَا وَيَا أَسَفَى الْعُلَا
318 – وَكَيْفَ الثُّلاَثِيْ غَيْرَ زَاغَتْ بِمَاضِيٍ … أَمِلْ خَابَ خَافُوا طَابَ ضَاقَتْ فَتُجْمِلَا
319 – وَحَاقَ وَزَاغُوا جَاءَ شَاءَ وَزَادَ فُزْ … وَجَاءَ ابْنُ ذَكْوَانٍ وَفِي شَاءَ مَيَّلَا
320 – فَزَادَهُمُ الأُولَى وَفِي الْغَيْرِ خُلْفُهُ … وَقُلْ صُحْبَةٌ بَلْ رَانَ وَاصْحَبْ مُعَدَّلَا
321 – وَفِي أَلِفَاتٍ قَبْلَ رَا طَرَفٍ أَتَتْ … بِكَسْرٍ أَمِلْ تُدْعَى حَمِيداً وَتُقْبَلاَ
322 – كَأَبْصَارِهِمْ وَالدَّارِ ثُمَّ الْحِمَارِ مَعْ … حِمَارِكَ وَالْكُفَّارِ وَاقْتَسْ لِتَنْضُلَا
323 – وَمَعْ كَافِرِينَ الْكافِرِينَ بِيَائِهِ … وَهَارٍ رَوَى مُرْوٍ بِخُلْفٍ صَدٍ حَلَا
324 – بَدَارِ وَجَبَّارِينَ وَالْجَارِ تَمَّمُوا … وَوَرْشٌ جَمِيعَ الْبَابِ كَانَ مُقَلِّلَا
325 – وَهذَانِ عَنْهُ بِاخْتِلاَفٍ وَمَعَهُ في الْـ … بَوَارِ وَفي الْقَهَّارِ حَمْزَةُ قَلَّلَا
326 – وَإِضْجَاعُ ذِي رَاءَيْنِ حَجَّ رُوَاتُهُ … كَالأَبْرَارِ وَالتَّقْلِيلُ جادَلَ فَيْصَلَا
327 – وَإِضْجَاعُ أَنْصَارِي تَمِيمٌ وَسَارِعُوا … نُسَارِعُ وَالْبَارِي وَبَارِئِكُمْ تَلَا
328 – وَآذَانِهِمْ طُغْيَانِهِمْ وَيُسَارِعُـ … ونَ آذَانِنَا عَنْهُ الْجَوَارِي تَمَثَّلَا
329 – يُوَارِي أُوَارِي فِي العُقُودِ بِخُلْفِهِ … ضِعَافًا وَحَرْفَا النَّمْلِ آتِيكَ قُوَّلَا
330 – بِخُلْفٍ ضَمَمْنَاهُ مَشَارِبُ لَامِعٌ … وَآنِيَةٍ فِي هَلْ أَتَاكَ لِأَعْدَلَا
331 – وَفِي الْكَافِرُونَ عَابِدُونَ وَعَابِدٌ … وَخُلْفُهُمُ في النَّاسِ في الْجَرِّ حُصِّلَا
332 – حِمَارِكَ وَالمِحْرَابِ إِكْرَاهِهِنَّ وَالْـ … حِمَارِ وَفي الإِكْرَامِ عِمْرَانَ مُثِّلَا
333 – وَكُلٌّ بِخُلْفٍ لاِبْنِ ذَكْوَانَ غَيْرَ مَا … يُجَرُّ مِنَ الْمِحْرَابِ فَاعْلَمْ لِتَعْمَلَا
334 – وَلاَ يَمْنَعُ الإِسْكَانُ فِي الْوَقْفِ عَارِضًا … إِمَالَةَ مَا لِلكَسْرِ فِي الْوَصْلِ مُيِّلَا
335 – وَقَبْلَ سُكُونٍ قِفْ بِمَا فِي أُصُولِهِمْ … وَذُو الرَّاءِ فِيهِ الخُلْفُ في الْوَصْلِ يُجُتَلَا
336 – كَمُوسَى الْهُدَى عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ والْقُرَى الْ … لَتِي مَعَ ذِكْرَى الدَّارِ فَافْهَمْ مُحَصِّلَا
337 – وَقَدْ فَخَّمُوا التَّنْوِينَ وَقْفاً وَرَقَّقُوا … وَتَفْخِيمُهُمْ في النَّصْبِ أَجْمَعُ أَشْمُلاَ
338 – مُسَمَّى وَمَوْلًى رَفْعُهُ مَعْ جَرِّهِ … وَمَنْصُوبُهُ غُزَّى وَتَتْرًا تَزَيَّلَا
باب مذهب الكسائي في إمالة هاء التأنيث في الوقف
339 – وَفِي هَاءِ تَأْنِيثِ الْوُقُوفِ وَقَبْلَهَا … مُمَالُ الْكِسَائِيْ غَيْرَ عَشْرٍ لِيَعْدِلَا
340 – وَيَجْمَعُهَا حَقٌ ضِغَاطُ عَصٍ خَظَا … وَأَكْهَرُ بَعْدَ الْيَاءِ يَسْكُنُ مُيِّلَا
341 – أَوِ الْكَسْرِ وَالإِسْكَانُ لَيْسَ بِحَاجِزٍ … وَيَضْعُفُ بَعْدَ الْفَتْحِ وَالضَّمِّ أَرْجُلَا
342 – لَعِبْرَهْ مِائَهْ وِجْهَهْ وَلَيْكَهْ وَبَعْضُهُمْ … سِوى أَلِفٍ عِنْدَ الْكِسَائِيِّ مَيَّلَا
باب مذاهبهم في الراءات
343 – وَرَقَّقَ وَرْشٌ كُلَّ رَاءٍ وَقَبْلَهَا … مُسَكَّنَةً يَاءٌ أَوِ الْكَسْرُ مُوصَلَا
344 – وَلَمْ يَرَ فَصْلاً سَاكِنًا بَعْدَ كَسْرَةٍ … سِوى حَرْفِ الاِسْتِعْلاَ سِوَى الْخَا فَكَمَّلَا
345 – وَفَخَّمَهَا في الأَعْجَمِيِّ وَفِي إِرَمْ … وَتَكْرِيرِهَا حَتَّى يُرى مُتَعَدِّلَا
346 – وَتَفْخِيمُهُ ذِكْرًا وَسِتْرًا وَبَابَهُ … لَدى جِلَّةِ الأَصْحَابِ أَعْمَرُ أَرْحُلَا
347 – وَفي شَرَرٍ عَنْهُ يُرَقِّقُ كُلُّهُمْ … وَحَيْرَانَ بِالتَّفْخِيمِ بَعْضٌ تَقَبَّلَا
348 – وَفي الرَّاءِ عَنْ وَرْشٍ سِوَى مَا ذَكَرْتُهُ … مَذَاهِبُ شَذَّتْ فِي الأَدَاءِ تَوَقُّلَا
349 – وَلاَ بُدَّ مِنْ تَرْقِيِقِهاَ بَعْدَ كَسْرَةٍ … إِذَا سَكَنَتْ ياَ صَاحِ لِلسَّبْعَةِ المَلا
350 – وَمَا حَرْفُ الاِسْتِعْلاَءُ بَعْدُ فَرَاؤُهُ … لِكُلِّهِمُ التَّفْخِيمُ فِيهاَ تَذَلَّلَا
351 – وَيَجْمَعُهاَ قِظْ خُصَّ ضَغْطٍ وَخُلْفُهُمْ … بِفِرْقٍ جَرى بَيْنَ المَشَايِخِ سَلْسَلَا
352 – وَمَا بَعْدَ كَسْرٍ عَارِضٍ أَوْ مُفَصَّلٍ … فَفَخِّمْ فَهذاَ حُكْمُهُ مُتَبَذِّلاَ
353 – وَمَا بَعْدَهُ كَسْرٌ أَوِ الْيَا فَمَا لَهُمْ … بِتَرْقِيقِهِ نَصٌّ وَثِيقٌ فَيَمْثُلَا
354 – وَمَا لِقِيَاسٍ فِي الْقِرَاءة مَدْخَلٌ … فَدُونَكَ مَا فِيهِ الرِّضاَ مُتَكَفِّلَا
355 – وَتَرْقِيقُهاَ مَكْسُورَةً عِنْدَ وَصْلِهِمْ … وَتَفْخِيمُهاَ في الْوَقْفِ أَجْمَعُ أَشْمُلَا
356 – وَلكِنَّهَا في وَقْفِهِمْ مَعَ غَيْرِهاَ … تُرَقَّقُ بَعْدَ الْكَسْرِ أَوْ مَا تَمَيَّلَا
357 – أَوِ الْيَاء تَأْتِي بِالسُّكُونِ وَرَوْمُهُمْ … كَمَا وَصْلِهِمْ فَابْلُ الذَّكَاءَ مُصَقَّلَا
358 – وَفِيماَ عَدَا هذَا الَّذِي قَدْ وَصَفْتُهُ … عَلَى الأَصْلِ بِالتَّفْخِيمِ كُنْ مُتَعَمِّلَا
بابا اللامات
359 – وَغَلَّظَ وَرْشٌ فَتْحَ لاَمٍ لِصَادِهاَ … أَوِ الطَّاءِ أَوْ لِلظَّاءِ قَبْلُ تَنَزُّلَا
360 – إِذَا فُتِحَتْ أَوْ سُكِّنَتْ كَصَلاتِهِمْ … وَمَطْلَعِ أَيْضًا ثمَّ ظَلَّ وَيُوصَلَا
361 – وَفي طَالَ خُلْفٌ مَعْ فِصَالاً وَعِنْدَماَ … يُسَكَّنُ وَقْفاً وَالمُفَخَّمُ فُضِّلَا
362 – وَحُكْمُ ذَوَاتِ الْياَءِ مِنْهاَ كَهذِهِ … وَعِنْدَ رُءُوسِ الآيِ تَرْقِيقُهاَ اعْتَلَا
363 – وَكُلٌّ لَدَى اسْمِ اللهِ مِنْ بَعْدِ كَسْرَةٍ … يُرَقِّقُهَا حَتَّى يَرُوقَ مُرَتَّلَا
364 – كَمَا فَخَّمُوهُ بَعْدَ فَتْحٍ وَضَمَّةٍ … فَتَمَّ نِظَامُ الشَّمْلِ وَصْلاً وَفَيْصَلَا
باب الوقف في أواخر الكلم
365 – وَالاِسْكَانُ أَصْلُ الْوَقْفِ وَهْوَ اشْتِقَاقُهُ … مِنَ الْوَقْفِ عَنْ تَحْرِيكِ حَرْفٍ تَعَزَّلَا
366 – وَعِنْدَ أَبِي عَمْرٍو وَكُوفِيِّهِمْ بِهِ … مِنَ الرَّوْمِ وَالإِشْمَامِ سَمْتٌ تَجَمَّلَا
367 – وَأَكْثَرُ أَعْلاَمِ الْقُرَانِ يَرَاهُما … لِسَائِرِهِمْ أَوْلَى الْعَلاَئِقِ مِطْوَلاَ
368 – وَرَوْمُكَ إِسْمَاعُ المُحَرَّكِ وَاقِفًا … بِصَوْتٍ خَفِيٍّ كُلَّ دَانٍ تَنَوَّلَا
369 – وَالاِشْمَامُ إِطْبَاقُ الشِّفَاهِ بُعَيْدَ مَا … يُسَكَّنُ لاَ صَوْتٌ هُنَاكَ فَيَصْحَلَا
370 – وَفِعْلُهُماَ في الضَّمِّ وَالرَّفْعِ وَارِدٌ … وَرَوْمُكَ عِنْدَ الْكَسْرِ وَالْجَرِّ وُصِّلَا
371 – وَلَمْ يَرَهُ في الْفَتْحِ وَالنَّصْبِ قَارِئٌ … وَعِنْدَ إِمَامِ النَّحْوِ في الْكُلِّ أُعْمِلَا
372 – وَمَا نُوِّعَ التَّحْرِيكُ إِلاَّ لِلاَزِمٍ … بِنَاءً وَإِعْرَاباً غَداَ مُتَنَقِّلَا
373 – وَفي هَاءِ تَأْنِيثٍ وَمِيمِ الْجَمِيعِ قُلْ … وَعَارِضِ شَكْلٍ لَمْ يَكُوناَ لِيَدْخُلَا
374 – وَفي الْهَاءِ لِلإِضْمَارِ قَوْمٌ أَبَوْهُمَا … وَمِنْ قَبْلِهِ ضَمٌّ أَوِ الْكَسْرُ مُثِّلَا
375 – أَوُ امَّاهُمَا وَاوٌ وَيَاءٌ وَبَعْضُهُمْ … يُرَى لَهُمَا فِي كُلِّ حَالٍ مُحَلِّلَا
باب الوقف على مرسوم الخط
376 – وَكُوفِيُّهُمْ وَالْمَازِنِيُّ وَنَافِعٌ … عُنُوا بِاتَّبَاعِ الْخَطِّ فِي وَقْفِ الاِبْتِلَا
377 – وَلاِبْنِ كَثِيٍر يُرْتَضَى وَابْنِ عَامِرٍ … وَمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ حَرٍ أَنْ يُفَصَّلَا
378 – إِذَا كُتِبَتْ بِالتَّاءِ هَاءُ مُؤَنَّثٍ … فَبِالْهَاءِ قِفْ حَقَّا رِضًى وَمُعَوِّلَا
379 – وَفي اللاَّتَ مَعْ مَرْضَاتِ مَعْ ذَاتَ بَهْجَةٍ … وَلاَتَ رِضًى هَيْهَاتَ هَادِيِه رُفِّلَا
380 – وَقِفْ يَا أَبَهْ كُفْؤًا دَنَا وَكَأَيِّنِ الْـ … وُقُوفُ بِنُونٍ وَهْوَ بِالْيَاءِ حُصِّلَا
381 – وَمَالِ لَدَى الْفُرْقَانِ وَالْكَهْفِ وَالنِّسَا … وَسَالَ عَلَى مَا حَجَّ وَالْخُلْفُ رُتِّلَا
382 – وَيَا أَيُّهَا فَوْقَ الدُّخَانِ وَأَيُّهَا … لَدَى النُّورِ وَالرِّحْمنِ رَافَقْنَ حُمَّلاَ
383 – وَفي الْهَا عَلَى الإِتْبَاعِ ضَمَّ ابْنُ عَامِرٍ … لَدَى الْوَصْلِ وَالْمَرْسُومِ فِيهِنَّ أَخْيَلَا
384 – وَقِفْ وَيْكَأَنَّهْ وَيْكَأَنَّ بِرَسْمِهِ … وَبِالْيَاءِ قِفْ رِفْقًا وَبِالْكَافِ حُلِّلَا
385 – وَأَيًّا بأَيًّا مَا شَفَا وَسِوَاهُمَا … بِمَا وَبِوَادِي النَمْلِ بِالْيَا سَناً تَلَا
386 – وَفِي مَهْ وَمِمَّهْ قِفْ وَعَمَّهْ لِمَهْ بِمَهْ … بِخُلْفٍ عَنِ الْبَزِّيِّ وَادْفَعْ مُجَهِّلَا
باب مذاهبهم فب ياءات الإضافة
387 – وَلَيْسَتْ بِلاَمِ الْفِعْلِ يَاءُ إِضَافَةٍ … وَمَا هِيَ مِنْ نَفْسِ اْلأُصُولِ فَتُشْكِلَا
388 – وَلكِنَّهَا كالْهَاءِ وَالْكَافِ كُلُّ مَا … تَلِيهِ يُرى لِلْهَاءِ وَالْكَافِ مَدْخَلَا
389 – وَفي مِائَتَيْ ياَءٍ وَعَشْرٍ مُنِيفَةٍ … وَثِنْتَيْنِ خُلْفُ الْقَوْمِ أَحْكِيهِ مُجْمَلَا
390 – فَتِسْعُونَ مَعْ هَمْزٍ بِفَتْحٍ وَتِسَعُهَا … سَما فَتْحُهاَ إَلاَّ مَوَاضِعَ هُمَّلَا
391 – فَأَرْنِي وَتَفْتِنِّي اتَّبِعْنِي سُكُونُهاَ … لِكُلٍ وَتَرْحَمْنِي أَكُنْ وَلَقَدْ جَلَا
392 – ذَرُونِيَ وَادْعُونِيْ اذْكُرُونِيَ فَتْحُهاَ … دَوَاءٌ وَأَوْزِعْنِي مَعاً جَادَ هُطَّلَا
393 – لِيَبْلُوَنِي مَعْهُ سَبِيلِي لِنَافِعٍ … وَعَنْهُ وَلِلْبصْرِي ثَمَانٍ تُنُخِّلَا
394 – بِيُوسُفَ إِنيِّ الأَوَّلاَنِ وَلِيْ بِها … وَضَيْفِْي وَيَسِّرْ لِيْ وَدُونِيْ تَمَثَّلَا
395 – وَيَاءَانِ في اجْعَلْ لِي وَأَرْبَعٌ إِذْ حَمَتْ … هُدَاهاَ وَلكِنِّي بِهاَ اثْناَنِ وُكِّلَا
396 – وَتَحْتِي وَقُلْ في هُودَ إِنِّي أَرَاكُمُو … وَقُلْ فَطَرَنْ في هُودَ هَادِيِهِ أَوْصَلَا
397 – وَيَحْزُنُنِيْ حِرْمِيُّهُمْ تَعِدَانِنِي … حَشَرْتَنِيَ أَعْمى تَأْمُرُونِيَ وَصَّلاَ
398 – أَرَهْطِي سَمَا مَوْلىً وَمَالِي سَمَا لِوىً … لَعَلِّي سَمَا كُفْؤًا مَعِي نَفْرُ الْعُلَا
399 – عِمَادٌ وَتَحْتَ النَّمْلِ عِنْدِيَ حُسْنُهُ … إِلَى دُرِّهِ بِالْخُلْفِ وَافَقَ مُوهَلَا
400 – وثِنْتَانِ مَعْ خَمْسِينَ مَعْ كَسْرِ هَمْزَةٍ … بِفتْحٍ أُولِي حُكْمٍ سِوَى مَا تَعَزَّلَا
401 – بَنَاتِيْ وَأَنْصَارِيْ عِبَادِيْ وَلَعْنَتِيْ … وَمَا بَعْدَهُ إِنْ شَاءَ بِالْفَتْحِ أُهْمِلَا
402 – وَفِي إِخْوَتِيْ وَرْشٌ يَدِيْ عَنْ أُولِيْ حِمَى … وَفِي رُسُلِي أَصْلٌ كَسَا وَافِيَ الْمُلَا
403 – وَأُمِّيْ وَأَجْرِيْ سُكِّنَا دِينُ صُحْبَةٍ … دُعَاءِيْ وَآباءِيْ لِكُوفٍ تَجَمَّلَا
404 – وَحُزْنِيْ وَتَوْفِيقِيْ ظِلاَلٌ وَكُلُّهُمْ … يُصَدِّقْنِيَ أَنْظِرْنِيْ وَأَخَّرْتَنِي إِلَى
405 – وَذُرِّيَّتِي يَدْعُونَنِيْ وَخِطَابُهُ … وَعَشْرٌ يَلِيهَا الْهَمْزُ بِالضَّمِّ مُشْكَلَا
406 – فَعَنْ نَافِعٍ فَافْتَحْ وَأَسْكِنْ لِكُلِّهِمْ … بِعَهْدِي وَآتُونِي لتَفْتَحَ مُقْفَلَا
407 – وَفِي اللاَّمِ لِلتَّعْرِيفِ أَرْبَعُ عَشْرَةٍ … فَإِسْكَانُهَا فَاشٍ وَعَهْدِيَ فِي عُلَا
408 – وَقُلْ لِعِبَادِيْ كَانَ شَرْعاً وَفِي النِّدَا … حِمًى شَاعَ آيَاتِيْ كَمَا فَاحَ مَنْزِلَا
409 – فَخَمْسَ عِبَادِي اعْدُدْ وَعَهْدِيْ أَرَادَنِيْ … وَرَبِّي الَّذِي آتَانِ آياتِيَ الْحُلَا
410 – وَأَهْلَكَنِيْ مِنْهَا وَفِي صَادَ مَسَّنِي … مَعَ الأَنَبِيَا رَبِّيْ فِي الاَعْرَافِ كَمَّلَا
411 – وَسَبْعٌ بِهَمْزِ الْوَصْلِ فَرْدًا وَفَتْحُهُمْ … أَخِيْ مَعَ إِنِّيْ حَقَّهُ لَيْتَنِيْ حَلَا
412 – وَنَفْسِيْ سَمَا ذِكْرِيْ سَمَا قَوْمِيَ الرِّضَا … حَمِيدُ هُدىً بَعْدِيْ سَمَا صَفْوُهُ وِلاَ
413 – وَمَعْ غَيْرِ هَمْزٍ فِي ثَلاَثيِنَ خُلْفُهُمْ … وَمَحْيايَ جِيْ بالْخُلْفِ وَالْفَتْحُ خُوِّلَا
414 – وَعَمَّ عُلاً وَجْهِيْ وَبَيْتِيْ بِنُوحِ عَنْ … لِوىً وَسِوَاهُ عُدَّ أَصْلاً لِيُحْفَلَا
415 – وَمَعْ شُرَكَاءِيْ مِنْ وَرَاءِيْ دَوَّنُوا … وَلِيْ دِينِ عَنْ هَادٍ بِخُلْفٍ لَهُ الْحُلَا
416 – مَمَاتِيْ أَتَى أَرْضِيْ صِرَاطِيْ ابْنُ عَامِرٍ … وَفِي النَّمْلِ مَالِي دُمْ لِمَنْ رَاقَ نَوْفَلَا
417 – وَلِيْ نَعْجَةٌ مَا كَانَ لِيْ اثْنَيْنِ مَعْ مَعِيْ … ثَمَانٍ عُلاً وَالظُّلَّةُ الثَّانِ عَنْ جِلَا
418 – وَمَعْ تُوْمِنُوا لِي يُؤْمِنُوا بِيْ جَاوَيَا … عِبَادِيَ صِفْ وَالْحَذْفُ عَنْ شَاكِرٍ دَلَا
419 – وَفَتْحُ وَلِيْ فِيهَا لِوَرْشٍ وَحَفْصِهِمْ … وَمَالِيَ فِي يَاسِيْنَ سَكِّنْ فَتَكْمُلَا
باب ياءات الزوائد
420 – وَدُونَكَ يَاءَاتٍ تُسَمَّى زَوَائِدَا … لأَنْ كُنَّ عَنْ خَطِّ المَصَاحِفِ مَعْزِلَا
421 – وَتَثْبُتُ في الْحَالَيْنَ دُرَّا لَوَامِعاَ … بِخُلْفٍ وَأُولَى النَّمْلِ حَمْزَةُ كَمَّلَا
422 – وَفِي الْوَصْلِ حَمَّادٌ شَكُورٌ إِمَامُهُ … وَجُمْلَتُهاَ سِتُونَ وَاثْنَانِ فَاعْقِلَا
423 – فَيَسْرِي إِلى الدَّاعِ الْجَوَارِ المُنَادِ يَهْـ … ـدِيَنْ يُؤْتِيَنْ مَعْ أَنْ تُعَلِّمَنِي وِلَا
424 – وَأَخَّرْتَنِي الإِسْراَ وَتَتَّبِعَنْ سَما … وَفي الْكَهْفِ نَبْغِيْ يَأْتِ فِي هُودَ رُفِّلَا
425 – سَماَ وَدُعَاءِيْ فِي جَنَا حُلْوِ هَدْيِهِ … وَفي اتَّبِعُونِيْ أَهْدِكُمْ حَقُّهُ بَلَا
426 – وَإِنْ تَرَنِيْ عَنْهُمْ تُمِدُّونَنِيْ سَماَ … فَرِيقاً وَيَدْعُ الدَّاعِ هَاكَ جَناً حَلَا
427 – وَفي الْفَجْرِ بِالْوَادِيْ دَناَ جَرَيَانُهُ … وَفي الْوَقْفِ بِالْوَجْهَيْنِ وَافَقَ قُنْبُلاَ
428 – وَأَكْرَمَنِيْ مَعْهُ أَهَانَنِ إِذْ هَدَى … وَحَذْفُهُمَا لِلْمَازِنِيْ عُدَّ أَعْدَلَا
429 – وَفي النَّمْلِ آتانِيْ وَيُفْتَحُ عَنْ أُوِلِيْ … حِمىً وَخِلافُ الْوَقْفِ بَيْنَ حُلاً عَلَا
430 – وَمَعْ كَالْجَوَابِ الْبَادِ حَقٌّ جَناَهُماَ … وَفي الْمُهْتَدِ الإِسْرَا وَتَحْتُ أَخُو حُلَا
431 – وَفي اتَّبَعَنْ فِي آلِ عِمْرَانَ عَنْهُمَا … وَكِيدُونِ فِي الأَعْرَافَ حَجَّ لِيُحْمَلَا
432 – بِخُلْفٍ وَتُؤْتُونِيْ بِيُوسُفَ حَقُّهُ … وَفي هُودَ تَسْأَلْنِيْ حَوَارِيْهِ جَمَّلَا
433 – وَتُخْزُونِ فِيهاَ حَجَّ أَشْرَكْتُمُونِ قَدْ … هَدَانِ اتَّقُونِ يَا أُولِي اخْشَوْنِ مَعْ وَلَا
434 – وَعَنْهُ وَخَافُونِ وَمَنْ يَتَّقِيْ زَكاَ … بِيُوسُفَ وَافَى كَالصَّحِيحَ مُعَلَّلَا
435 – وَفِي المُتَعَالِي دُرُّهُ وَالتَّلاًقِ وَالتْـ … تَنَادِ دَرَا بَاغِيهِ بِالْخُلْفِ جُهِّلَا
436 – وَمَعْ دَعْوَةَ الدَّاعِ دَعَانِي حَلاَ جَنا … وَلَيْسَا لِقَالُونٍ عَنِ الْغُرِّ سُبَّلَا
437 – نَذِيرِيْ لِوَرْشٍ ثُمَّ تُرْدِينِ تَرْجُمُو … نِ فَاعْتَزِلُونِ سِتَّةٌ نُذُرِي جَلَا
438 – وَعِيدِيْ ثَلاَثٌ يُنْقِذُونِ يُكَذِّبُو … نِ قَالَ نَكِيرِيْ أَرْبَعٌ عَنْهُ وُصِّلَا
439 – فَبَشِّرْ عِبَادِي افْتَحْ وَقِفْ سَاكِناً يَدا … وَوَاتَّبِعُونِي حَجَّ في الزُّخْرُفِ الْعَلَا
440 – وَفي الْكَهْفِ تَسْأَلْنِيْ عَنِ الْكُلِّ يَاؤُهُ … عَلَى رَسْمِهِ وَالْحَذْفُ بِالْخُلْفِ مُثِّلَا
441 – وَفي نَرْتَعِيْ خُلْفٌ زَكاَ وَجَمِيعُهُمْ … بِالإِثْبَاتِ تَحْتَ النَّمْلِ يَهْدِيَنِي تَلَا
442 – فَهذِي أُصُولُ الْقَوْمِ حَالَ اطِّرَادِهاَ … أَجَابَتْ بِعَوْنِ اللهِ فَانْتَظَمَتْ حُلَا
443 – وَإِنِّي لأَرْجُوهُ لِنَظْمِ حُرُوفِهِمْ … نَفَائِسَ أَعْلاَقٍ تُنَفِّسُ عُطَّلاَ
444 – سَأَمِضي عَلَى شَرْطِي وَبِاللهِ أَكْتَفِي وَماَ خَابَ ذُو جِدٍّ إِذَا هُوَ حَسْبَلَا
باب فرش الحروف
سورة البقرة
445 – وَمَا يَخْدَعُونَ الْفَتْحُ مِنْ قَبْلِ سَاكِنٍ … وَبَعْدُ ذَكَا وَالْغَيْرُ كَالْحَرْفِ أَوَّلَا
446 – وخَفَّفَ كُوفٍ يَكْذِبُونَ وَيَاؤُهُ … بِفَتْحٍ وَلِلْبَاقِينَ ضُمَّ وَثُقِّلَا
447 – وَقِيْلَ وَغِيْضَ ثُمَّ جِيءَ يُشِمُّهَا … لَدَى كَسْرِهَا ضَمَّا رِجَالٌ لِتَكْمُلَا
448 – وَحِيلَ بِإِشْمَامٍ وَسِيقَ كَمَا رَسَا … وَسِيءَ وَسِيئَتْ كَانَ رَاوِيهِ أَنْبَلَا
449 – وَهَا هُوَ بَعْدَ الْوَاوِ وَالْفَا وَلاَمِهَا … وَهَا هِيَ أَسْكِنْ رَاضِياً بَارِداً حَلَا
450 – وَثُمَّ هْوَ رِفْقًا بَانَ وَالضَّمُّ غَيْرُهُمُ … وَكَسْرٌ وَعَنْ كُلٍّ يُمِلَّ هُوَ انْجَلَا
451 – وَفِي فَأَزَلَّ اللاَّمَ خَفِّفْ لِحَمْزَةٍ … وَزِدْ أَلِفًا مِنْ قَبْلِهِ فَتُكَمِّلَا
452 – وَآدَمَ فَارْفَعْ نَاصِباً كَلِمَاتِهِ … بِكَسْرٍ وَلِلْمَكِّيِّ عَكْسٌ تَحَوَّلَا
453 – وَيُقْبَلُ الاُولى أَنَّثُوا دُونَ حَاجِزٍ … وَعَدْنَا جَمِيعاً دُونَ مَا أَلِفَ حَلَا
454 – وَإِسْكَانُ بَارِئْكُمْ وَيَأْمُرُكُمْ لَهُ … وَيَأْمُرُهُمْ أَيْضاً وَتَأْمُرُهُمْ تَلَا
455 – وَيَنْصُرُكُمْ أَيْضاً وَيُشْعِرُكُمْ وَكَمْ … جَلِيلٍ عَنِ الْدُّورِيِّ مُخْتَلِساً جَلَا
456 – وَفِيهَا وَفِي الأَعْرَافِ نَغْفِرْ بِنُونِهِ … وَلاَ ضَمَّ وَاكْسِرْ فَاءَهُ حِينَ ظَلَّلَا
457 – وَذَكِّرْ هُنَا أَصْلاً وَلِلشَّامِ أَنَّثُوا … وَعَنْ نَافِعٍ مَعْهُ في الاَعْرَافِ وُصِّلَا
458 – وَجَمْعاً وَفَرْداً فِي النَّبِيءِ وَفي النُّبُو … ءَةِ الْهَمْزَ كُلٌّ غَيْرَ نَافِعٍ ابْدَلاَ
459 – وَقَالُونُ فِي الأَحْزَابِ فِي لِلنَّبيِّ مَعْ … بُيُوتَ النَّبيِّ الْيَاءَ شَدَّدَ مُبْدِلَا
460 – وَفي الصَّابِئِينَ الْهَمْزُ وَالصَّابِئُونَ خُذْ … وَهُزْؤاً وَكُفْؤاً في السَّوَاكِنِ فُصِّلَا
461 – وَضُمَّ لِبَاقِيهِمْ وَحَمْزَةُ وَقْفُهُ … بِوَاوٍ وَحَفْصٌ وَاقِفاً ثُمَّ مُوصِلَا
462 – وَبِالْغَيْبِ عَمَّا تَعْمَلُونَ هُنَا دَنَا … وَغَيْبُكَ في الثَّانِي ِإلَى صَفْوَهِ دَلَا
463 – خَطِيئَتُهُ التَّوْحِيدُ عَنْ غَيْرِ نَافِعٍ … وَلاَ يَعْبُدُونَ الْغَيْبُ شَايَعَ دُخْلُلَا
464 – وَقُلْ حَسَناً شُكْراً وَحُسْناً بِضَمِّهِ … وَسَاكِنِهِ الْبَاقُونَ وَاحْسِنْ مُقَوِّلَا
465 – وَتَظَّاهَرُونَ الظَّاءُ خُفِّفَ ثَابِتاً … وَعَنْهُمْ لَدَى التَّحْرِيمِ أَيْضاً تَحَلَّلَا
466 – وَحَمْزَةُ أَسْرَى فِي أُسَارَى وَضَمُّهُمْ … تُفَادُوهُمُو وَالْمَدُّ إِذْ رَاقَ نُفِّلَا
467 – وَحَيْثُ أَتَاكَ الْقُدْسُ إِسُكَانُ دَالِهِ … دَوَاءٌ وَلِلْبَاقِينَ بِالضَّمِّ أُرْسِلَا
468 – وَيُنْزِلُ خَفِّفْهُ وَتُنْزِلُ مِثْلُهُ … وَنُنْزِلُ حَقٌّ وَهْوَ في الْحِجْرِ ثُقِّلَا
469 – وَخُفِّفَ لِلْبَصْرِيْ بِسُبْحَانَ وَالَّذِي … في الاَنْعَامِ لِلْمَكِّيْ عَلَى أَنْ يُنَزِّلَا
470 – وَمُنْزِلُهَا التَّخْفِيفُ حَقٌّ شِفَاؤُهُ … وَخُفِّفَ عَنْهُمْ يُنْزِلُ الْغَيْثَ مُسْجَلَا
471 – وَجِبْرِيلَ فَتْحُ الْجِيمِ وَالرَّا وَبَعْدَهَا … وَعَى هَمْزَةً مَكْسُورَةً صُحْبَةٌ وِلَا
472 – بِحَيْثُ أَتَى وَالْيَاءَ يَحْذِفُ شُعْبَةٌ … وَمَكِيُّهُمْ في الْجِيمِ بالْفَتْحِ وُكِّلَا
473 – وَدَعْ يَاءَ مِيكَائِيلَ وَالْهَمْزَ قَبْلَهُ … عَلَى حُجَّةٍ وَالْيَاءُ يُحْذَفُ أَجْمَلَا
474 – وَلكِنْ خَفَيفٌ وَالشَّيَاطِينُ رَفْعُهُ … كَمَا شَرَطُوا وَالْعَكْسُ نَحْوٌ سَمَا الْعُلاَ
475 – وَنَنْسَخْ بِهِ ضَمٌّ وَكَسْرٌ كَفَى وَنُنْـ … سِهَا مِثْلُهُ مِنْ غَيْرِ هَمْزٍ ذَكَتْ إِلَى
476 – عَلِيمٌ وَقَالُوا الْوَاوُ اْلاُولَى سُقُوطُهَا … وَكُنْ فَيَكُونُ النَّصْبُ في الرَّفْعِ كُفِّلَا
477 – وَفي آلِ عِمْرَانٍ في الاُولَى وَمَرْيَمٍ … وَفِي الطَّوْلِ عَنْهُ وَهْوَ بِاللَّفْظِ أُعْمِلَا
478 – وَفي النَّحْلِ مَعْ يس بِالْعَطْفِ نَصْبُهُ … كَفَى رَاوِياً وَانْقَادَ مَعْنَاهُ يَعْمَلَا
479 – وَتُسْأَلُ ضَمُّوا التَّاءَ وَالَّلامَ حَرَّكُوا … بِرَفْعٍ خُلُوداً وَهْوَ مِنْ بَعْدِ نَفْيِ لَا
480 – وَفيهاَ وَفي نَصِّ النِّساَءِ ثَلاَثَةٌ … أَوَاخِرُ إَبْرَاهَامَ لَاَحَ وَجَمَّلَا
481 – وَمَعْ آخِرِ الأَنْعَامِ حَرْفَا بَرَاءَةٍ … أَخِيراً وَتَحْتَ الرَّعْدِ حَرْفٌ تَنَزَّلَا
482 – وَفي مَرْيَمٍ وَالنَّحْلِ خَمْسَةُ أَحْرُفٍ … وَآخِرُ مَا فِي الْعَنْكَبُوتِ مُنَزَّلَا
483 – وَفي النَّجْمَ وَالشُّورَى وَفي الذَّارِيَاتِ وَالْـ … حَدِيدِ وَيَرْوِي في امْتِحَانِهِ الاَوَّلَا
484 – وَوَجْهَانِ فِيهِ لاِبْنِ ذَكْوَانَ هَهُنَا … وَوَاتَّخِذُوا بِالْفَتْحِ عَمَّ وَأَوْغَلَا
485 – وَأَرْنَا وَأَرْنِيْ سَاكِنَا الْكَسْرِ دُمْ يَداً … وَفي فُصِّلَتْ يُرْوِي صَفاً دَرِّهِ كُلَا
486 – وَأَخْفَاهُمَا طَلْقٌ وَخِفُّ ابْنِ عَامِرٍ … فَأُمْتِعُهُ أَوْصَى بِوَصَّى كَمَا اعْتَلَا
487 – وَفي أَمْ يَقُولُونَ الْخِطَابُ كَمَا عَلاَ … شَفَا وَرَءُوفٌ قَصْرُ صُحْبَتِهِ حَلَا
488 – وَخَاطَبَ عَمَّا يَعْمَلُونَ كَمَا شَفَا … وَلاَمُ مُوَلِّيْهَا عَلَى الْفَتْحِ كُمِّلَا
489 – وَفي يَعْمَلُونَ الْغَيْبُ حَلَّ وَسَاكِنٌ … بِحَرْفَيْهِ يَطَّوَّعْ وَفي الطَّاءِ ثُقِّلاَ
490 – وَفي التَّاءِ يَاءٌ شَاعَ وَالرِّيحَ وَحَّدَا … وَفي الكَهْفِ مَعْهَا وَالشَّرِيعَةِ وَصَّلَا
491 – وَفي النَّمْلِ وَاْلأَعْرَافِ وَالرُّومِ ثَانِياً … وَفَاطِرِ دُمْ شُكْراً وَفي الْحِجْرِ فُصِّلَا
492 – وَفي سُورَةِ الشُّورَى وَمِنْ تَحْتِ رَعْدِهِ … خُصُوصٌ وَفي الْفُرْقَانِ زَاكِيهِ هَلَّلَا
493 – وَأَيُّ خِطَابٍ بَعْدُ عَمَّ وَلَوْ تَرَى … وَفي إِذْ يَرَوْنَ الْيَاءُ بِالضَّمِّ كُلِّلَا
494 – وَحَيْثُ أَتَي خُطُوَاتٌ الطَّاءُ سَاكِنٌ … وَقُلْ ضَمُّهُ عَنْ زَاهِدً كَيْفَ رَتَّلَا
495 – وَضَمُّكَ أَولَى السَّاكِنَيْنِ لِثَالِثٍ … يُضَمُّ لُزُوماً كَسْرُهُ فِي نَدٍ حَلَا
496 – قُلِ ادْعُوا أَوِ انْقُصْ قَالَتِ اخْرُجْ أَنِ اعْبُدُوا … وَمَحْظُوراً انْظُرْ مَعْ قَدِ اسْتُهْزِئَ اعْتَلَا
497 – سِوى أَوْ وَقُلْ لاِبْنِ الْعَلاَ وَبِكَسْرِهِ … لِتَنْوِيِنهِ قالَ ابْنُ ذَكْوَانَ مُقْوِلَا
498 – بِخُلْفٍ لَهُ فِي رَحْمَةٍ وَخَبِيثَةٍ … وَرَفْعُكَ لَيْسَ الْبِرُّ يُنْصَبُ فِي عُلَا
499 – وَلكِنْ خَفِيفٌ وَارْفَعِ اْلبِرَّ عَمَّ فِيـ … هِماَ وَمُوَصٍّ ثِقْلُهُ صَحَّ شُلْشُلَا
500 – وَفِدْيَةُ نَوِّنْ وَارْفَعِ الْخَفْضَ بَعْدُ فِي … طَعَامٍ لَدى غُصْنِ دَنَا وَتَذَلَّلَا
501 – مَسَاكِينَ مَجْمُوعاً وَلَيْسَ مُنَوَّناً … وَيُفْتَحُ مِنْهُ النُّونُ عَمَّ وَأَبْجَلَا
502 – وَنَقْلُ قُرَانٍ وَالْقُرَانِ دَوَاؤُنَا … وَفِي تُكْمِلُوا قُلْ شُعْبَةُ الْمِيمَ ثَقَّلَا
503 – وَكَسْرُ بُيُوتٍ وَالْبُيُوتَ يُضَمُّ عَنْ … حِمَى جِلَّةٍ وَجْهاً عَلَى الأَصْلِ أَقْبَلَا
504 – وَلاَ تَقْتُلُوهُمْ بَعْدَهُ يَقْتُلُوكُمُو … فَإِنْ قَتَلُوكُمْ قَصْرُهاَ شَاعَ وَانْجَلَا
505 – وَبِالرَّفْعِ نَوِّنْهُ فَلاَ رَفَثٌ وَلاَ … فُسُوقٌ وَلاَ حَقًّا وَزَانَ مُحَمَّلاَ
506 – وَفَتْحُك سِينَ السِّلْمِ أَصْلُ رِضًى دَنَا … وَحَتَّى يَقُولَ الرَّفْعُ فِي اللاَّمِ أُوِّلَا
507 – وَفي التَّاء فَاضْمُمْ وَافْتَحِ الْجِيمَ تَرْجِعُ الْ … أُمُورُ سَمَا نَصَّا وَحَيْثُ تَنَزَّلَا
508 – وَإِثْمٌ كَبِيرٌ شَاعَ بِالثَّا مُثَلَّثًا … وَغَيْرُهُمَا بِالَبَاءِ نُقْطَةٌ اسْفَلَا
509 – قُلِ الْعَفْوَ لِلْبَصْرِيِّ رَفْعٌ وَبَعْدَهُ … لأَعْنَتْكُمْ بِالْخُلْفِ أَحْمَدُ سَهَّلَا
510 – وَيَطْهُرْنَ فِي الطَّاءِ السُّكُونُ وَهَاؤُهُ … يُضَمُّ وَخَفَّا إِذْ سَمَا كَيْفَ عُوِّلَا
511 – وَضَمُّ يَخَافاَ فَازَ وَالْكُلُّ أَدْغَمُوا … تُضَارِرْ وَضَمَّ الرَّاءَ حَقٌّ وَذُو جَلَا
512 – وَقَصْرُ أَتَيْتُمْ مِنْ رِباً وَأَتَيْتمُو … هُنَا دَارَ وَجْهاً لَيْسَ إِلاَ مُبَجَّلَا
513 – مَعاً قَدْرُ حَرِّكْ مِنْ صَحَابٍ وَحَيْثُ جَا … يُضَمُّ تَمَسُّوهُنَّ وَامْدُدْهُ شُلْشُلَا
514 – وَصِيَّةً ارْفَعْ صَفْوُ حِرْمِيِّهِ رِضىً … وَيَبْصُطُ عَنْهُمْ غَيْرَ قُنْبُلِ اعْتَلَا
515 – وَبِالسِّينِ بَاقِيِهِمْ وَفي الْخَلْقِ بَصْطَةً … وَقُلْ فِيهِماَ الوَجْهَانِ قَوْلاَ مُوَصَّلَا
516 – يُضَاعِفَهُ ارْفَعْ فِي الْحَدِيدِ وَهَهُنَا … سَماَ شُكْرُهُ وَالْعَيْنُ في الْكُلِّ ثُقِّلَا
517 – كَماَ دَارَ وَاقْصُرْ مَعْ مُضَعَّفَةٍ وَقُلْ … عَسَيْتُمْ بِكَسْرِ السِّينِ حَيْثُ أَتى انْجَلَا
518 – دِفَاعُ بِهاَ وَالْحَجِّ فَتْحٌ وَسَاكِنٌ … وَقَصْرٌ خُصُوصًا غَرْفَةً ضَمَّ ذُو وِلاِ
519 – وَلاَ بَيْعَ نَوِّنْهُ وَلاَ خُلَّةٌ وَلاَ … شَفَاعَةَ وَارْفَعْهُنَّ ذَا أُِسْوَةٍ تَلَا
520 – وَلاَ لَغْوَ لاَ تَأْثِيمَ لاَ بَيْعَ مَعْ وَلاَ … خِلاَلَ بِإِبْرَاهِيمَ وَالطُّورِ وُصِّلاَ
521 – وَمَدُّ أَناَ في الْوَصْلَ مَعْ ضَمِّ هَمْزَةٍ … وَفَتْحٍ أَتَى وَالْخُلْفُ في الْكَسْرِ بُجِّلَا
522 – وَنُنْشِزُهَا ذَاكٍ وَبِالرَّاءِ غَيْرُهُمْ … وَصِلْ يَتَسَنَّهْ دُونَ هَاءٍ شَمَرْدَلَا
523 – وَبِالْوَصْلِ قَالَ اعْلَمْ مَعَ الْجَزْمِ شَافِعٌ … فَصُرْهُنَّ ضَمُّ الصَّادِ بِالْكَسْرِ فُصِّلَا
524 – وَجُزْءاً وَجُزْءٌ ضَمَّ الاِسْكَانَ صِفْ وَحَيْـ … ثُماَ أُكْلُهَا ذِكْراً وَفي الْغَيْرِ ذُو حُلَا
525 – وَفي رُبْوَةٍ فِي الْمُؤْمِنِينِ وَههُناَ … عَلَى فَتْحِ ضَمِّ الراءِ نَبَّهْثُ كُفَّلَا
526 – وَفي الْوَصْلِ لِلْبَزِّيِّ شَدِّدْ تَيَمَّمُوا … وَتَاءَ تَوَفَّى فِي النِّسَا عَنْهُ مُجْمِلَا
527 – وَفي آلِ عِمْرَانٍ لَهُ لاَ تَفَرَّقُوا … وَالاَنْعَامُ فِيهاَ فَتَفَرَّقَ مُثِّلَا
528 – وَعِنْدَ الْعُقُودِ التَّاءُ فِي لاَ تَعَاَوَنُوا … وَيَرْوِى ثَلاَثاَ فِي تَلَقَّفُ مُثَّلَا
529 – تَنَزَّلُ عَنْهُ أَرْبَعٌ وَتَنَاصَرُو … نَ نَارًا تَلَظَّى إِذْ تَلَقَّوْنَ ثُقِّلَا
530 – تَكَلَّمُ مَعْ حَرْفَيْ تَوَلَّوْا بِهُودِهاَ … وَفي نُورِهَا وَالإِمْتِحاَنِ وَبَعْدَلَا
531 – فِي الاَنْفَالِ أَيْضًا ثُمَّ فِيهَا تَنَازَعُوا … تَبَرَّجْنَ في الأَحْزَابِ مَعْ أَنْ تَبَدَّلَا
532 – وَفي التَّوْبَةِ الْغَرَّاءِ قُلْ هَلْ تَرَبَّصُو … نَ عَنْهُ وَجَمْعُ السَّاكِنَيْنِ هُنَا انْجَلَى
533 – تَمَيَّزُ يَرْوِي ثُمَّ حَرْفَ تَخَيَّرُو … نَ عَنْهُ تَلَهَّى قَبْلَهُ الْهَاءَ وَصَّلَا
534 – وَفي الْحُجُراتِ التَّاءُ فِي لِتَعَارَفُوا … وَبَعْدَ وَلاَ حَرْفَانِ مِنْ قَبْلِهِ جَلَا
535 – وَكُنْتُمْ تَمَنَّوْنَ الَّذِي مَعْ تَفَكَّهُو … نَ عَنْهُ عَلَى وَجْهَيْنِ فَافْهَمْ مُحَصِّلاَ
536 – نِعِمَّا مَعاً في النُّونِ فَتْحٌ كَمَا شَفَا … وَإِخْفَاءُ كَسْرِ الْعَيْنِ صِيغَ بِهِ حُلَا
537 – وَيَا وَنُكَفِّرْ عَنْ كِرَامٍ وَجَزْمُهُ … أَتَى شَافِيًا وَالْغَيْرُ بِالرَّفْعِ وُكِّلَا
538 – وَيَحْسَبُ كَسْرُ السِّينِ مُسْتَقبِلاً سَمَا … رِضَاهُ وَلَمْ يَلْزَمْ قِيَاساً مُؤَصَّلَا
539 – وَقُلْ فَأْذَنُوا بِالْمَدِّ وَاكْسِرْ فَتىً صَفَا … وَمَيْسَرَةٍ بِالضَّمِّ في السِّينِ أُصِّلَا
540 – وَتَصَّدَّقُوا خِفٌّ نَمَا تُرْجَعُونَ قُلْ … بِضَمٍّ وَفَتْحٍ عَنْ سِوَى وَلَدِ الْعَلَا
541 – وَفي أَنْ تَضِلَّ الْكَسْرُ فَازَ وَخَفَّفُوا … فَتُذْكِرَ حَقًّا وَارْفَعِ الرَّا فَتَعْدِلَا
542 – تِجَارَةٌ انْصِبْ رَفْعَهُ فِي النِّسَا ثَوَى … وَحَاضِرةٌ مَعْهَا هُنَا عَاصِمٌ تَلَا
543 – وَحَقٌّ رِهَانٍ ضَمُّ كَسْرٍ وَفَتْحَةٍ … وَقَصْرٌ وَيَغْفِرْ مَعْ يُعَذِّبْ سَمَا الْعُلَا
544 – شَذَا الْجَزْمِ وَالتَّوْحِيدُ فِي وَكِتَابِهِ … شَرِيفٌ وَفي التَّحْرِيمِ جَمْعُ حِمىً عَلَا
545 – وَبَيْتِيْ وَعَهْدِيْ فَاذُكُرُونِي مُضَافُهَا … وَرَبِّي وَبِيْ مِنِّيْ وَإِنِّيِ مَعاً حُلَا
فرش سورة آل عمران
546 – وَإِضْجَاعُكَ التَّوْرَاةَ مَا رُدَّ حُسْنُهُ … وَقُلِّلَ فِي جَوْدٍ وَبِالْخُلْفِ بَلَّلَا
547 – وَفي تُغْلَبُونَ الْغَيْبُ مَعْ تُحْشَرُونَ فِي … رِضًا وَتَرَوْنَ الْغَيْبُ خُصَّ وَخُلِّلَا
548 – وَرِضْوَانٌ اضْمُمْ غَيْرَ ثَانِي الْعُقُودِ كَسْـ … ـرَهُ صَحَّ إِنَّ الدِّينَ بِالْفَتْحِ رُفِّلَا
549 – وَفي يُقْتلُونَ الثَّانِ قَالَ يُقَاتِلُو … نَ حَمْزَةُ وَهْوَ الْحَبْرُ سَادَ مُقَتَّلَا
550 – وَفي بَلَدٍ مَيْتٍ مَعَ المَيْتِ خَفَّفُوا … صَفَا نَفَرًا وَالمَيْتَةُ الْخِفُّ خُوِّلاَ
551 – وَمَيْتًا لَدَى الأَنْعَامِ وَالْحُجُرَاتِ خُذْ … وَمَا لَمْ يَمُتْ لِلْكلِّ جَاءَ مُثَقَّلَا
552 – وَكَفَّلَهاَ الْكُوفِيْ ثَقِيلاً وَسَكَّنُوا … وَضَعْتُ وَضَمُّوا سَاكِناً صَحَّ كُفَّلَا
553 – وَقُلْ زَكَرِيَّا دُونَ هَمْزِ جَمِيعِهِ … صِحَابٌ وَرَفْعٌ غَيْرُ شُعْبَةَ الاُوَّلَا
554 – وَذَكِّرْ فَنَادَاهُ وأَضْجِعْهُ شَاهِداً … وَمِنْ بَعْدُ أَنَّ اللهَ يُكْسَرُ فِي كِلَا
555 – مَعَ الْكَهْفِ وَالإِسْرَاءِ يَبْشُرُ كَمْ سَمَا … نَعَمْ ضُمَّ حَرِّكْ وَاكْسِرِ الضَّمَّ أَثْقَلَا
556 – نعَمْ عَمَّ فِي الشُّورَى وَفي التَّوْبَةِ اعْكِسُوا … لِحَمْزَةَ مَعْ كَافٍ مَعَ الْحِجْرِ أَوَّلَا
557 – نُعَلِّمُهُ بِالْيَاءِ نَصُّ أَئِمَّةٍ … وَبِالْكَسْرِ أَنِّيْ أَخْلُقُ اعْتَادَ أَفْصَلَا
558 – وَفِي طَائِراً طَيْراً بِهاَ وَعُقُودِهاَ … خُصُوصاً وَيَاءٌ فِي نُوَفِّيهِمُ عَلَا
559 – وَلاَ أَلِفٌ فِي هَا هَأَنْتُمْ زَكاَ جَناً … وَسَهِّلْ أَخاَ حَمْدٍ وَكَمْ مُبْدِلٍ جَلَا
560 – وَفي هَائِهِ التَّنْبِيهُ مِنْ ثَابِتٍ هُدىً … وَإِبْدَالُهُ مِنْ هَمْزَةٍ زَانَ جَمَّلَا
561 – وَيَحْتَمِلُ الْوَجْهَيْنِ عَنْ غَيْرِهِمْ وَكَمْ … وَجِيهٍ بِهِ الْوَجْهَيْنِ لِلْكُلِّ حَمَّلَا
562 – وَيَقْصُرُ فِي التنْبِيهِ ذُو الْقَصْرِ مَذْهَباً … وَذُو الْبَدَلِ الْوَجْهاَنِ عَنْهُ مُسَهِّلا
563 – وَضُمَّ وَحَرِّكْ تَعْلَمُونَ الْكِتَابَ مَعْ … مُشَدَّدَةٍ مِنْ بَعْدُ بِالْكَسْرِ ذُلِّلَا
564 – وَرَفْعُ وَلاَ يَأْمُرْكُمُو رُوحُهُ سَماَ … وَبِالتَّاءِ آتَيْناَ مَعَ الضَّمِّ خُوِّلَا
565 – وَكَسْرُ لِماَ فِيهِ وَبِالْغَيْبِ تُرْجَعُو … نَ عَادَ وَفيِ تَبْغُونَ حَاكِيهِ عَوَّلاَ
566 – وَبِالْكَسْرِ حَجُّ الْبَيْتِ عَنْ شَاهِدٍ وَغَيْـ … ـبُ مَا تَفْعَلُوا لَنْ تُكْفَرُوهُ لَهُمْ تَلَا
567 – يَضِرْكُمْ بِكَسْرِ الضَّادِ مَعْ جَزْمِ رَائِهِ … سَماَ وَيَضُمُّ الْغَيْرُ وَالرَّاءَ ثَقَّلَا
568 – وَفِيماَ هُناَ قُلْ مُنْزِلِينَ وَمُنْزِلُو … نَ لِلْيَحْصَبِي فِي الْعَنْكَبُوتِ مُثَقِّلَا
569 – وَحَقُّ نَصِيرٍ كَسْرُ وَاوِ مُسَوِّمِيـ … ـنَ قُلْ سَارِعُوا لاَ وَاوَ قَبْلُ كَماَ انْجَلَى
570 – وَقَرْحٌ بِضَمِّ الْقَافِ وَالْقَرْحُ صُحْبَةٌ … وَمَعْ مَدِّ كَائِنْ كَسْرُ هَمْزَتِهِ دَلَا
571 – وَلاَ يَاءَ مَكْسُوراً وَقَاتَلَ بَعْدَهُ … يُمَدُّ وَفَتْحُ الضَّمِّ وَالْكَسْرِ ذُو وِلَا
572 – وَحُرِّكَ عَيْنُ الرُّعْبِ ضَمَّا كَمَا رَسَا … وَرُعْباً وَيَغْشَى أَنَّثُوا شَائِعاً تَلَا
573 – وَقُلْ كُلَّهُ للهِ بِالرَّفْعِ حَامِداً … بِمَا يَعْمَلُونَ الْغَيْبُ شَايَعَ دُخْلُلَا
574 – وَمِتُّمْ وَمِتْناَ مُتَّ فِي ضَمِّ كَسْرِهاَ … صَفَا نَفَرٌ وِرْداً وَحَفْصٌ هُناَ اجْتَلَا
575 – وَبِالْغَيْبِ عَنْهُ تَجْمَعُونَ وَضُمَّ فِي … يَغُلَّ وَفَتْحُ الضَّمِّ إِذْ شَاعَ كُفِّلَا
576 – بِمَا قُتِلُوا التَّشْدِيدُ لَبَّى وَبَعْدَهُ … وَفي الْحَجِّ لِلشَّامِيْ وَالآخِرُ كَمَّلَا
577 – دَرَاكِ وَقَدْ قَالاَ فِي الاَنْعَامِ قَتَّلُوا … وَبِالْخُلْفِ غَيْباً يَحْسَبَنَّ لَهُ وَلَا
578 – وَأَنَّ اكْسِرُوا رِفْقاً وَيَحْزُنُ غَيْرَ اْلاَنْـ … ـبِيَاءِ بِضَمٍّ وَاكْسِرِ الضَّمَّ أَحْفَلَا
579 – وَخَاطَبَ حَرْفَا يَحْسِبَنَّ فَخُذْ وَقُلْ … بِمَا يَعْمَلُونَ الْغَيْبُ حَقٌّ وَذُو مَلَا
580 – يَمِيزَ مَعَ الأنْفَالِ فَاكْسِرْ سُكُونَهُ … وَشَدِّدْهُ بَعْدَ الْفَتْحِ وَالضَّمِّ شُلْشُلاَ
581 – سَنَكْتُبُ يَاءٌ ضُمَّ مَعْ فَتْحِ ضَمِّهِ … وَقَتْلَ ارْفَعُوا مَعْ يَا نَقُولُ فَيَكْمُلَا
582 – وَبِالزُّبُرِ الشَّامِيْ كَذَا رَسْمُهُمْ وَبِالْـ … كِتَابِ هِشَامٌ وَاكْشِفِ الرَّسْمَ مُجْمِلَا
583 – صَفَا حَقُّ غَيْبٍ يَكْتُمُونَ يُبَيِّنُنْنَ … لاَ تَحْسَبَنَّ الْغَيْبُ كَيْفَ سَمَا اعْتَلَا
584 – وَحَقَّا بِضَمِّ الْبَا فَلاَ يَحْسِبُنَّهُمْ … وَغَيْبٍ وَفِيهِ الْعَطْفُ أَوْ جَاءَ مُبْدَلَا
585 – هُناَ قَاتَلُوا أَخِّرْ شِفَاءً وَبَعْدُ فِي … بَرَاءةَ أَخِّرْ يَقْتُلُونَ شَمَرْدَلَا
586 – وَيَاآتُها وَجْهِيْ وَإِنِّيْ كِلاَهُمَا … وَمِنِّيَ وَاجْعَلْ لِيْ وَأَنْصَاريَ الْمِلَا
سورة النساء
587 – وَكُوفِيُّهُمْ تَسَّاءَلُونَ مُخَفَّفًا … وَحَمْزَةُ وَالأَرْحَامَ بِالْخَفْضِ جَمَّلَا
588 – وَقَصْرُ قِيَامًا عَمَّ يَصْلَوْنَ ضُمَّ كَمْ … صَفَا نَافِعٌ بِالرَّفْعِ وَاحِدَةً جَلَا
589 – وَيُوصَى بِفَتْحِ الصَّادِ صَحَّ كَمَا دَنَا … وَوَافَقَ حَفْصٌ فِي الأَخِيرِ مُجَمَّلَا
590 – وَفِي أُمًّ مَعْ فِي أُمِّهَا فَلأُمِّهِ … لَدَى الْوَصْلِ ضَمُّ الهَمْزِ بِالْكَسْرِ شَمْلَلَا
591 – وَفي أُمَّهَاتِ النَّحْلِ وَالنُّورِ وَالزُّمَرْ … مَعَ النَّجْمِ شَافٍ وَاكْسِرِ الْمِيمَ فَيْصَلَا
592 – وَنُدْخِلْهُ نُونٌ مَعْ طَلاَقٍ وَفَوْقُ مَعْ … نُكَفِّرْ نُعَذِّبْ مَعْهُ في الْفَتْحِ إِذْ كَلَا
593 – وَهذَانِ هاتَيْنِ الَّلذَانِ الَّلذَيْنِ قُلْ … يُشَدَّدُ لِلْمَكِّيْ فَذَانِكَ دُمْ حَلَا
594 – وَضَمَّ هُنَا كَرْهًا وَعِنْدَ بَرَاءةٍ … شِهَابٌ وَفي الأَحْقَافِ ثُبِّتَ مَعْقِلَا
595 – وَفي الْكُلِّ فَافْتَحْ يَا مُبَيِّنَةٍ دَنَا … صَحِيحًا وَكَسْرُ الْجَمْعِ كَمْ شَرَفًا عَلاَ
596 – وَفي مُحْصَنَاتٍ فاكْسِرِ الصَّادَ رَاوِيًا … وَفي المُحْصَنَاتِ اكْسِرْ لَهُ غَيْرَ أَوَّلَا
597 – وَضَمٌّ وَكَسْرٌ فِي أَحَلَّ صِحَابُهُ … وُجُوهٌ وَفِي أَحْصَنَّ عَنْ نَفَرِ الْعُلَا
598 – مَعَ الْحَجِّ ضَمُّوا مَدْخَلاً خَصَّهُ وَسَلْ … فَسَلْ حَرَّكُوا بِالنَّقْلِ رَاشِدُهُ دَلَا
599 – وَفي عَاقَدَتْ قَصْرٌ ثَوَى وَمَعَ الْحَدِيـ … ـدِ فَتْحُ سُكُونِ الْبُخْلِ وَالضَّمِّ شَمْلَلَا
600 – وَفي حَسَنَهْ حِرْمِيُّ رَفْعٍ وَضَمُّهُمْ … تَسَوَّى نَماَ حَقًّا وَعَمَّ مُثَقَّلَا
601 – وَلاَمَسْتُمُ اقْصُرْ تَحْتَهاَ وَبِهاَ شَفاَ … وَرَفْعُ قَلِيلٌ مِنْهُمُ النَّصْبَ كُلِّلَا
602 – وَأَنِّثْ يَكُنْ عَنْ دَارِمٍ تُظْلَمُونَ غَيْـ … ـبُ شُهْدٍ دَنَا إِدْغَامُ بَيَّتَ فِي حُلَا
603 – وَإِشْمَامُ صَادٍ سَاكِنٍ قَبْلَ دَالِهِ … كَأَصْدَقُ زَايًا شَاعَ وَارْتَاحَ أَشْمُلَا
604 – وَفِيهَا وَتَحْتَ الْفَتْحِ قُلْ فَتَثَبَّتُوا … مِنَ الثَّبْتِ وَالْغَيْرُ الْبَيَانَ تَبَدَّلَا
605 – وَعَمَّ فَتًى قَصْرُ السَّلاَمَ مُؤَخَّراً … وَغَيْرَ أُولِيْ بِالرَّفْعِ فِى حَقِّ نَهْشَلَا
606 – وَنُؤْتِيهِ بِالْيَا فِى حِمَاهُ وَضَمُّ يَدْ … خُلُونَ وَفَتحُ الضَّمِّ حَقٌّ صِرًى حَلَا
607 – وَفي مَرْيَمٍ وَالطَّوْلِ الاَوَّلِ عَنْهُمُ … وَفِي الثَّانِ دُمْ صَفْوًا وَفِي فَاطِرٍ حَلَا
608 – وَيَصَّالَحَا فَاضْمُمْ وَسَكِّنْ مُخَفِّفًا … مَعَ الْقَصْرِ وَاكْسِرْ لاَمَهُ ثَابِتًا تَلَا
609 – وَتَلْوُوا بِحَذْفِ الْوَاوِ الاُولى وَلاَمَهُ … فَضُمَّ سُكُونًا لَسْتَ فِيهِ مُجْهَّلَا
610 – وَنُزِّلَ فَتْحُ الضَّمِّ وَالْكَسْرِ حِصْنُهُ … وَأُنْزِلَ عَنْهُمْ عَاصِمٌ بَعْدُ نُزِّلاَ
611 – وَيَا سَوْفَ تُؤْتِيِهِمْ عَزيزٌ وَحَمْزَةٌ … سَيُؤتِيهِمُ فِي الدَّرْكِ كُوفٍ تَحَمَّلَا
612 – بِالاِسْكَانِ تَعْدُوا سَكِّنُوهُ وَخَفِّفُوا … خُصُوصاً وَأَخْفَى الْعَيْنَ قَالُونُ مُسْهِلَا
613 – وَفي الانْبِياَ ضَمُّ الزَّبُورِ وَههُناَ … زَبُوراً وَفي الإِسْراَ لِحَمْزَةَ أُسْجِلَا
سورة المائدة
614 – وَسَكِّنْ مَعًا شَنَآنُ صَحَّا كِلاَهُمَا … وَفي كَسْرِ أَنَ صَدُّوكمْ حَامِدٌ دَلَا
615 – مَعَ الْقَصْرِ شَدِّدْ يَاءَ قَاسِيَةً شَفَا … وَأَرْجُلِكُمْ بِالنَّصْبِ عَمَّ رِضاً عَلَا
616 – وَفي رُسُلُنَا مَعْ رُسْلُكُم ثُمَّ رُسْلُهُمْ … وَفي سُبْلَنَا فِي الضَّمِّ الاِسْكَانُ حُصِّلَا
617 – وَفِي كَلِمَاتِ السُّحْتِ عَمَّ نُهَى فَتًى … وَكَيْفَ أَتى أُذْنٌ بِهِ نَافِعٌ تَلَا
618 – وَرُحْمًا سِوَى الشَّامِي وَنُذْرًا صِحَابُهُمْ … حَمَوْهُ وَنُكْرًا شَرْعُ حَقٍ لَهُ عُلَا
619 – وَنُكْرٍ دَنَا وَالْعَيْنُ فَارْفَعْ وَعَطْفَهَا … رِضىً وَالْجُرُوحَ ارْفَعْ رِضى نَفَرٍ مَلَا
620 – وَحَمْزَةُ وَلْيَحْكُمْ بِكَسْرٍ وَنَصْبِهِ … يُحَرِّكُهُ يَبْغُونَ خَاطَبَ كُمَّلَا
621 – وَقَبْلَ يَقُولَ الْوَاوُ غصْنٌ وَرَافِعٌ … سِوَى ابْنِ الْعَلاَ مَنْ يَرْتَدِدْ عَمَّ مُرْسَلَا
622 – وَحُرِّكَ بِالإِدْغَامِ لِلْغَيْرِ دَالُهُ … وَبِالْخَفْضِ وَالْكُفَّارَ رَاوِيهِ حَصَّلَا
623 – وَبَا عَبَدَ اضْمُمْ واَخْفِضِ التَّا بَعْدُ فُزْ … رِسَالَتَهُ اجْمَعْ وَاكْسِرِ التَّا كَمَا اعْتَلَا
624 – صَفَا وَتَكُونُ الرَّفْعُ حَجَّ شُهُودُهُ … وَعَقَّدْتُمُ التَّخْفِيفُ مِنْ صُحْبَةٍ وِلَا
625 – وَفي الْعَيْنِ فَامْدُدْ مُقْسِطاً فَجَزَاءُ نَوْ … وِّنُوا مِثْلُ مَا فِي خَفْضِهِ الرَّفْعُ ثُمَّلاَ
626 – وَكَفَّارَةٌ نَوِّنْ طَعاَمِ بَرَفْعِ خَفْـ … ـضِهِ دُمْ غِنىً وَاقْصُرْ قِيَامًا لَهُ مُلَا
627 – وَضَمَّ اسْتُحِقَّ افْتَحْ لَحِفْصٍ وَكَسْرَهُ … وَفي الأَوْلَياَنِ الأَوَّلِينَ فَطِبْ صِلَا
628 – وَضَمَّ الْغُيُوبِ يَكْسِرَانِ عُيُوناً الْـ … ـعُيُونِ شُيُوخاً دَانَهُ صُحْبَهٌ مِلَا
629 – جُيُوبِ مُنِيرٌ دُونَ شَكٍّ وَسَاحِرٌ … بِسِحْرٌ بِهاَ مَعْ هُودَ وَالصَّفِّ شَمْلَلَا
630 – وَخَاطَبَ فِي هَلْ يَسْتَطِيعُ رُوَاتُهُ … وَرَبُّكَ رَفْعُ الْبَاءِ بِالنَّصْبَ رُتِّلَا
631 – وَيَوْمَ بِرَفْعٍ خُذْ وَإِنِّي ثَلاَثُهاَ … وَلِي وَيَدِيْ أُمِّيْ مُضَافَاتُهاَ الْعُلَا
سورة الأنعام
632 – وَصُحْبَةُ يُصْرَفْ فَتْحُ ضَمٍّ وَرَاؤُهُ … بِكَسْرٍ وَذَكِّرْ لَمْ يَكُنْ شَاعَ وَانْجَلَا
633 – وَفِتْنَتُهُمْ بالرَّفْعِ عَنْ دِينِ كَامِلٍ … وَبَا رَبِّناَ بِالنَّصْبِ شَرَّفَ وُصَّلَا
634 – نُكَذِّبُ نَصْبُ الرَّفْعِ فَازَ عَلِيمُهُ … وَفِي وَنَكُونَ انْصِبْهُ فِي كَسْبِهِ عُلَا
635 – وَلَلدَّارُ حَذْفُ اللاَّمِ الاُخْرَى ابْنُ عَامِرٍ … وَالآخِرَةُ المَرْفُوعُ بِالْخِفْضِ وُكِّلَا
636 – وَعَمَّ عُلاً لاَ يَعْقِلُونَ وَتَحْتَهاَ … خِطاَباً وَقُلْ فَي يُوسُفٍ عَمَّ نَيْطَلَا
637 – وَيَاسِينَ مِنْ أَصْلٍ وَلاَ يُكْذِبُونَكَ الْـ … خَفِيفُ أَتى رُحْباً وَطَابَ تأَوُّلَا
638 – أَرَيْتَ فِي الاِسْتِفْهَامِ لاَ عَيْنَ رَاجِعٌ … وَعَنْ نَافِعٍ سَهِّلْ وَكَمْ مُبْدِلٍ جَلَا
639 – إِذَا فُتِحَتْ شَدِّدْ لِشَامٍ وَهَهُنَا … فَتَحْناَ وَفِي الأَعْرَافِ وَاقْتَرَبَتْ كِلَا
640 – وَبِالْغُدْوَةِ الشَّامِيُّ بِالضَّمِّ ههُناَ … وَعَنْ أَلِفٍ وَاوٌ وَفِي الْكَهْفِ وَصَّلاَ
641 – وَإِنَّ بِفَتْحٍ عَمَّ نَصْراً وَبَعْدُ كَمْ … نَماَ يَسْتَبِينَ صُحْبَةٌ ذَكَّرُوا وِلَا
642 – سَبِيلَ بِرَفْعٍ خُذْ وَيَقْضِ بِضَمِّ سَا … كِنٍ مَعَ ضَمِّ الْكَسْرِ شَدِّدْ وَأَهْمِلَا
643 – نَعَمْ دُونَ إِلْبَاسٍ وَذكَّرَ مُضْجِعاً … تَوَفَّاهُ وَاسْتَهْوَاهُ حَمْزَةُ مُنْسِلَا
644 – مَعاً خُفيَةً فِي ضَمِّهِ كَسْرُ شُعْبَةٍ … وَأَنْجَيْتَ لِلْكًوِفِيِّ أَنْجَى تَحَوَّلَا
645 – قُلِ اللهُ يُنْجِيكُمْ يُثَقِّلُ مَعْهُمُ … هِشَامٌ وَشَامٍ يُنْسِيَنَّكَ ثَقَّلَا
646 – وَحَرْفَيْ رَأَى كُلاًّ أَمِلْ مُزْنَ صُحْبَةٍ … وَفِي هَمْزِهِ حُسْنٌ وَفِي الرَّاءِ يُجْتَلَا
647 – بِخُلْفٍ وَخُلْفٌ فِيهِماَ مَعَ مُضْمِرٍ … مُصِيبٌ وَعَنْ عُثْمَانَ في الْكُلِّ قَلِّلَا
662 – وَشَدَّدَ حَفْصٌ مُنْزَلٌ وَابْنُ عَامِرٍ … وَحُرِّمَ فَتْحُ الضَّمِّ وَالْكَسْرِ إذْ عَلَا
663 – وَفُصِّلَ إِذْ ثَنَّى يَضِلُّونَ ضَمَّ مَعْ … يَضِلُّوا الَّذِي فِي يُونُسٍ ثَاِبتًا وَلَا
664 – رِسَالاَتِ فَرْدٌ وَافْتَحُوا دُونَ عِلَّةٍ … وَضَيْقًا مَعَ الْفُرْقَانِ حَرِّكُ مُثْقِلَا
665 – بِكَسْرٍ سِوَى المَكِّيْ وَرَا حَرَجاً هُنَا … عَلَى كَسْرِهَا إلْفٌ صَفَا وَتَوَسَّلَا
666 – وَيَصْعَدُ خِفٌّ سَاكِنٌ دُمْ وَمَدُّهُ … صَحِيحٌ وَخِفُّ الْعَيْنِ دَاوَمَ صَنْدَلَا
667 – ونَحْشُرَ مَعْ ثَانٍ بِيُونُسَ وَهُوَ فِي … سَبَأَ مَعْ نَقُولُ الْيَا فِي الأَرْبَعِ عُمِّلَا
668 – وَخَاطَبَ شَامٍ يَعْلَمُونَ وَمَنْ تَكُو … نُ فِيهَا وَتَحْتَ النَّمْلِ ذَكِّرْهُ شُلْشُلَا
669 – مَكَانَاتِ مَدَّ النُّونَ فِي الْكُلِّ شعْبَةٌ … بِزَعْمِهِمُ الْحَرْفَانِ بِالضَّمِّ رُتِّلَا
670 – وَزَيَّنَ فِي ضَمٍّ وَكَسْرٍ وَرَفْعُ قَتْـ … لَ أَوْلاَدِهِمْ بِالنَّصْبِ شَامِيُّهُمْ تَلَا
671 – وَيُخْفَضُ عَنْهُ الرَّفْعُ فِي شُرَكَاؤُهُمْ … وَفِي مُصْحَفِ الشَّامِينَ بِالْيَاءِ مُثِّلاَ
672 – وَمَفْعُولُهُ بَيْنَ المُضَافَيْنِ فَاصِلٌ … وَلَمْ يُلْفَ غَيْرُ الظُرْفِ فِي الشِّعْرِ فَيْصَلَا
673 – كَلِلَّهِ دَرُّ الْيَوْمَ مَنْ لاَمَهَا فَلاَ … تَلُمْ مِنْ مُلِيمِي النَّحْوِ إِلاَّ مُجَهِّلَا
674 – وَمَعْ رَسْمِهِ زَجَّ الْقَلُوصَ أَبِي مَزَا … دَةَ اْلأَخْفَشُ النَّحْوِيُّ أَنْشَدَ مُجْمِلَا
675 – وَإِنْ يَكُن اَنِّثْ كُفْؤَ صِدْقٍ وَمَيْتَةٌ … دَنَا كَافِيًا وَافْتَحْ حِصَادِ كَذِي حُلَا
676 – نَمَا وَسُكُونُ المَعْزِ حِصْنٌ وَأَنَّثُوا … يَكُونُ كَمَا فِي دِينِهِمْ مَيْتَةٌ كَلَا
677 – وَتَذَّكَّرُونَ الْكُلُّ خَفَّ عَلَى شَذَا … وَأَنَّ اكْسِرُوا شَرْعًا وَبِالْخِفِّ كُمِّلَا
678 – وَيَأْتِيَهُمْ شَافٍ مَعَ النَّحْلِ فَارَقُوا … مَعَ الرُّومِ مَدَّاهُ خَفِيفًا وَعَدَّلَا
679 – وَكَسْرٌ وَفَتْحٌ خَفَّ فِي قِيَماً ذَكَا … وَيَاآتُهَا وَجْهِيْ مَمَاتِيَ مُقْبِلَا
680 – وَرَبِّيْ صِرَاطِيْ ثُمَّ إِنِّيْ ثَلاَثَةٌ … وَمَحْيَايَ وَالإِسْكَانُ صَحَّ تَحَمُّلَا
سورة الأعراف
681 – وَتَذَّكَّرُونَ الْغَيْبَ زِدْ قَبْلَ تَائِهِ … كَرِيماً وَخِفُّ الذَّالِ كَمْ شَرَفاً عَلَا
682 – مَعَ الزُّخْرُفِ اعْكِسْ تُخْرَجُونَ بِفَتْحَةٍ … وَضَمٍّ وَأُولَى الرُّومِ شَافِيهِ مُثِّلَا
683 – بِخُلْفٍ مَضَى فِي الرُّومِ لاَ يَخْرُجُونَ فِي … رِضًا وَلِباَسُ الرَّفْعُ فِي حَقِّ نَهْشَلَا
684 – وَخَالِصَةٌ أَصْلٌ وَلاَ يَعْلَمُونَ قُلْ … لِشُعْبَةَ فِي الثَّانِي وَيُفْتَحُ شَمْلَلَا
685 – وَخَفِّفْ شَفَا حُكْماً وَماَ الْوَاوَ دَعْ كَفَى … وَحَيْثُ نَعَمْ بِالْكَسْرِ فِي الْعَيْنِ رُتِّلَا
686 – وَأَنْ لَعْنَةُ التَّخْفِيفُ وَالرَّفْعُ نَصُّهُ … سَماَ مَا خَلاَ الْبَزِّي وَفِي النُّورِ أُوصِلاَ
687 – وَيُغْشِي بِهاَ وَالرَّعْدِ ثَقَّلَ صُحْبَةٌ … وَوَالشَّمْسُ مَعْ عَطْفِ الثَّلاَثَةِ كَمَّلَا
688 – وَفِي النَّحْلِ مَعْهُ فِي الأَخِيرَيْنِ حَفْصُهُمْ … وَنُشْراً سُكُونُ الضَّمِّ فِي الْكُلِّ ذَلِّلَا
689 – وَفي النُّونِ فَتْحُ الضمِّ شَافٍ وَعَاصِمٌ … رَوى نُونَهُ بِالْبَاءِ نُقْطَةٌ اَسْفَلَا
690 – وَرَا مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ خَفْضُ رَفْعِهِ … بِكُلٍّ رَسَا وَالْخِفُّ أُبْلِغُكُمْ حَلَا
691 – مَعَ اَحْقَافِهاَ وَالْوَاوَ زِدْ بَعْدَ مُفْسِدِ … يْنَ كُفْؤاً وَبِالإِخْبَارِ إِنَّكُمُو عَلَا
692 – أَلاَ وعَلَى الحِرْمِيُّ إنَّ لَنَا هُنَا … وَأَوْ أَمِنَ الإسْكَانَ حَرْمِيُّهُ كَلا
693 – عَلَيَّ عَلَى خَصُّوا وَفي سَاحِرٍ بِهَا … وَيُونُسَ سَحَّارٍ شَفَا وتَسَلْسَلَا
694 – وَفِي الْكُلِّ تَلْقَفْ خِفُّ حَفْصٍ وَضُمَّ فِي … سَنَقْتُلُ وَاكْسِرْ ضَمَّهُ مُتَثَقِّلَا
695 – وَحَرِّكْ ذَكَا حُسْنٍ وَفِي يَقْتُلُونَ خُذْ … مَعاً يَعْرِشُونَ الْكَسْرُ ضُمَّ كَذِي صِلَا
696 – وَفي يَعْكُفُونَ الضَّمُّ يُكْسَرُ شَافِياً … وَأَنْجَى بِحَذْفِ الْيَاءِ وَالنُّونِ كُفِّلَا
697 – وَدَكَّاءَ لاَ تَنْوِينَ وَامْدُدْهُ هَامِزاً … شَفَا وَعَنِ الْكُوفِيِّ فِي الْكَهْفِ وُصِّلَا
698 – وَجَمْعُ رسَالاَتِي حَمَتْهُ ذُكُورُهُ … وَفي الرُّشْدِ حَرِّكْ وَافْتَحِ الضَّمَّ شُلْشُلَا
699 – وَفِي الْكَهْفِ حُسْنَاهُ وَضَمُّ حُلِيِّهِمْ … بَكَسْرٍ شَفَا وَافٍ وَالاِتْبَاعُ ذُو حُلَا
700 – وَخَاطَبَ يَرْحَمْنَا وَيَغْفِرْ لَنَا شَذاً … وَبَا رَبَّنَا رَفْعٌ لِغَيْرِهِمَا انْجَلَا
701 – وَمِيمَ ابْنَ أُمَّ اكْسِرْ مَعًا كُفْؤَ صُحْبَةٍ … وَآصَارَهُمْ بِالْجَمْعِ وَالْمَدِّ كُلِّلاَ
702 – خَطِيئَاتُكُمْ وَحِّدَهُ عَنْهُ وَرَفْعُهُ … كَمَا أَلَّفُوا وَالْغَيْرُ بِالْكَسْرِ عَدَّلَا
703 – وَلكِنْ خَطَايَا حَجَّ فِيهَا وَنُوحِهَا … وَمَعْذِرَةً رَفْعٌ سِوَى حَفْصِهمْ تَلَا
704 – وَبِيسٍ بِيَاءٍ أَمَّ وَالْهَمْزُ كَهْفُهُ … وَمِثْلَ رَئِيْسٍ غَيْرُ هذَيْنِ عَوَّلَا
705 – وَبَيْئَسٍ اَسْكِنْ بَيْنَ فَتْحَيْنِ صَادِقاً … بِخُلْفٍ وَخَفِّفْ يُمْسِكُونَ صَفَا وِلَا
706 – وَيَقْصُرُ ذُرِّيَّاتِ مَعْ فَتْحِ تَائِهِ … وَفِي الطُّورِ فِي الثَّانِي ظَهِيرٌ تَحَمَّلَا
707 – وَيَاسِينَ دُمْ غُصْناً وَيُكْسَرُ رَفْعُ أَوْ … وَّلِ الطُّورِ لِلْبَصْرِيْ وَبِالْمَدِّ كَمْ حَلَا
708 – يَقُولُوا مَعاً غَيْبٌ حَمِيدٌ وَحُيْثُ يُلْـ … ـحِدُونَ بِفَتْحِ الضمِّ وَالْكَسْرِ فُصِّلَا
709 – وَفِي النَّحْلِ وَالاَهُ الْكِسَائِيْ وَجَزْمُهُمْ … يَذَرْهُمْ شَفَا وَالْيَاءُ غُصْنٌ تَهَدَّلَا
710 – وَحَرِّكْ وَضُمَّ الْكَسْرَ وَامْدُدْهُ هَامِزاً … وَلاَ نُونَ شِرْكاً عَنْ شَذَا نَفَرٍ مِلَا
711 – وَلاَ يَتْبَعُوكُمْ خَفَّ مَعْ فَتْحِ بَائِهِ … وَيَتْبَعُهُمْ فِي الظُّلَّةِ احْتَلَّ وَاعْتَلَا
712 – وَقُلْ طَائِفٌ طَيْفٌ رِضىً حَقُّهُ وَيَا … يَمُدُّونَ فَاضْمُمْ وَاكْسِرِ الضَّمَّ أَعْدَلَا
713 – وَرَبِّيْ مَعِيْ بَعْدِيْ وَإِنِّيْ كِلاَهُمَا … عَذَابِيَ آيَاتِيْ مُضَافَاتُهَا الْعُلَا
سورة الأنفال
714 – وَفِي مُرْدِفِينَ الدَّالَ يَفْتَحُ نَافِعٌ … وَعَنْ قُنْبُلٍ يُرْوَى وَلَيْسَ مُعَوَّلَا
715 – وَيُغْشِي سَمَا خِفًّا وَفِي ضَمِّهِ افْتَحُوا … وَفِي الْكَسْرِ حَقًّا وَالنُّعَاسَ ارْفَعُوا وِلَا
716 – وَتَخْفِيفُهُمْ فِي الأَوَّلَينَ هُنَا وَلـ … ـكِنِ اللهُ وَارْفَعْ هَاءهُ شَاعَ كُفَّلاَ
717 – وَمُوهِنُ بِالتَّخْفِيفِ ذَاعَ وَفِيهِ لَمْ … يُنَوَّنْ لِحَفْصٍ كَيْدَ بِالْخَفْضِ عَوَّلَا
718 – وَبَعْدُ وَإِنَّ الْفَتْحُ عَمَّ عُلاً وَفِيـ … ـهِمَا الْعُدْوَةِ اكْسِرْ حَقًّا الضَّمَّ وَاعْدِلَا
719 – وَمَنْ حَيِيَ اكْسِرْ مُظْهِرًا إِذْ صَفَا هُدًى … وَإِذْ يَتَوَفَّى أَنِّثُوهُ لَهُ مُلَا
720 – وَبِالْغَيْبِ فِيهَا تَحْسَبَنَّ كَمَا فَشَا … عَمِيمًا وَقُلْ فِي النُّورِ فَاشِيهِ كَحَّلَا
721 – وَإِنَّهُمُ افْتَحْ كَاِفيًا وَاكْسِرُوا لِشُعْـ … ـبَةَ السَّلْمَ وَاكْسِرْ فِي الْقِتاَلِ فَطِبْ صِلَا
722 – وَثَانِيْ يَكُنْ غُصْنٌ وَثَالِثُهاَ ثَوَى … وَضُعْفاً بِفَتْحِ الضَّمِّ فَاشِيهِ نُفِّلا
723 – وِفي الرُّومِ صِفْ عَنْ خُلْفِ فَصْلٍ وَأَنِّثَ اَنْ … يَكُونَ مَعَ الأَسْرَى الأُسَارَى حُلاً حَلَا
724 – وَلاَيَتِهِمْ بِالْكَسْرِ فُزْ وَبِكَهْفِهِ … شَفَا وَمَعًا إِنِّيْ بِيَاءَيْنِ أَقْبَلا
سورة التوبة
725 – وَيُكْسَرُ لاَ أَيْمَانَ عِنْدَ ابْنِ عَامِرٍ … وَوَحَّدَ حَقٌّ مَسْجِدَ اللهِ الاَوَّلَا
726 – عَشِيرَاتُكُمْ بِالجمْعِ صِدْقٌ وَنَوِّنُوا … عُزَيْرٌ رِضَى نَصٍّ وَبِالْكَسْرِ وُكِّلَا
727 – يُضَاهُونَ ضَمَّ الْهَاءِ يَكْسِرُ عَاصِمٌ … وَزِدْ هَمْزَةً مَضْمُومَةً عَنهُ وَاعْقِلَا
728 – يَضِلُّ بِضَمِّ الْيَاءِ مَعْ فَتْحِ ضَادِهِ … صِحَابٌ وَلَمْ يَخْشَوْا هُنَاكَ مُضَلِّلَا
729 – وَأَنْ تُقْبَلَ التَّذْكِيرُ شَاعَ وِصَالُهُ … وَرَحْمَةٌ الْمَرْفُوعُ بِالْخَفْضِ فَاقْبَلَا
730 – وَيُعْفَ بِنُونٍ دُونَ ضَمٍّ وَفَاؤُهُ … يُضَمُّ تُعَذَّبْ تَاهُ بِالنُّونِ وُصِّلَا
731 – وَفِي ذَالِهِ كَسْرٌ وَطَائِفَةٌ بِنَصْـ … ـبِ مَرْفُوعِهِ عَنْ عَاصِمٍ كُلُّهُ اعْتَلاَ
732 – وَحَقٌّ بِضَمِّ السَّوْءِ مَعْ ثَانِ فَتْحِهَا … وَتَحْرِيكُ وَرْشٍ قُرْبَةٌ ضَمُّهُ جَلَا
733 – وَمِنْ تَحْتِهَا المَكِّيْ … يَجُرُّ وَزَادَ مِنْ صَلاَتَكَ وَحِّدْ وَافْتَحِ التَّا شَذًّا عَلَا
734 – وَوَحِّدْ لَهُمْ في هُودَ تُرْجِئُ هَمْزُهُ … صَفَا نَفَرٍ مَعْ مُرْجَئُونَ وَقَدْ حَلَا
735 – وَعَمَّ بِلاَ وَاوِ الَّذِينَ وَضُمَّ فِي … مَنَ اَسَّسَ مَعْ كَسْرٍ وَبُنْيَانُهُ وِلَا
736 – وَجُرْفٍ سكونُ الضَّمِّ فِي صَفْوِ كَامِلٍ … تُقَطَّعُ فَتْحُ الضَّمِّ فِي كَامِلٍ عَلَا
737 – يَزِيغُ عَلَى فَصْلٍ يَرَوْنَ مُخَاطَبٌ … فَشَا وَمَعِيْ فِيهَا بِيَاءَيْنِ حُمِّلَا
سورة يونس عليه السلام
738 – وَإِضْجَاعُ رَا كُلِّ الْفَوَاتِحِ ذِكْرُهُ … حِمًى غَيْرَ حَفْصٍ طَا وَيَا صُحْبَةٌ وَلَا
739 – وَكَمْ صُحْبَةٍ يَا كَافَ والْخُلْفُ يَاسِرٌ … وَهَا صِفْ رِضًى حُلْوًا وَتَحْتَ جَنًى حَلَا
740 – شَفَا صادِقًا حَم مُخْتَارُ صُحْبَةٍ … وَبَصْرٍ وَهُمْ أَدْرَى وَبِالْخُلْفِ مُثِّلَا
741 – وَذو الرَّا لِوَرْشٍ بَيْنَ بَيْنَ وَناَفِعٌ … لَدى مَرْيَمٍ هَايَا وَحَا جِيدُهُ حَلَا
742 – نُفَصِّلُ يَا حَقٍّ عُلاً سَاحِرٌ ظُبَى … وَحَيْثُ ضِيَاءً وَافَقَ الْهَمْزُ قُنْبُلَا
743 – وَفِي قُضِيَ الْفَتْحانِ مَعْ أَلِفٍ هُنَا … وَقُلْ أَجَلُ المَرْفُوعُ بِالنَّصْبِ كُمِّلَا
744 – وَقَصْرُ وَلاَ هَادٍ بِخُلْفٍ زَكَا وَفي الْـ … ـقِيَامَةِ لاَ الأُوْلَى وَبِالْحَالِ أُوِّلَا
745 – وَخَاطَبَ عَمَّا يُشْرِكُونَ هُناَ شَذاً … وَفي الرُّومِ وَالْحَرْفَيْنِ في النَّحْلِ أَوَّلَا
746 – يُسَيِّرُكُمْ قُلْ فِيهِ يَنْشُرُكُمْ كَفَى … مَتَاعَ سِوَى حَفْصٍ بِرَفْعٍ تَحَمَّلاَ
747 – وَإِسْكَانُ قِطْعاً دُونَ رَيْبٍ وُرُودُهُ … وفِي بَاءِ تَبْلُو التَّاءُ شَاعَ تَنَزُّلَا
748 – وَيَا لاَ يَهَدِّي اكْسِرْ صَفِيًّا وَهَاهُ نَلْ … وَأَخْفَى بَنُو حَمْدٍ وَخُفِّفَ شُلْشُلَا
749 – وَلكِنْ خَفِيفٌ وَارْفَعِ النَّاسَ عَنْهُمَا … وَخَاطَبَ فِيهَا يَجْمَعُونَ لَهُ مُلَا
750 – وَيَعْزُبُ كَسْرُ الضَّمِّ مَعْ سَبَأٍ رَسَا … وَأَصْغَرَ فَارْفَعْهُ وَأَكْبَرَ فَيْصَلَا
751 – مَعَ الْمدِّ قَطْعُ السِّحْرِ حُكْمٌ تَبَوَّءا … بِيَا وَقْفُ حَفْصٍ لَمْ يَصِحَّ فَيُحْمَلَا
752 – وَتَتَّبِعَانِ النُّونُ خَفَّ مَدًا وَمَـ … ـاجَ بِالْفَتْحِ وَالإِسْكَانِ قَبْلُ مُثَقَّلَا
753 – وَفِي أَنَّهُ اكْسِرْ شَافِياً وَبِنُونِهِ … وَنَجْعَلُ صِفْوَ الْخِفُّ نُنْجِ رِضىً عَلَا
754 – وَذَاكَ هُوَ الثَّانِي وَنَفْسِيَ يَاؤُهَا … وَرَبِّيَ مَعْ أَجْرِيَ وَإِنِّي وَلِي حُلَا
سورة هود عليه السلام
سُوْرَةُ هُوْدٍ عَلَيْهِ السَّلامُ (17)
755 – وَإِنِّي لَكُمْ بِالْفَتْحِ حَقُّ رُوَاتِهِ … وَبَادِيءَ بَعْدَ الدَّالِ بِالْهَمْزِ حُلِّلَا
756 – وَمِنْ كُلِّ نَوِّنْ مَعْ قَدْ اَفْلَحَ عَالِماً … فَعُمِّيَتِ اضْمُمْهُ وَثَقِّلْ شَذًّا عَلَا
757 – وَفِي ضَمِّ مَجْرَاهَا سِوَاهُمْ وَفَتْحُ يَا … بُنَيِّ هُنَا نَصٌّ وَفِي الْكُلِّ عُوِّلَا
758 – وَآخِرُ لُقْماَنٍ يُوَالِيهِ أَحْمَدُ … وَسَكَّنَهُ زَاكٍ وَشَيْخُهُ الاَوَّلَا
759 – وَفِي عَمَلٌ فَتْحٌ وَرَفْعٌ وَنَوِّنُوا … وَغَيْرَ ارْفَعُوا إِلاَّ الْكِسَائِيَّ ذَا الْمَلَا
760 – وَتَسْئَلْنِ خِفُّ الْكَهْفِ ظِلٌّ حِمًي وَهَا … هُنَا غُصْنُهُ وَافْتَحْ هُنَا نُونَهُ دَلَا
761 – وَيَوْمَئِذٍ مَعْ سَالَ فَافْتَحْ أَتَى رِضاً … وَفِي النَّمْلِ حِصْنٌ قَبْلَهُ النُّونُ ثُمِّلاَ
762 – ثَمُودَ مَعَ الْفُرْقَانِ وَالْعَنْكَبُوتِ لَمْ … يُنَوَّنْ عَلَى فَصْلٍ وَفِي النَّجْمِ فُصِّلَا
763 – نَمَا لِثَمُودٍ نَوِّنُوا وَاخْفِضُوا رِضاً … وَيَعْقُوبُ نَصْبُ الرَّفْعِ عَنْ فَاضِلٍ كَلَا
764 – هُناَ قَالَ سِلْمٌ كسْرُهُ وَسُكُونُهُ … وَقَصْرٌ وَفَوْقَ الطُّورِ شَاعَ تَنَزُّلاَ
765 – وَفَاسْرِ أَنِ اسْرِ الْوَصْلُ أَصْلٌ دَناَ وَهَا … هُنَا حَقٌّ إِلاَّ امْرَاتَكَ ارْفَعْ وَأَبْدِلَا
766 – وَفِي سَعِدُوا فَاضْمُمْ صِحَابًا وَسَلْ بِهِ … وَخِفُّ وَإِنْ كُلاًّ إِلَى صَفْوِهِ دَلَا
767 – وَفِيها وَفِي يس وَالطَّارِقِ العُلا … يُشَدِّدُ لَمَّا كَامِلٌ نَصَّ فَاعْتَلا
768 – وَفي زُخْرُفٍ فِي نَصِّ لُسْنٍ بِخُلْفِهِ … وَيَرْجِعُ فِيه الضَّمُّ وَالْفَتْحُ إِذْ عَلَا
769 – وَخَاطَبَ عَمَّا يَعْمَلُونَ هُنَا وَآ … خِرَ النَّمْلِ عِلْماً عَمَّ وَارْتَادَ مَنْزِلَا
770 – وَيَاآتُهاَ عَنِّيْ وَإِنِّيْ ثَمَانِيا … وَضَيْفِيْ وَلكِنِّيْ وَنُصْحِيَ فَاقْبَلَا
771 – شِقَاقِيْ وَتَوْفِيقِيْ وَرَهْطِيَ عُدَّهاَ … وَمَعْ فَطَرَنْ أَجْرِيْ مَعاً تُحْصِ مُكْمِلَا
سورة يوسف عليه السلام
772 – وَيَا أَبَتِ افْتَحْ حَيْثُ جَا لاِبْنِ عَامِرٍ … وَوُحِّدَ لِلْمَكِّيِّ آيَاتٌ الْوِلَا
773 – غَيَابَاتِ فِي الْحَرْفَيْنِ بِالْجَمْعِ نَافِعٌ … وَتَأْمَنُنَا لِلْكُلِّ يُخْفَى مُفَصَّلَا
774 – وَأَدْغَمَ مَعْ إِشْمَامِهِ البَعْضُ عَنْهُمُ … وَنَرْتَعْ وَنَلْعَبْ يَاءُ حِصْنٍ تَطَوَّلَا
775 – وَيَرْتَعْ سُكُونُ الْكَسْرِ فِي الْعَيْنِ ذُو حِماً … وَبُشْرَايَ حَذْفُ الْيَاءِ ثَبْتٌ وَمُيِّلَا
776 – شِفَاءٌ وَقَلِّلْ جِهْبِذَا وَكِلاَهُمَا … عَنِ ابْنِ الْعَلاَ وَالْفَتْحُ عَنْهُ تَفَضَّلاَ
777 – وَهَيْتَ بِكَسْرٍ أَصْلُ كُفْؤٍ وَهَمْزُهُ … لِسَانٌ وَضَمُّ التَّا لِوَى خُلْفُهُ دَلَا
778 – وَفِي كَافَ فَتْحُ الَّلامِ فِي مُخْلِصاً ثَوَى … وَفِي الْمُخْلِصِينَ الْكُلُّ حِصْنٌ تَجَمَّلَا
779 – معاً وَصْلُ حَاشَا حَجَّ دَأْباً لِحَفْصِهِمْ … فَحَرِّكْ وَخَاطِبْ يَعْصِرُونَ شَمَرْدَلَا
780 – وَنَكْتَلْ بِيَا شَافٍ وَحَيْثُ يَشَاءُ نُو … نُ دَارٍ وَحِفْظاً حَافِظاً شَاعَ عُقَّلَا
781 – وَفِتْيَتِهِ فِتْيَانِهِ عَنْ شَذاً وَرُدْ … بِالاِخْبَارِ فِي قَالُوا أَئِنَّكَ دَغْفَلَا
782 – وَيَيْأَسْ مَعًا وَاسْتَيْأَسَ اسْتَيْأَسُوا وَتَيْـ … ـأَسُوا اقْلِبْ عَنِ الْبَزِّيْ بِخُلْفٍ وَأَبْدِلَا
783 – وَيُوحَى إِلَيْهِمْ كَسْرُ حَاءِ جَمِيعِهَا … وَنُونٌ عُلاً يُوحَى إِلَيْهِ شَذاً عَلَا
784 – وَثَانِيَ نُنْجِ احْذِفْ وَشَدِّدْ وَحَرِّكَنْ … كَذَا نَلْ وَخَفِّفْ كُذِّبُوا ثَابِتاً تَلَا
785 – وَأَنِّيْ وَإِنَّىْ الْخَمْسُ رَبِّيْ بِأَرْبَعٍ … أَرَانِيْ مَعاً نَفْسِيْ لَيُحْزِنُنِي حُلَا
786 – وَفِي إِخْوَتِيْ حُزْنِيْ سَبِيلِيْ بِيْ وَلِيْ … لَعَلِّيَ آبَاءِيْ أَبِيْ فَاخْشَ مَوْحَلَا
سورة الرعد
787 – وَزَرْعٌ نَخِيلٌ غَيْرُ صِنْوَانٍ اَوَّلاَ … لَدَى خَفْضِهَا رَفْعٌ عَلَى حَقُّهُ طُلَا
788 – وَذَكَّرَ تُسْقَى عَاصِمٌ وَابْنُ عَامِرٍ … وَقُلْ بَعْدَهُ بِالْيَا يُفَضِّلُ شُلْشُلَا
789 – وَمَا كُرِّرَ اسْتِفْهَامُهُ نَحْوُ آئِذَا … أَئِنَّا فَذُو اسْتِفْهَامٍ الْكُلُّ أَوَّلَا
790 – سِوَى نَافِعٍ فِي النَّمْلِ وَالشَّامِ مُخْبِرٌ … سِوَى النَّازِعَاتِ مَعْ إِذَا وَقَعَتْ وِلَا
791 – وَدُونَ عِنَادٍ عَمَّ فِي الْعَنْكَبُوتِ مُخْـ … ـبِرًا وَهْوَ في الثَّانِي أَتَى رَاشِدًا وَلاَ
792 – سِوَى الْعَنْكَبُوتِ وَهْوَ فِي الْنَّمْلِ كُنْ رِضَا … وَزَادَاهُ نُونًا إِنَّنَا عَنْهُمَا اعْتَلَا
793 – وَعَمَّ رِضاً فِي النَّازِعَاتِ وَهُمْ عَلَى … أُصُولِهِمْ وَامْدُدْ لِوَى حَافِظٍ بَلَا
794 – وَهَادٍ وَوَالٍ قِفْ وَوَاقٍ بِيَائِهِ … وَبَاقٍ دَنَا هَلْ يَسْتَوِي صُحْبَةٌ تَلَا
795 – وَبَعْدُ صِحَابٌ يُوْقِدُونَ وَضَمُّهُمْ … وَصُدُّوا ثَوَى مَعْ صُدَّ فِي الطَّوْلِ وَانْجَلَا
796 – وَيُثْبِتُ فِي تَخْفِيفِهِ حَقُّ نَاصِرٍ … وَفِي الْكَافِرُ الْكُفَّارُ بِالْجَمْعِ ذُلِّلَا
سورة إبراهيم عليه السلام
797 – وَفِي الْخَفْضِ فِي اللهِ الَّذِي الرَّفْعُ عَمَّ خَا … لِقُ امْدُدْهُ وَاكْسِرْ وَارْفَعِ الْقَافَ شُلْشُلَا
798 – وَفِي النُّورِ وَاخْفِضْ كُلَّ فِيهَا وَالأرْضَ هَا … هُنَا مُصْرِخِيَّ اكْسِرْ لِحَمْزَةَ مُجْمِلَا
799 – كَهَا وَصْلٍ أَوْ لِلسَّاكِنَينِ وَقُطْرُبٌ … حَكَاهَا مَعَ الْفَرَّاءِ مَعْ وَلَدِ الْعَلَا
800 – وَضُمَّ كِفَا حِصْنٍ يَضِلُّوا يَضِلَّ عَنْ … وَأَفْئِدَةً بِالْيَا بِخُلْفٍ لَهُ وَلَا
801 – وَفِي لِتَزُولَ الْفَتْحُ وَارْفَعْهُ رَاشِداً … وَمَا كَانَ لِيْ إِنِّيْ عِبَادِيَ خُذْ مُلا
سورة الحجر
802 – وَرُبَّ خَفِيفٌ إِذْ نَمَا سُكِّرَتْ دَنَا … تَنَزَّلُ ضَمُّ التَّا لِشُعْبَةَ مُثِّلَا
803 – وَبِالنُّونِ فِيهاَ وَاكْسِرِ الزَّايَ وَانُصِبِ الْ … مَلائِكَةَ المَرْفُوعَ عَنْ شَائِدٍ عُلَا
804 – وَثُقِّلَ لِلْمَكِّيِّ نُونُ تُبَشِّرُو … نَ وَاكْسِرْهُ حِرْمِيَّا وَمَا الْحَذُفُ أَوَّلَا
805 – وَيَقْنَطُ مَعْهُ يَقْنَطُونَ وَتَقْنَطُوا … وَهُنَّ بِكَسْرِ النُّونِ رَافَقْنَ حُمَّلاَ
806 – وَمُنْجُوهُمُ خِفٌّ وَفِي الْعَنْكَبُوتِ نُنْـ … ـجِيَنَّ شَفَا مُنْجُوكَ صُحْبَتُهُ دَلَا
807 – قَدَرْنَا بِهَا وَالنَّمْلِ صِفْ وَعِبَادِ مَعْ … بَناتِيْ وَأَنيْ ثُمَّ إِنِّيْ فَاعْقِلَا
سورة النحل
808 – وَيُنْبِتُ نُونٌ صَحَّ يَدْعُونَ عَاصِمٌ … وَفِي شُرَكَايَ الْخُلْفُ فِي الْهَمْزِ هَلْهَلَا
809 – وَمِنْ قَبْلِ فِيهِمْ يَكْسِرُ النُّونَ نَافِع … مَعًا يَتَوَفَّاهُمْ لِحَمْزَةَ وُصِّلَا
810 – سَمَا كامِلاً يَهْدِيْ بِضَمٍّ وَفَتْحَةٍ … وَخَاطِبْ تَرَوْا شَرْعاً وَاْلآخِرُ فِي كِلَا
811 – وَرَا مُفْرِطُونَ اكْسِرْ أَضاَ يَتَفَيَّؤاُ الْـ … ـمُؤَنَّثُ لِلْبَصْرِيِّ قَبْلُ تُقُبِّلَا
812 – وَحَقُّ صِحَابٍ ضَمَّ نَسْقِيكُمُو مَعََا … لِشُعْبَةَ خَاطِبْ يَجْحَدُونَ مُعَلَّلَا
813 – وَظَعْنِكُمُ إِسْكَانُهُ ذَائِعٌ وَنَجْـ … ـزِيَنَّ الَّذِينَ النُّونُ دَاعِيهِ نُوِّلَا
814 – مَلَكْتُ وَعَنْهُ نَصَّ الاخْفَشُ يَاءَهُ … وَعَنْهُ رَوَى النَّقَّاشُ نُوناً مُوَهَّلَا
815 – سِوَى الشَّامِ ضُمُّوا وَاكْسِرُوا فَتَنُوا لَهُمْ … وَيُكْسَرُ فِي ضَيْقٍ مَعَ النَّمْلِ دُخْلُلَا
سورة الإسراء
816 – وَيَتَّخِذُوا غَيْبٌ حَلاَ لِيَسُوءَ نُو … نُ رَاوٍ وَضَمُّ الْهَمْزِ وَالْمَدِّ عُدِّلَا
817 – سَمَا وَيُلَقَّاهُ يُضَمُّ مُشَدَّداً … كَفَى يَبْلُغَنَّ امْدُدْهُ وَاكْسِرْ شَمَرْدَلَا
818 – وَعَنْ كُلِّهِمْ شَدِّدْ وَفَا أُفِّ كُلِّهاَ … بِفَتْحٍ دَناَ كُفْؤًا وَنَوِّنْ عَلَى اعْتِلَا
819 – وَبِالْفَتْحِ وَالتَّحْرِيكِ خِطْأً مُصَوَّب … وَحَرَّكَهُ الْمَكِّيْ وَمَدَّ وَجَمَّلَا
820 – وَخَاطَبَ فِي يُسْرِفْ شُهُودٌ وَضَمُّنَا … بِحَرْفَيْهِ بِالْقِسْطَاسِ كَسْرُ شَذٍ عَلاَ
821 – وَسَيِّئَةً فِي هَمْزِهِ اضْمُمْ وَهَائِهِ … وَذَكِّرْ وَلاَ تَنْوِينَ ذِكْراً مُكَمَّلَا
822 – وَخَفِّفْ مَعَ الْفُرْقَانِ وَاضُمُمْ لِيَذْكُرُوا … شِفَاءً وَفِي الْفُرْقَانِ يَذْكُرُ فُصِّلَا
823 – وَفِي مَرْيَمٍ بِالْعَكْسِ حَقٌّ شِفَاؤُهُ … يَقُولُونَ عَنْ دَارٍ وَفِي الثَّانِ نُزِّلَا
824 – سَمَا كِفْلُهُ أَنِّثْ يُسَبِّحُ عَنْ حِميً … شَفَا وَاكْسِرُوا إِسْكَانَ رَجْلِكَ عُمَّلَا
825 – وَيَخْسِفَ حق نُونُهُ وَيُعِيدَكُمْ … فَيُغْرِقَكُمْ وَاثْنَانِ يُرْسِلَ يُرْسِلَا
826 – خِلاَفَكَ فَافْتَحْ مَعْ سُكُونٍ وَقَصْرِهِ … سَمَا صِفْ نَآى أَخِّرْ مَعاً هَمْزَهُ مَلَا
827 – تُفَجِّرَ فِي اْلأُولَى كَتَقْتُلَ ثَابِتٌ … وَعَمَّ نَدىً كِسْفاً بِتَحْرِيكِهِ وَلَا
828 – وَفي سَبَأٍ حَفْصٌ مَعَ الشُّعَرَاءِ قُلْ … وَفِي الرُّومِ سَكِّنْ لَيْسَ بِالْخُلْفِ مُشْكِلَا
829 – وَقُلْ قَالَ اْلاُولَى كَيْفَ دَارَ وَضُمَّ تَا … عَلِمْتَ رِضىً وَالْيَاءُ فِي رَبِّيَ انْجَلَا
سورة الكهف
830 – وَسَكْتَةُ حَفْصٍ دُونَ قَطْعٍ لَطِيفَةٌ … عَلَى أَلِفِ التَّنْوِينِ فِي عِوَجاً بَلَا
831 – وَفِي نُونِ مَنْ رَاق وَمَرْقَدِناَ وَلاَ … مِ بَلْ رَانَ وَالْبَاقُونَ لاَ سَكْتَ مُوصَلَا
832 – وَمِنْ لَدْنِهِ في الضَّمِّ أَسْكِنْ مُشِمَّهُ … وَمِنْ بَعْدِهِ كَسْرَانِ عَنْ شُعْبَةَ اعْتَلَا
833 – وَضُمَّ وَسَكِّنْ ثُمَّ ضُمَّ لِغَيْرِهِ … وَكُلُّهُمُ فِي الْهَا عَلَى أَصْلِهِ تَلَا
834 – وَقُلْ مِرْفَقاً فَتْحٌ مَعَ الْكَسْرِ عَمَّهُ … وَتَزْوَرُّ لِلشَّامِيْ كَتَحْمَرُّ وُصِّلَا
835 – وَتَزَّاوَرُ التَّخْفِيفُ فِي الزَّايِ ثَاِبتٌ … وَحِرْمِيُّهُمْ مُلِّئْتَ فِي اللاَّمِ ثَقَّلاَ
836 – بَوَرْقِكُمُ الإِسْكَانُ فِي صَفْوِ حُلْوِهِ … وَفِيهِ عَنِ الْبَاقِينَ كَسْرٌ تَأَصَّلا
837 – وَحَذْفُكَ لِلتَّنْوِينِ مِنْ مِائَةٍ شَفَا … وَتُشْرِكْ خِطَابٌ وَهْوَ بِالْجَزْمِ كُمِّلَا
838 – وَفِي ثُمُرٍ ضَمَّيْهِ يَفْتَحُ عَاصِمٌ … بِحَرْفَيْهِ وَاْلإِسْكَانُ فِي الْمِيمِ حُصِّلاِ
839 – وَدَعْ مِيمَ خَيْراً مِنْهُمَا حُكْمُ ثَابِتٍ … وَفِي الْوَصْلِ لكِنَّا فَمُدَّ لَهُ مُلَا
840 – وَذَكِّرْ تَكُنْ شَافٍ وَفِي الْحَقِّ جَرُّهُ … عَلَى رَفْعِهِ حَبْرٌ سَعِيدٌ تَأَوَّلَا
841 – وَعُقُباً سُكُونُ الضَّمِّ نَصُّ فَتىً وَيَا … نُسَيِّرُ وَالَى فَتْحَهَا نَفَرٌ مَلَا
842 – وَفِي النُّونِ أَنِّثْ وَالْجِبَالَ بِرَفْعِهِمْ … وَيَوْمُ يقُولُ النُّونُ حَمْزَةُ فَضَّلَا
843 – لِمَهْلَكِهِمْ ضَمُّوا وَمَهْلَكَ أَهْلِهِ … سِوى عَاصِمٍ وَالْكَسْرُ فِي الْلاَّمِ عُوِّلَا
844 – وَهَا كَسْرِ أَنْسَانِيهِ ضُمَّ لِحَفْصِهِمْ … وَمَعْهُ عَلَيْهِ اللهَ فِي الْفَتْحِ وَصَّلَا
845 – لِتُغْرِقَ فَتْحُ الضَّمِّ وَالْكَسْرِ غَيْبَةً … وَقُلْ أَهْلَهَا بِالرَّفْعِ رَاوِيهِ فَصَّلَا
846 – وَمُدَّ وَخَفِّفْ يَاءَ زَاكِيَةً سَمَا … وَنُونَ لَدُنِّي خَفَّ صَاحِبُهُ إِلَى
847 – وَسَكِّنْ وَأَشْمِمْ ضَمَّةَ الدَّالِ صَادِقاً … تَخِذْتَ فَخَفِّفْ وَاكْسِرِ الْخَاءَ دُمْ حُلَا
848 – وَمِنْ بَعْدُ بِالتَّخْفِيفِ يُبْدِلُ هَاهُنَا … وَفَوْقَ وَتَحْتَ الْمُلْكِ كَافِيهِ ظَلَّلَا
849 – فَأَتْبَعَ خَفِّفْ فِي الثَّلاَثَةِ ذَاكِراً … وَحَامِيَةٍ بِالْمَدِّ صُحْبَتُهُ كَلَا
850 – وَفِي الْهَمْزِ يَاءٌ عَنْهُمْ وَصِحَابُهُمْ … جَزَاءُ فَنَوِّنْ وَانْصِبِ الرَّفْعَ وَأَقْبَلَا
851 – عَلَى حَقٍّ السُّدَّيْنِ سُدًّا صِحَابُ حَقْ … قٍ الضَّمُّ مَفْتُوحٌ وَيَاسِينَ شِدْ عُلاَ
852 – وَيَأْجُوجَ مَأْجُوجَ اهْمِزِ الْكُلَّ نَاصِراً … وَفِي يَفْقَهُونَ الضَّمُّ وَالْكَسْرُ شُكِّلَا
853 – وَحَرِّكْ بِهاَ وَالمُؤْمِنينَ وَمُدَّهُ … خَرَاجاً شَفَا وَاعْكِسْ فَخَرْجُ لَهُ مُلَا
854 – وَمَكَّنَنِي أَظْهِرْ دَلِيلاً وَسَكَّنُوا … مَعَ الضَّمِّ فِي الصُّدْفَيْنِ عَنْ شُعْبَةَ الْمَلَا
855 – كَمَا حَقُّهُ ضَمَّاهُ وَاهْمِزْ مُسَكِّناً … لَدَى رَدْماً ائْتُونِي وَقَبْلُ اكْسِرِ الْوِلَا
856 – لِشُعْبَةَ وَالثَّانِي فَشَا صِفْ بِخُلْفِهِ … وَلاَ كَسْرَ وَابْدَأْ فِيهِمَا الْيَاءَ مُبْدِلا
857 – وَزِدْ قَبْلُ هَمْزَ الْوَصْلِ وَالْغَيْرُ فِيهِمَا … بِقَطْعِهِمَا وَالْمَدِّ بَدْءاً وَمَوْصِلَا
858 – وَطَاءَ فَمَا اسْطَاعُوا لِحَمْزَةَ شَدِّدُوا … وَأَنْ تَنْفَدَ التَّذْكِيرُ شَافٍ تَأَوَّلَا
859 – ثَلاَثٌ مَعيْ دُونِيْ وَرَبِّيْ بِأَرْبَعٍ … وَمَا قَبْلَ إِنْ شَاءَ الْمُضَافَاتُ تُجْتَلَا
سورة مريم عليها السلام
860 – وَحَرْفَا يَرِثْ بِالْجَزْمِ حُلْوُ رِضىً وَقُلْ … خَلَقْتُ خَلَقْنَا شَاعَ وَجْهاً مُجَمَّلَا
861 – وَضَمُّ بُكِيًّا كَسْرُهُ عَنْهُمَا وَقُلْ … عُتيًّا صُلِيًّا مَعْ جُثِيًّا شَذًا عَلَا
862 – وَهَمْزُ أَهَبْ بِالْيَا جَرَى حُلْوُ بَحْرِهِ … بِخُلْفٍ وَنِسْيًا فَتْحُهُ فَائِزٌ عُلَا
863 – وَمَنْ تَحْتَهَا اكْسِرْ وَاخْفِضِ الدَّهْرَ عَنْ شَذاً … وَخَفَّ تَسَاقَطْ فَاصِلاً فَتُحُمِّلَا
864 – وَبِالضَّمِّ وَالتَّخْفِيفِ وَالْكَسْرِ حَفْصُهُمْ … وَفِي رَفْعِ قَوْلُ الْحَقِّ نَصْبُ نَدٍ كَلَا
865 – وَكَسْرُ وَأَنَّ اللهَ ذَاكٍ وأَخْبَروا … بِخُلْفٍ إِذَا مَا مُتُّ مُوفِينَ وُصَّلَا
866 – وَنُنَجِّي خَفِيفاً رُضْ مَقَاماً بِضَمِّهِ … دَنَا رِءْيًا اَبْدِلْ مُدْغِماً بَاسِطًا مُلاَ
867 – وَوُلْدَا بِهاَ وَالزُّخْرُفِ اضْمُمْ وَسَكِّنَنْ … شِفاَءً وَفِي نُوحٍ شَفاَ حَقُّهُ وَلَا
868 – وَفِيهاَ وَفِي الشُّورى يَكَادُ أَتَى رِضاً … وَطَا يَتَفَطَّرْنَ اكْسِرُوا غَيْرَ أَثْقَلَا
869 – وَفي التَّاءِ نُونٌ سَاكِنٌ حَجَّ فِي صَفا … كَمَالٍ وَفِي الشُّورى حَلاَ صَفْوُهُ وِلَا
870 – وَرَاءِيَ وَاجْعَلْ لِي وَإِنِّيْ كِلاَهُماَ … وَرَبِّيْ وَآتَانِيْ مُضَافَاتُهَا الْعُلا
سورة طه
871 – لِحَمْزَةَ فَاضْمُمْ كَسْرَهاَ أَهْلِهِ امْكُثُوا … مَعاً وَافْتَحُوا إِنِّي أَنَا دَائِماً حُلَا
872 – وَنَوِّنْ بِها وَالنَّازِعَاتِ طُوًى ذَكَا … وَفِي اخْتَرْتُكَ اخْتَرْناَكَ فَازَ وَثَقَّلَا
873 – وَأَنَّا وَشَامٍ قَطْعُ أَشْدُدْ وَضُمَّ فِي ابْـ … ـتِدَا غَيْرِهِ واضْمُمْ وَأَشْرِكْهُ كَلْكَلَا
874 – معَ الزُّخْرُفِ اقْصُرْ بَعْدَ فَتْحٍ وَسَاكِنٍ … مِهَاداً ثَوَى واضْمُمْ سِوىً فِي نَدٍ كَلَا
875 – وَيَكْسِرُ بَاقِيهِمْ وَفِيهِ وَفِي سُدىً … مُمَالُ وُقُوفٍ فِي الأَصُولِ تَأَصَّلَا
876 – فَيَسْحَتَكمْ ضَمٌّ وَكَسْرٌ صِحَابُهُمْ … وَتَخْفِيفُ قَالُوا إِنَّ عَالِمُهُ دَلَا
877 – وَهذَيْنِ فِي هذَانِ حَجَّ وَثِقْلُهُ … دَناَ فَاجْمَعُوا صِلْ وَافْتَحِ الْمِيمَ حُوَّلَا
878 – وَقُلْ سَاحِرٍ سِحْرٍ شَفَا وَتَلَقَّفُ ارْ … فَعِ الْجَزْمَ مَعْ أُنْثى يُخَيَّلُ مُقْبِلَا
879 – وَأَنْجَيْتُكُمْ وَاعَدْتُكُمْ مَا رَزَقْتُكُمْ … شَفَا لاَ تَخَفْ بِالْقَصْرِ وَالْجَزْمِ فُصِّلَا
880 – وَحاَ فَيَحِلَّ الضَّمُّ فِي كَسْرِهِ رِضاً … وَفِي لاَمِ يَحْلِلْ عَنْهُ وَافَى مُحَلَّلَا
881 – وَفي مُلكِناَ ضَمٌّ شَفَا وَافْتَحُوا أُولِي … نُهَىً وَحَمَلْناَ ضُمَّ وَاكْسِرْ مُثَقِّلاَ
882 – كَمَا عِنْدَ حِرْمِيٍّ وَخَاطَبَ يَبْصُرُوا … شَذًا وَبِكَسْرِ اللاَّمِ تُخْلِفَهُ حَلَا
883 – دَرَاكِ وَمَعْ يَاءٍ بِنَنْفُخُ ضَمُّهُ … وَفي ضَمِّهِ افْتَحْ عَنْ سِوَى وَلَدِ الْعَلاِ
884 – وَبِالْقَصْرِ لِلْمَكِّيِّ وَاجْزِمْ فَلاَ يَخَفْ … وَأَنَّكَ لاَ فِي كَسْرِهِ صَفْوَةُ الْعُلَا
885 – وَبِالْضَّمِّ تُرْضَى صِفْ رِضاً يَأْتِهِمْ مُؤَنْ … نَثٌ عَنْ أُولِي حِفْظٍ لَعَلِّيْ أَخِيْ حُلَا
886 – وَذِكْرِيْ مَعاً إِنِّيْ مَعاً لِيْ مَعاً حَشَرْ … تَنِيْ عَيْنِ نَفْسِيْ إِنَّنِيْ رَأْسِيَ انْجَلَا
سورة الأنبياء عليهم السلام
887 – وَقُلْ قَالَ عَنْ شُهْدٍ وَآخِرُهَا عَلاَ … وَقُلْ أَوَلَمْ لاَ وَاوَ دَارِيهِ وَصَّلَا
888 – وَتُسْمِعُ فَتْحُ الضَّمِّ وَالْكَسْرِ غَيْبَةً … سِوَى الْيَحْصَبِيْ وَالصُّمَّ بِالرَّفْعِ وُكِّلا
889 – وَقَالَ بِهِ فِي النَّمْلِ وَالرُّومِ دَارِمٌ … وَمِثْقَالُ مَعْ لُقْمَانَ بِالرَّفْعِ أُكْمِلَا
890 – جُذَاذاً بِكَسْرِ الضَّمِّ رَاوٍ وَنُونُهْ … لِيُحْصِنَكُمْ صَافَى وَأُنِّثَ عَنْ كِلَا
891 – وَسَكَّنَ بَيْنَ الْكَسْرِ وَالْقَصْرِ صُحْبَةٌ … وَحِرْمٌ وَنُنْجِي اِحْذِفْ وَثَقِّلْ كَذِيْ صِلَا
892 – وَلِلْكُتُبِ اجْمَعْ عَنْ شَذاً وَمُضَافُهَا … مَعِيْ مَسَّنِيْ إِنِّيْ عِبَادِيَ مُجْتَلَا
سورة الحج
893 – سُكَارَى مَعاَ سَكْرَى شَفاَ وَمُحَرَّكٌ … لِيَقْطَعْ بِكَسْرِ اللاَّمِ كَمْ جِيدُهُ حَلَا
894 – لِيُوفُوا ابْنُ ذَكْوَانٍ لِيَطَّوَّفُوا لَهُ … لِيَقْضُوا سِوَى بَزِّيِّهِمْ نَفَرٌ جَلَا
895 – وَمَعْ فَاطِرِ انْصِبْ لُؤْلُؤاً نَظْمُ أُلْفَةٍ … وَرَفْعَ سَوَاءً غَيْرُ حَفْصٍ تَنَخَّلاَ
896 – وَغَيْرُ صِحَابٍ فِي الشَّرِيَعةِ ثُمَّ وَلْـ … ـيُوَفُّوا فَحَرِّكْهُ لِشُعْبَةَ أَثْقَلَا
897 – فَتَخْطَفُهُ عَنْ نَافِعٍ مِثْلُهُ وَقُلْ … معاً مَنْسَكاً بالكَسْرِ فِي السِّينِ شُلْشُلَا
898 – وَيُدْفَعُ حَقٌّ بَيْنَ فَتْحَيْهِ سَاكِنٌ … يُدَافِعُ وَالْمَضْمُومُ فِي أَذِنَ اَعْتَلَا
899 – نَعَمْ حَفِظُوا وَالْفَتْحُ فِي تَا يُقَاتِلُو … نَ عَمَّ عُلاَهُ هُدِّمَتْ خَفَّ إِذْ دُلَا
900 – وَبَصْرِيٌّ أَهْلَكْنَا بِتَاءٍ وَضَمِّهَا … يَعُدُّونَ فِيهِ الْغَيْبُ شَايَعَ دُخْلُلَا
901 – وَفِي سَبَإٍ حَرْفَانِ مَعْهَا مُعَاجِزِيْـ … ـنَ حَقٌّ بِلاَ مَدٍّ وَفِي الْجِيمِ ثُقِّلَا
902 – وَالاَوَّلُ مَعْ لُقْماَنَ يَدْعُونَ غَلَّبُوا … سِوَى شُعْبَةٍ وَالْيَاءُ بَيْتِيَ جَمَّلَا
سورة المؤمنون
903 – أَمَانَاتِهِمْ وَحِّدْ وَفِي سَالَ دَارِياً … صَلاَتِهِمُ شَافٍ وَعَظْماً كَذِيْ صِلَا
904 – مَعَ الْعَظْمِ وَاضْمُمْ وَاكْسِرِ الضَّمَّ حَقُّهُ … بِتَنْبُتُ وَالمَفْتُوحُ سِيناَءَ ذُلِّلَا
905 – وَضَمٌّ وَفَتْحٌ مَنْزِلاً غَيْرَ شُعْبَةٍ … وَنَوَّنَ تَتْراً حَقُّهُ وَاكْسِرِ الْوِلَا
906 – وَأَنَّ ثَوَى وَالنُّونَ خَفِّفْ كَفَى وَتَهْـ … ـجُرُونَ بِضَمٍّ وَاكْسِرِ الضَّمَّ أَجْمَلَا
907 – وَفِي لاَمِ لِلهِ الأَخِيرَيْنِ حَذْفُهاَ … وَفِي الْهَاءِ رَفْعُ الْجَرِّ عَنْ وَلَدِ الْعَلَا
908 – وَعَالِمُ خَفْضُ الرَّفْعِ عَنْ نَفَرٍ وَفَتْـ … ـحُ شِقْوَتُنَا وَامْدُدْ وَحَرِّكُهُ شُلْشُلَا
909 – وَكَسْرُكَ سُخْرِيًّا بِهاَ وَبِصَادِهاَ … عَلَى ضَمِّهِ أَعْطَى شِفَاءً وَأَكْمَلَا
910 – وَفِي أَنَّهُمْ كَسْرٌ شَرِيفٌ وَتُرْجَعُـ … ـونَ في الضَّمِّ فَتْحٌ وَاكْسِرِ الْجيمَ وَاكْمُلاَ
911 – وَفي قَالَ كَمْ قُلْ دُونَ شَكٍّ وَبَعْدَهُ … شَفَا وَبِهَا يَاءٌ لَعَلِّيَ عُلِّلَا
سورة النور
912 – وَحَقٌّ وَفَرَّضْناَ ثَقِيلاً وَرَأْفَةٌ … يُحَرِّكُهُ الْمَكِّيْ وَأَرْبَعُ أَوَّلَا
913 – صِحَابٌ وَغَيْرُ الْحَفْصِ خَامِسَةُ الأَخِيْـ … ـرُ أَنْ غَضِبَ التَّخْفِيفُ وَالْكَسْرُ أُدْخِلَا
914 – وَيَرْفَعُ بَعْدَ الْجَرِّ يَشْهَدُ شَائِعٌ … وَغَيْرُ أُولِيْ بِالنَّصْبِ صَاحِبُهُ كَلَا
915 – وَدُرِّيٌّ اكْسِرْ ضَمَّهُ حُجَّةً رِضَى … وَفِي مَدِّهِ وَالْهَمْزِ صُحْبَتُهُ حَلَا
916 – يُسَبِّحُ فَتْحُ الْبَا كَذَا صِفْ وَيوقَدُ الْـ … ـمُؤَنَّثُ صِفْ شَرْعاً وَحَقٌّ تَفَعَّلَا
917 – وَمَا نَوَّنَ البَزِّيْ سَحاَبٌ وَرَفْعُهُمْ … لَدَى ظُلُمَاتٍ جَرَّ دَارٍ وَأَوْصَلَا
918 – كَمَا اسْتُخْلِفَ اضْمُمْهُ مَعَ الْكَسْرِ صَادِقاً … وَفِي يُبْدِلَنَّ الْخِفُّ صَاحِبُهُ دَلَا
919 – وَثَانِيْ ثَلاَثَ ارْفَعْ سِوَى صُحْبَةٍ … وَقِفْ وَلاَ وَقْفَ قَبْلَ النَّصْبِ إِنْ قُلْتَ أُبْدِلَا
سورة الفرقان
920 – وَيَأْكُلُ مِنْهَا النُّونُ شَاعَ وَجَزْمُنَا … وَيَجْعَلْ بِرَفْعٍ دَلَّ صَافِيهِ كُمَّلَا
921 – وَنَحْشُرُ يَا دَارٍ عَلاَ فَيَقُولُ نُـ … ـونُ شَامٍ وَخَاطِبْ تَسْتَطِيعُونَ عُمَّلَا
922 – وَنُزِّلَ زِدْهُ النُّونَ وَارْفَعْ وَخِفَّ وَالْـ … … ـمَلاَئِكَةُ المَرْفُوعُ يُنْصَبُ دُخْلُلَا
923 – تَشَقَّقُ خِفُّ الشِّينِ مَعْ قَافَ غَالِبٌ … وَيَأْمُرُ شَافٍ وَاجْمَعُوا سُرُجاً وِلَا
924 – وَلَمْ يَقْتِرُوا اضْمُمْ عَمَّ وَالْكَسْرَ ضُمَّ ثِقْ … يُضَاعَفْ وَيَخْلُدْ رَفْعُ جَزْمٍ كَذِي صِلَا
925 – وَوَحَّدَ ذُرِّيَّاتِنَا حِفْظُ صُحْبَةٍ … وَيَلْقَوْنَ فَاضْمُمْهُ وَحَرِّكْ مُثَقِّلاَ
926 – سِوى صُحْبَةٍ وَالْيَاءُ قَوْمِي وَلَيْتَنِي … وَكَمْ لَوْ وَلَيْتٍ تُورِثُ الْقَلْبَ أَنْصُلَا
سورة الشعراء
927 – وَفِي حَاذِرُونَ الْمدُّ مَا ثُلَّ فَارِهِيْـ … ـنَ ذَاعَ وَخَلْقُ اضْمُمْ وَحَرِّكْ بِهِ الْعُلَا
928 – كَمَا فِي نَدٍ وَالأيْكَةِ اللاَّمُ سَاكِنٌ … مَعَ الْهَمْزِ وَاخْفِضْهُ وَفِي صَادَ غَيْطَلَا
929 – وَفِي نَزَّلَ التَّخْفِيفُ وَالرُّوحُ وَالأَمِيْـ … ـنُ رَفْعُهُماَ عُلْوٌّ سَمَا وَتَبَجَّلَا
930 – وَأَنِّثْ يَكُنْ لِلْيَحْصَبِيْ وَارْفَعَ آيَةً … وَفَا فَتَوَكَّلْ وَاوُ ظَمْآنِهِ حَلَا
931 – وَيَا خَمْسِ أَجْرِيْ مَعْ عِبَادِيْ وَلِيْ مَعِيْ … مَعاً مَعْ أَبِيْ إِنِّيْ مَعاً رَبِّيَ انْجَلا
سورة النمل
932 – شِهَابٍ بِنُونٍ ثِقْ وَقُلْ يَأْتِيَنَّنِي … دَنَا مَكُثَ افْتَحْ ضَمَّةَ الْكَافِ نَوْفَلَا
933 – مَعاً سَبَأَ افْتَحْ دُونَ نُونٍ حِمًى هُدًى … وَسَكِّنْهُ وَانْوِ الْوَقْفَ زُهْراً وَمَنْدَلَا
934 – أَلاَ يَسْجُدُوا رَاوٍ وَقِفْ مُبْتَلىً أَلاَ … وَياَ وَاسْجُدُوا وَأبْدَأْهُ بِالضَّمِّ مُوصِلَا
935 – أَرَادَ أَلاَ يَا هؤُلاَءِ اسْجُدُوا وَقِفْ … لَهُ قَبْلَهُ وَالْغَيْرُ أَدْرَجَ مُبْدِلَا
936 – وَقَدْ قِيلَ مَفْعُولاً وَأَنْ أَدْغَمُوا بِلاَ … وَلَيْسَ بِمَقْطُوعٍ فَقِفْ يَسْجُدُوا وَلَا
937 – وَيُخْفُونَ خَاطِبْ يُعْلِنُونَ عَلَى رِضاً … تُمِدُّونَنِي الإِدْغامُ فَازَ فَثَقَّلَا
938 – مَعَ السُّوقِ سَاقَيهاَ وَسُوقِ اهْمِزُوا زَكَا … وَوَجْهٌ بِهَمْزٍ بَعْدَهُ الْوَاوُ وُكِّلَا
939 – نَقُولَنَّ فَاضْمُمْ رَابِعاً وَنُبَيِّتَنْـ … ـنَهُ وَمَعاً فِي النُّونِ خَاطِبْ شَمَرْدَلَا
940 – وَمَعْ فَتْحِ أَنَّ النَّاسَ مَا بَعْدَ مَكْرِهِمْ … لِكُوفٍ وَأَمَّا يُشْرِكُونَ نَدٍ حَلاَ
941 – وَشَدِّدْ وَصِلْ وَامْدُدْ بَلِ أدَّارَكَ الَّذِي … ذَكاَ قَبْلَهُ يَذَّكَّرُونَ لَهُ حُلَا
942 – بِهَادِيْ مَعًا تَهْدِيْ فَشَا الْعُمْيِ نَاصِباً … وَبِالْيَا لِكُلٍّ قِفْ وَفِي الرُّومِ شَمْلَلَا
943 – وَآتُوهُ فَاقْصُرْ وَافْتَحِ الضَّمَّ عِلْمُهُ … فَشاَ تَفْعَلُونَ الْغَيْبُ حَقٌّ لَهُ وَلَا
944 – وَمَالِيْ وَأَوْزِعْنِيْ وَإِنِّيْ كِلاَهُماَ … لِيَبْلُوَنِي الْيَاءَاتُ فِي قَوْلِ مَنْ بَلَا
سورة القصص
945 – وَفِي نُرِيَ الْفَتْحَانِ مَعْ أَلِفٍ وَيَا … ئِهِ وَثَلاَثٌ رَفْعُهَا بَعْدُ شُكِّلَا
946 – وَحُزْناً بِضَمٍّ مَعْ سُكُونٍ شَفَا وَيَصْـ … ـدُرَ اضْمُمْ وَكَسْرُ الضَّمِّ ظَامِيهِ أَنْهَلَا
947 – وَجِذْوَةٍ اضْمُمْ فُزْتَ وَالْفَتْحَ نَلْ وَصُحْـ … ـبَةٌ كَهْفُ ضَمِّ الرَّهْبِ وَاسْكِنْهُ ذُبَّلَا
948 – يُصَدِّقُنِي ارْفَعْ جَزْمَهُ فِي نُصُوصِهِ … وَقُلْ قَالَ مُوسَى وَاحْذِفِ الْوَاوَ دُخْلُلَا
949 – نَمَا نَفَرٌ بِالضَّمِّ وَالْفَتْحِ يَرْجِعُو … نَ سِحْرَانِ ثِقْ فِي سَاحِرَانِ فَتُقْبَلَا
950 – وَيُجْبَى خَلِيطٌ يَعْقِلُونَ حَفِظْتُهُ … وَفِي خُسِفَ الْفَتْحَتَيْنِ حَفْصٌ تَنَخَّلَا
951 – وَعِنْدِيْ وَذُو الثُّنْياَ وَإِنِّيَ أَرْبَعٌ … لَعَلِّيْ مَعاً رَبِّيْ ثَلاَثٌ مَعِيْ اعْتَلَا
سورة العنكبوت
952 – يَرَوْا صُحْبَةٌ خَاطِبْ وَحَرِّكْ وَمُدَّ فِي النْـ … ـنَشَاءَةِ حَقاًّ وَهْوَ حَيْثُ تَنَزَّلَا
953 – مَوَدَّةً المَرْفُوعُ حَقُّ رُوَاتِهِ … وَنَوِّنْهُ وَانْصِبْ بَيْنَكُمْ عَمَّ صَنْدَلَا
954 – وَيَدْعُونَ نَجْمٌ حَافِظٌ وَمُوَحِّدٌ … هُنَا آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ صُحْبَةٌ دَلَا
955 – وَفِي وَنَقُولُ الْيَاءُ حِصْنٌ وَيُرْجَعُو … نَ صَفْوٌ وَحَرْفُ الرُّومِ صَافِيهِ حُلِّلاَ
956 – وَذَاتُ ثَلاَثٍ سُكِّنَتْ بَا نُبُوِّئَنْـ … نَ مَعْ خِفِّهِ وَالْهَمْزُ بِالْيَاءِ شَمْلَلَا
957 – وَإِسْكَانُ وَلْ فَاكْسِرْ كَمَا حَجَّ جَا نَدىً … وَرَبِّيْ عِبَادِيْ أَرْضِيَ الْيَا بِهَا انْجَلَا
من سورة الروم إلى سورة سبأ
958 – وَعَاقِبَةُ الثَّانِيْ سَمَا وَبِنُونِهِ … نُذِيقُ زَكَا لِلْعَالَمِينَ اكْسِرُوا عُلَا
959 – لِيَرْبُوا خِطَابٌ ضُمَّ وَالْوَاوُ سَاكِنٌ … أَتَى وَاجْمَعُوا آثَارِ كَمْ شَرَفاً عَلَا
960 – وَيَنْفَعُ كُوفِيٌّ وَفِي الطَّولِ حِصْنُهُ … وَرَحْمَةً ارْفَعْ فَائِزاً وَمُحَصِّلَا
961 – وَيَتَّخِذَ المَرْفُوعُ غَيْرُ صِحَابِهِمْ … تُصَعِّرْ بِمدٍّ خَفَّ إِذْ شَرْعُهُ حَلَا
962 – وَفِي نِعْمَةً حَرِّكْ وَذُكِّرَ هَاؤُهَا … وَضُمَّ وَلاَ تَنْوِينَ عَنْ حُسْنٍ اعْتَلَا
963 – سِوَى ابْنِ الْعَلاَ وَالْبَحْرُ أُخْفِي سُكُونُهُ … فَشاَ خَلْقَهُ التَّحْرِيكُ حِصْنٌ تَطَوَّلَا
964 – لِمَا صَبَرُوا فَاكْسِرْ وَخَفِّفْ شَذاً وَقُلْ … بِماَ يَعْمَلُونَ اثْناَنِ عَنْ وَلَدِ الْعَلَا
965 – وَبِالْهَمْزِ كُلُّ اللاَّءِ وَالْياَءِ بَعْدَهُ … ذَكَا وَبِيَاءٍ سَاكِنٍ حَجَّ هُمَّلَا
966 – وَكَالْيَاءِ مَكْسُوراً لِوَرْشٍ وَعَنْهُمَا … وَقِفْ مُسْكِناً وَالْهَمْزُ زَاكِيهِ بُجِّلَا
967 – وَتَظَّاهَرُونَ اضْمُمْهُ وَاكْسِرْ لِعاَصِمٍ … وَفِي الْهَاءِ خَفِّفْ وَامْدُدِ الظَّاءَ ذُبَّلَا
968 – وَخَفَّفَهُ ثَبْتٌ وَفِي قَدْ سَمِعْ كَمَا … هُنَا وَهُناَكَ الظَّاءُ خُفِّفَ نَوْفَلَا
969 – وَحَقُّ صِحَابٍ قَصْرُ وَصْلِ الظَّنُونَ وَالرَّ … سُولَ السَّبِيَلا وَهْوَ فِي الْوَقْفِ فِي حُلَا
970 – مَقَامَ لِحَفْصٍ ضُمَّ وَالثَّانِ عَمَّ فِي الدْ … دُخَانِ وَآتَوْهَا عَلَى الْمَدِّ ذُو حُلاَ
971 – وَفِي الْكُلِّ ضَمُّ الْكَسْرِ فِي إِسْوَةٌ نَدىً … وَقَصْرُ كِفَا حَقٍّ يُضَاعَفْ مُثَقَّلَا
972 – وَبِالْيَا وَفَتْحِ الْعَيْنِ رَفْعُ الْعَذَابَ حِصْـ … ـنُ حُسْنٍ وَتَعْمَلْ نُؤْتِ بِالْيَاءِ شَمْلَلَا
973 – وَقِرْنَ افْتَحْ اذْ نَصُّوا يَكُونَ لَهُ ثَوى … يَحِلُّ سِوَى الْبَصْرِيْ وَخَاتِمَ وُكِّلَا
974 – بِفَتْحٍ نَمَا سَادَاتِنَا اجْمَعْ بِكَسْرَةٍ … كَفَى وَكَثِيراً نُقْطَةٌ تَحْتُ نُفِّلَا
سورة سبأ وفاطر
975 – وَعَالِمِ قُلْ عَلاَّمِ شَاعَ وَرَفْعُ خَفْـ … … ـضِهِ عَمَّ مِنْ رِجْزٍ أَلِيْمٍ مَعاً وِلَا
976 – عَلَى رَفْعِ خَفْضِ الْمِيمِ دَلَّ عَلِيمُهُ … وَنَخْسِفْ نَشَأْ نُسْقِطْ بِهاَ الْيَاءُ شَمْلَلَا
977 – وَفِي الرِّيحَ رَفْعٌ صَحَّ مِنْسَأَتَهْ سُكُو … نُ هَمْزَتِهِ مَاضٍ وَأَبْدِلْهُ إِذْ حَلَا
978 – مَسَاكِنِهِمْ سَكِّنْهُ وَاقْصُرْ عَلَى شَذاً … وَفِي الْكَافِ فَافْتَحْ عَالِمًا فَتُبَجَّلَا
979 – نُجَازِي بِيَاءٍ وَافْتَحِ الزَّايَ وَالْكَفُو … رَ رَفْعٌ سَمَا كَمْ صَابَ أُكْلٍ أَضِفْ حُلَا
980 – وَحَقُّ لِوَا بَاعِدْ بِقَصْرٍ مُشَدَّدَا … وَصَدَّقَ لِلْكُوفِيِّ جَاءَ مُثَقَّلَا
981 – وَفُزِّعَ فَتْحُ الضَّمِّ وَالْكَسْرِ كَامِلٌ … وَمَنْ أَذِنَ اضْمُمْ حُلْوَ شَرْعٍ تَسَلْسَلَا
982 – وَفِي الْغُرْفَةِ التَّوْحِيدُ فَازَ وَيُهْمَزْ التْـ … ـتَنَاوُشُ حُلْوًا صُحْبَةً وَتَوَصُّلَا
983 – وَأَجْرِىْ عِبَادِيْ رَبِّيَ الْيَا مُضَافُهاَ … وَقُلْ رَفْعُ غَيْرُ اللهِ بِالْخَفْضِ شُكِّلَا
984 – وَنَجْزِي بِياَءٍ ضُمَّ مَعْ فَتْحِ زَايِهِ … وَكُلَّ بِهِ ارْفَعْ وَهْوَ عَنْ وَلَدِ الْعَلَا
985 – وَفِي السَّيِّئِ المَخْفُوضِ هَمْزاً سُكُونُهُ … فَشاَ بَيِّناتٍ قَصْرُ حَقٍّ فَتًى عَلَا
سورة يس
986 – وَتَنْزِيلُ نَصْبُ الرَّفْعِ كَهْفُ صِحاَبِهِ … وَخَفِّفْ فَعَزَّزْناَ لِشُعْبَةَ مُحْمِلَا
987 – وَمَا عَمِلَتْهُ يَحْذِفُ الْهاَءَ صُحْبَةٌ … وَوَالْقَمَرَ ارْفَعْهُ سَماَ وَلَقَدْ حَلَا
988 – وَخَا يَخْصِمُونَ افْتَحْ سَمَا لُذْ وَأَخْفِ حُلْـ … ـوَ بَرٍّ وَسَكِّنْهُ وَخَفِّفْ فَتُكْمِلَا
989 – وَسَاكِنَ شُغْلٍ ضُمَّ ذِكْراً وَكَسْرُ فِي … ظِلاَلٍ بِضَمٍّ وَاقْصُرِ اللاَّمَ شُلْشُلَا
990 – وَقُلْ جُبُلاً مَعْ كَسْرِ ضَمَّيْهِ ثِقْلُهُ … أَخُو نُصْرَةٍ وَاضْمُمْ وَسَكِّنْ كَذِيْ حَلَا
991 – وَتَنْكُسْهُ فَاضْمُمْهُ وَحَرِّكْ لِعَاصِمٍ … وَحَمْزَةَ وَاكْسِرْ عَنْهُمَا الضَّمَّ أَثْقَلَا
992 – لِيُنْذِرَ دُمْ غُصْناً وَالاَحْقَافُ هُمْ بِهَا … بِخُلْفٍ هَدَى مَالِيْ وَإِنِّيْ مَعاً حُلَا
سورة الصافات
993 – وَصَفًّا وَزَجْراً ذِكْراً ادْغَمَ حَمْزَةٌ … وَذَرْواً بِلاَ رَوْمٍ بِها التَّا فَثَقَّلَا
994 – وَخَلاَّدُهُمْ بِالْخُلْفِ فَالْمُلْقِياَتِ فَالْـ … ـمُغِيرَاتِ فِي ذِكْراً وَصُبْحاً فَحَصِّلَا
995 – بِزِينَةِ نَوِّنْ فِي نَدٍ وَالْكَوَاكِبِ انْـ … صِبُوا صَفْوَةً يَسَّمَّعُونَ شَذاً عَلَا
996 – بِثِقْلَيْهِ وَاضْمُمْ تَا عَجِبْتَ شَذاً وَسَا … كِنٌ مَعاً اَوْ آبَاؤُنَا كَيْفَ بَلَّلَا
997 – وَفِي يُنْزَفُونَ الزَّايَ فَاكْسِرْ شَذاً وَقُلْ … في الاُخْرى ثَوَى وَاضْمُمْ يَزِفُّونَ فَاكْمُلَا
998 – وَمَاذَا تُرِي بِالضَّمِّ وَالْكَسْرِ شَائِعٌ … وَإِلْيَاسَ حَذْفُ الْهَمْزِ بِالْخُلْفِ مُثِّلَا
999 – وَغَيْرُ صِحَابٍ رَفْعُهُ اللهَ رَبَّكُمْ … وَرَبَّ وَإِلْيَاسِينَ بِالْكَسْرِ وُصِّلَا
1000 – مَعَ الْقَصْرِ مَعْ إِسْكَانِ كَسْرٍ دَنَا غِنىً … وَإِنِّيْ وَذُو الثُّنْيَا وَأَنِّيَ اجْمِلَا
سورة ص
1001 – وَضَمُّ فَوَاقٍ شَاعَ خَالِصَةٍ أَضِفْ … لَهُ الرَّحْبُ وَحِّدْ عَبْدَنَا قَبْلُ دُخْلُلَا
1002 – وَفي يُوعَدُونَ دمُ حُلاً وَبِقَافَ دُمْ … وَثَقَّلْ غَسَّاقاً مَعاً شَائِدٌ عُلَا
1003 – وَآخَرُ لِلْبَصْرِيْ بَضَمٍّ وَقَصْرِهِ … وَوَصْلُ اتَّخَذْناَهُمْ حَلاَ شَرْعُهُ وِلَا
1004 – وَفَالْحَقُّ فِى نَصْرٍ وَخُذْ يَاءَ لِيْ مَعاً … وَإِنِّيْ وَبَعْدِيْ مَسَّنِيْ لَعْنَتِيْ إِلَى
سورة الزمر
1005 – أَمَنْ خَفَّ حِرْمِيٌّ فَشَا مَدَّ سَالِماً … مَعَ الْكَسْرِ حَقٌّ عَبْدَهُ اِجْمَعْ شَمَرْدَلَا
1006 – وَقُلْ كَاشِفاَتٌ مُمْسِكَاتٌ مُنَوِّناً … وَرَحْمَتِهِ مَعْ ضُرِّهِ النَّصْبُ حُمِّلَا
1007 – وَضُمَّ قَضَى وَاكْسِرْ وَحَرِّكْ وَبَعْدُ رَفْـ … ـعُ شَافٍ مَفَازَاتٍ اجْمَعُوا شَاعَ صَنْدَلَا
1008 – وَزِدْ تَأْمُرونِيْ النُّونَ كَهْفًا وَعَمَّ خِفْـ … ـفُهُ فُتِّحَتْ خَفِّفْ وَفِي النَّبإ الْعُلَا
1009 – لِكُوفٍ وَخُذْ يَا تَأْمُرُونِي أَرَادَنِيْ … وَإِنِّيْ مَعاً مَعْ يَا عِبَادِيْ فَحَصِّلَا
سورة المؤمن (غافر)
1010 – وَيَدْعُونَ خَاطِبْ إِذْ لَوَى هَاءُ مِنْهُمُ … بِكَافٍ كَفَى أَوْ أَنْ زِدِ الْهَمْزَ ثُمَّلَا
1011 – وَسَكِّنْ لَهُمْ وَاضْمُمْ بِيَظْهَرَ وَاكْسِرَنْ … وَرَفْعَ الْفَسَادَ انْصِبْ إِلَى عَاقِلٍ حَلَا
1012 – فَأَطَّلِعَ ارْفَعْ غَيْرَ حَفْصٍ وَقَلْبِ نَوْ … وِنُوا مِنْ حَمِيدٍ أَدْخِلُوا نَفَرٌ صِلَا
1013 – عَلَى الْوَصْلِ وَاضْمُمْ كَسْرَهُ يَتَذَكَّرُو … نَ كَهْفٌ سَماَ وَاحْفَظْ مُضاَفَاتِهاَ الْعُلَا
1014 – ذَرُونِيَ وَادْعُونِيْ وَإِنِّيْ ثَلاثَةٌ … لَعَلِيِّ وَفِيْ مَالِيْ وَأَمْرِيَ مَعْ إِلى
سورة فصلت
1015 – وَإِسْكَانُ نَحْسَاتٍ بِهِ كَسْرُهُ ذَكاَ … وَقَوْلُ مُمِيلِ السِّينِ لِلَّيْثِ أُخْمِلَا
1016 – وَنَحْشُرُ يَاءٌ ضُمَّ مَعْ فَتْحِ ضَمِّهِ … وَأَعْدَاءُ خُذْ وَالْجَمْعُ عَمَّ عَقَنْقَلَا
1017 – لَدَى ثَمَرَاتٍ ثُمَّ يَا شُرَكَائِىَ الْـ … ـمُضَافُ وَيَا رَبِّيْ بِهِ الْخُلْفُ بُجِّلَا
سورة الشورى الزخرف والدخان
1018 – وَيُوحَى بِفَتْحِ الْحَاءِ دَانَ وَيَفْعَلُو … نَ غَيْرُ صِحَابٍ يَعْلَمَ ارْفَعْ كَماَ اعْتَلَا
1019 – بِمَا كَسَبَتْ لاَ فَاءَ عَمَّ كَبِيرَ في … كَبَائِرَ فِيها ثُمَّ فِي النَّجْمِ شَمْلَلَا
1020 – وَيُرْسِلَ فَارْفَعْ مَعْ فَيُوحِي مُسَكِّناً … أَتَانَا وَأَنْ كُنْتُمْ بِكَسْرٍ شَذَا الْعُلَا
1021 – وَيَنْشَأُ فِي ضَمٍّ وَثِقْلٍ صِحاَبُهُ … عِبَادُ بِرَفْعِ الدَّالِ فِي عِنْدَ غَلْغَلَا
1022 – وَسَكِّنْ وَزِدْ هَمْزاً كَوَاوٍ أَؤُشْهِدوا … أَمِيناً وَفِيهِ الْمَدُّ بِالْخُلْفِ بَلَّلَا
1023 – وَقُلْ قَالَ عَنْ كُفْؤٍ وَسَقْفاً بِضَمِّهِ … وَتَحْرِيكِهِ بِالضَّمِّ ذَكَّرَ أَنْبَلَا
1024 – وَحُكْمُ صِحَابٍ قَصْرُ هَمْزَةِ جَاءَنَا … وَأَسْوِرَةٌ سَكِّنْ وَبِالْقَصْرِ عُدِّلَا
1025 – وَفِي سَلَفاً ضَمَّا شَرِيفٍ وَصَادُهُ … يَصُدُّونَ كَسْرُ الضَّمِّ فِى حَقِّ نَهْشَلَا
1026 – ءَآلِهةٌ كُوفٍ يُحَقِّقُ ثَانِياً … وَقُلْ أَلِفاً لِلْكُلِّ ثَالِثاً اُبْدِلَا
1027 – وَفِي تَشْتَهِيهِ تَشْتَهِيْ حَقُّ صُحْبَةٍ … وَفِي تُرْجَعُونَ الْغَيْبُ شَايَعَ دُخْلُلَا
1028 – وَفِي قِيلَهُ اكْسِرْ وَاكْسِرِ الضَّمَّ بَعْدُ فِي … نَصِيرٍ وَخَاطِبْ يَعْلَمُونَ كَمَا انْجَلَا
1029 – بِتَحْتِيْ عِبَادِيْ الْيَا وَيَغْلِيْ دَناَ عُلاً … وَرَبُّ السَّموَاتِ اخْفِضُوا الرَّفْعَ ثُمَّلاَ
1030 – وَضَمَّ اعْتِلُوهُ اكْسِرْ غِنىً إِنَّكَ افْتَحُوا … رَبِيعاً وَقُلْ إِنِّيْ وَلِيْ الْيَاءُ حُمِّلاَ
سورة الشريعة (الجاثية) والأحقاف
1031 – مَعاً رَفْعُ آيَاتٍ عَلَى كَسْرِهِ شَفَا … وَإِنَّ وَفِي أَضْمِرْ بِتَوْكِيدٍ اَوَّلَا
1032 – لِنَجْزِيَ يَا نَصٍّ سَمَا وَغِشَاوَةً … بِهِ الْفَتْحُ وَاْلإِسْكَانُ وَالْقَصْرُ شُمِّلَا
1033 – وَوَالسَّاعَةَ ارْفَعْ غَيْرَ حَمْزَةَ حُسْناً الْـ … ـمُحَسِّنُ إِحْسَاناً لِكُوفٍ تَحَوَّلَا
1034 – وَغَيْرُ صِحَابٍ أَحْسَنَ ارْفَعْ وَقَبْلَهُ … وَبَعْدُ بِياءٍ ضُمَّ فِعْلاَنِ وُصِّلَا
1035 – وَقَلْ عَنْ هِشاَمٍ أَدْغَمُوا تَعِدَانِنِيْ … نُوَفيَهُمْ بِالْيَا لَهُ حَقُّ نَهْشَلَا
1036 – وَقُلْ لاَ تَرَى بِالْغَيْبِ وَاضْمُمْ وَبَعْدَهُ … مَسَاكِنَهُمْ بِالرَّفْعِ فَاشِيهِ نُوِّلَا
1037 – وَيَاءُ وَلكِنِّيْ وَيَا تَعِدَانِنِيْ … وَإِنِّيْ وَأَوْزِعْنِيْ بِهاَ خُلْفُ مَنْ بَلَا
من سورة محمد صلى الله عليه وسلم إلى سورة الرحمن عز وجل
1038 – وَبِالضَّمِّ وَاقْصُرْ وَاكْسِرِ التَّاءَ قَاتَلُوا … عَلَى حُجَّةٍ وَالْقَصْرُ فِي آسِنٍ دَلَا
1039 – وَفِي آنِفاً خُلْفٌ هَدَى وَبِضَمِّهِمْ … وَكَسْرٍ وَتَحْرِيْكٍ وَأُمْلِيَ حُصِّلَا
1040 – وَأَسْرَارَهُمْ فَاكْسِرْ صِحَاباً وَنَبْلُوَنْـ … ـنَكُمْ نَعْلَمَ الْيَا صِفْ وَنَبْلُوَ وَاقْبَلَا
1041 – وَفِي يُؤْمِنُوا حَقٌّ وَبَعْدُ ثَلاثَةٌ … وَفي ياَءِ يُؤْتيِهِ غَدِيرٌ تَسَلْسَلَا
1042 – وَبِالضَّمِّ ضُرًّا شَاعَ وَالْكَسْرُ عَنْهُماَ … بِلاَمِ كلاَمَ اللهِ وَالْقَصْرُ وُكِّلاَ
1043 – بِمَا يَعْمَلُونَ حَجَّ حَرَّكَ شَطْأَهُ … دُعَا مَاجِدٍ وَاقْصُرْ فَآزَرَهُ مُلاَ
1044 – وَفِي يَعْمَلُونَ دُمْ يَقُولُ بِياَءٍ إذْ … صَفَا وَاكْسِرُوا أَدْبَارَ إذ فَازَ دُخْلُلَا
1045 – وَبِالْيَا يُنَادِيْ قِفْ دَلِيلاَ بِخُلْفِهِ … وَقُلْ مِثْلُ مَا بِالرَّفْعِ شَمَّمَ صَنْدَلَا
1046 – وَفي الصَّعْقَةِ اقْصُرْ مُسْكِنَ الْعَيْنِ رَاوِياً … وَقَوْمَ بِخَفْضِ الْمِيمِ شَرَّفَ حُمَّلَا
1047 – وَبَصْرٍ وَأَتْبَعنَا بِوَاتَّبَعَتْ وَمَا … أَلَتْنَا اكْسِرُوا دِنْياً وَإِنَّ افْتَحُوا الْجَلَا
1048 – رِضاً يَصْعَقُونَ اضُمُمْهُ كَمْ نَصَّ وَالْمُسَيْـ … ـطِرُونَ لِساَنٌ عَابَ بِالْخُلْفِ زُمَّلَا
1049 – وَصَادٌ كَزَايٍ قَامَ بِالْخُلْفِ ضَبْعُهُ … وَكَذَّبَ يَرْوِيهِ هِشَامٌ مُثَقَّلَا
1050 – تُمَارُونَهُ تَمْرُونَهُ وَافْتَحُوا شَذاً … مَناءَةَ لِلْمَكِّيْ زِدِ الْهَمْزَ وَأَحْفِلَا
1051 – ويَهْمِزُ ضِيزَى خُشَّعاً خَاشِعاً شَفَا … حَمِيداً وَخَاطِبْ يَعْلَمُونَ فطِبْ كَلَا
سورة الرحمن عز وجل
1052 – وَوَالْحَبُّ ذُو الرَّيْحاَنُ رَفْعُ ثَلاَثِهَا … بِنَصْبٍ كَفَى وَالنُّونُ بِالْخَفْضِ شُكِّلَا
1053 – وَيَخْرُجُ فَاضْمُمْ وَافْتَحِ الضَّمَّ إِذْ حَمَى … وَفِى الْمُنْشَآتُ الشِّينُ بِالْكَسْرِ فَاحْمِلَا
1054 – صَحِيحاً بِخُلْفٍ نَفْرُغُ الْياءُ شَائِعٌ … شُوَاظٌ بِكَسْرِ الضَّمِّ مَكِّيُّهُمْ جَلَا
1055 – وَرَفْعَ نُحَاسٌ جَرَّ حَقٌّ وَكَسْرَ مِيْـ … ـمِ يَطْمِثْ فِي الاُولَى ضُمَّ تُهْدَى وَتُقْبَلَا
1056 – وَقَالَ بِهِ اللَّيْثِ فِي الثَّانِ وَحْدَهُ … شُيُوخٌ وَنَصُّ اللَّيْثِ بِالضَّمِّ الاوَّلَا
1057 – وَقَوْلُ الْكِسَائِيْ ضُمَّ أَيُّهُمَا تَشَا … وَجِيهٌ وَبَعْضُ الْمُقْرِئِينَ بِهِ تَلا
1058 – وَآخِرُهَا يَا ذِي الْجَلاَلِ ابْنُ عَامِرٍ … بِوَاوٍ وَرَسْمُ الشَّامِ فِيهِ تَمَثَّلاَ
سورة الواقعة والحديد
1059 – وَحُورٌ وَعِينٌ خَفْضُ رَفْعِهِمَا شَفَا … وَعُرْباً سُكُونُ الضَّمِّ صُحِّحَ فَاعْتَلَى
1060 – وَخِفُّ قَدَرْناَ دَارَ وَانْضَمَّ شُرْبَ فِي … نَدَى الصَّفْوِ وَاسْتِفْهَامُ إِنَّا صَفَا وِلَا
1061 – بِمَوْقِعِ بِالإِسْكاَنِ وَالْقَصْرِ شَائِعٌ … وَقَدْ أَخَذَ اضْمُمْ وَاكْسِرِ الْخَاءَ حُوَّلَا
1062 – ومِيثَاقُكُمْ عَنْهُ وَكُلٌّ كَفَى وَأَنْـ … ـظِرُوناَ بِقَطْعٍ وَاكْسِرِ الضَّمَّ فَيْصَلَا
1063 – وَيؤْخَذُ غَيْرُ الشَّامِ مَا نَزَلَ الْخَفِيْـ … ـفُ إِذْ عَزَّ وَالصَّادَانِ مِنْ بَعْدُ دُمْ صِلَا
1064 – وَآتَاكُمُ فَاقْصُرْ حَفِيظاً وَقُلْ هُوَ الْـ … ـغَنِيُّ هُوَ احْذِفْ عَمَّ وَصْلاً مُوَصَّلَا
من سورة المجادلة إلى سورة القلم (ن)
1065 – وَفي يَتَنَاجَوْنَ اقْصُرِ النُّونَ سَاكِناً … وَقَدِّمْهُ وَاضْمُمْ جِيمَهُ فَتُكَمِّلَا
1066 – وَكَسْرُ انْشِزُوا فَاضْمُمْ مَعاً صَفْوَ خُلْفِهِ … عُلاً عَمَّ وَامْدُدْ فِي المَجَالِسِ نَوْفَلَا
1067 – وَفي رُسُلِي الْيَا يُخْرِبُونَ الثَّقِيلَ حُزْ … وَمَعْ دُوْلَةً أَنِّثْ يَكُونَ بِخُلْفِ لَاَ
1068 – وَكَسْرَ جِدَارٍ ضُمَّ وَالْفَتْحَ وَاقْصُرُوا … ذَوِيْ أُسْوَةٍ إِنِّيْ بَياءٍ تَوَصَّلَا
1069 – وَيُفْصَلُ فَتْحُ الضَّمِّ نَصٌّ وَصَادُهُ … بِكَسْرٍ ثَوَى وَالثِّقْلُ شَافِيْهِ كُمِّلَا
1070 – وَفى تُمْسِكُوا ثِقْلٌ حَلاَ وَمُتِمُّ لاَ … تُنَوِّنْهُ وَاخْفِضْ نُورَهُ عَنْ شَذاً دَلَا
1071 – وَلِله زِد لاَماً وَأَنْصَارَ نَوِّناً … سَماَ وَتُنَجِّيكُمْ عَنِ الشَّامِ ثُقِّلَا
1072 – وَبَعْدِيْ وَأَنْصَارِيْ بِيَاءِ إِضاَفَةٍ … وَخُشْبٌ سُكُونُ الضَّمِّ زَادَ رِضاً حَلاَ
1073 – وَخَفَّ لَوَوْا إِلْفاً بِمَا يَعْمَلُونَ صِفْ … أَكُونَ بِوَاوٍ وَانْصِبُوا الْجَزْمَ حُفَّلَا
1074 – وَبَالِغُ لاَ تَنْوِينَ مَعْ خَفْضِ أَمْرِهِ … لِحَفْصٍ وَبِالتَّخَّفِيفِ عَرَّفَ رُفِّلَا
1075 – وَضَمَّ نَصُوحاً شُعْبَةٌ مِنْ تَفَوُّتٍ … عَلَى الْقَصْرِ وَالتَّشْدِيدِ شَقَّ تَهَلُّلَا
1076 – وَآمِنْتُمُو فِي الْهَمْزَتَيْنِ أُصُولُهُ … وَفي الْوَصْلِ الاُولَى قُنْبُلٌ وَاواً اَبْدَلَا
1077 – فَسُحْقاً سُكُوناً ضُمَّ مَعْ غَيْبِ يَعْلَمُو … نَ مَنْ رُضْ مَعِيْ بِالْيَا وَأَهْلَكَنِيْ انْجَلَا
من سورة (ن) إلى سورة القيامة
1078 – وَضَمُّهُمُ فِي يَزْلِقُونَكَ خَالِدٌ … وَمَنْ قَبْلَهُ فَاكْسِرْ وَحَرِّكْ رِوًى حَلَا
1079 – وَيَخْفَى شِفَاءً مَالِيَهْ مَاهِيَهْ فَصِلْ … وَسُلْطَانِيَهْ مِنْ دُونِ هَاءٍ فَتُوصلَا
1080 – وَيَذَّكَّرُونَ يُؤْمِنُونَ مَقاَلُهُ … بِخُلْفٍ لَهُ دَاعٍ وَيَعْرُجُ رُتِّلَا
1081 – وَسَالَ بِهَمْزٍ غُصْنُ دَانٍ وَغَيْرُهُمْ … مِنَ الْهَمْزِ أَوْ مِنْ وَاوٍ اَوْ يَاءٍ اَبْدَلَا
1082 – وَنَزَّاعَةً فَارْفعْ سِوى حَفْصِهِمْ وَقُلْ … شَهَادَاتِهِمْ بِالْجَمْعِ حَفْصٌ تَقَبَّلَا
1083 – إِلى نُصُبٍ فَاضُمُمْ وَحَرِّكْ بِهِ عُلا … كِرَامٍ وَقُلْ وُدًّا بِهِ الضَّمُّ أُعْمِلَا
1084 – دُعَائِيْ وَإِنِّيْ ثُمَّ بَيْتِيْ مُضَافُها … مَعَ الْوَاوِ فَافْتَحْ إِنَّ كَمْ شَرَفاً علَا
1085 – وَعَنْ كُلِّهِمْ أَنَّ المَسَاجِدَ فَتْحُهُ … وَفِي أَنّهُ لَمَّا بِكَسْرٍ صُوَى العُلَا
1086 – وَنَسْلُكْهُ يَا كُوفٍ وَفِي قَالَ إِنَّمَا … هُنَا قُلْ فَشاَ نَصًّا وَطَابَ تَقَبُّلَا
1087 – وَقُلْ لِبَداً فِي كَسْرِهِ الضَّمُّ لَازِمٌ … بِخُلْفٍ وَيَا رَبِّيْ مُضَافٌ تَجَمَّلاَ
1088 – وَوَطْئاً وِطَاءً فَاكْسِرُوهُ كَمَا حَكَوْا … وَرَبُّ بِخَفْضِ الرَّفْعِ صُحْبَتُهُ كَلَا
1089 – وَثَا ثُلُثِهْ فَانْصِبْ وَفَا نِصْفِهِ ظُبىً … وَثُلْثَيْ سُكُونُ الضَّمِّ لَاحَ وَجَمَّلَا
1090 – وَوَالرِّجْزَ ضَمَّ الْكَسْرَ حَفْصٌ إِذَا قُلِ إذْ … وَأَدْبَرَ فَاهْمِزْهُ وَسَكِّنْ عَنِ اجْتِلَا
1091 – فَبَادِرْ وَفَا مُسْتَنْفِرَهْ عَمَّ فَتْحُهُ … وَمَا يَذْكُرُونَ الْغَيْبَ خُصَّ وَخُلِّلَا
من سورة القيامة إلى سورة النبأ
1092 – وَرَا بَرِقَ افْتَحْ آمِناً يَذَرُونَ مَعْ … يُحِبُّونَ حَقٌّ كَفَّ يُمْنَى عُلاً عَلَا
1093 – سَلاَسِلَ نَوِّنْ إِذْ رَوَوَا صَرْفَهُ لََنَا … وَبَالْقَصْرِ قِفْ مِنْ عَنْ هُدىً خُلْفُهُمْ فَلَا
1094 – زَكاَ وَقَوَارِيراً فَنَوِّنْهُ إِذْ دَنَا … رِضَا صَرْفِهِ وَاقْصُرْهُ فِي الْوَقْفِ فَيْصَلَا
1095 – وَفِي الثَّانِ نَوِّنْ إِذْ رَوَوْا صَرْفَهُ وَقُلْ … يَمُدُّ هِشَامٌ وَاقِفاً مَعْهُمُ وِلَا
1096 – وَعَالِيهِمُ اسْكِنْ وَاكْسِرِ الضَّمَّ إِذْ فَشَا … وَخُضْرٌ بِرَفْعِ الْخَفْضِ عَمَّ حُلاً عُلَا
1097 – وَإِسْتَبْرَقٌ حِرْمِيُّ نَصْرٍ وَخَاطَبُوا … تَشَاءُونَ حِصْنٌ وُقِّتَتْ وَاوُهُ حَلَا
1098 – وَبِالْهَمْزِ بَاقِيهِمْ قَدَرْنَا ثَقِيلاً اِذْ … رَساَ وَجِماَلاَتٌ فَوَحِّدْ شَذاً عَلَا
من سورة النبأ إلى سورة العلق
1099 – وَقُلْ لاَبِثِينَ الْقَصْرُ فَاشٍ وقُلْ وَلاَ … كِذَاباً بِتَخْفِيفِ الْكِسَائِيِّ أَقْبَلَا
1100 – وَفي رَفْعِ بَا رَبُّ السَّموَاتِ خَفْضُهُ … ذَلُولٌ وَفِي الرَّحْمنِ نَامِيهِ كَمَّلَا
1101 – وَنَاخِرَةً بِالْمَدِّ صُحْبَتُهُمْ وَفي … تَزَكَّى تَصَدَّى الثَّانِ حِرْمِيٌّ اَثْقَلاَ
1102 – فَتَنْفَعُهُ فِي رَفْعِهِ نَصْبُ عَاصِمٍ … وَإِنَّا صَبَبْناَ فَتْحُهُ ثَبْتُهُ تَلَا
1103 – وَخَفَّفَ حَقٌّ سُجِّرَتْ ثِقْلُ نُشِّرْتْ … شَرِيعَةُ حَقٍّ سُعِّرَتْ عَنْ أُولِي مَلَا
1104 – وَظَا بِضَنِينٍ حَقُّ رَاوٍ وَخَفَّ فِي … فَعَدَّلَكَ الْكُوفِي وَحَقُّكَ يَوْمُ لَا
1105 – وَفِي فَاكهِينَ اقْصُرْ عُلاً وَخِتاَمُهُ … بِفَتْحٍ وَقَدِّمْ مَدَّهُ رَاشِداً وَلَا